.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية🤍🫂
تعليق + ڤوت 💜
" استغفر الله العظيم و اتوب اليه "
" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "
-
_ إن اردتُ التغزلَ في شيءٍ واحدٍ فقط مِن شكلكَ الفاتن..
فسأختارُ عيونكَ البُنية التي تحملُ عالمي بين رموشها..
عيونكَ ذات الأسرار.. ذات الغموض
ذات اللمعة التي في كل مرة تأملتُها زدتُ عشقاً لها..
إنما عيناكَ قاضٍ يحكمُ علي بالاعدام و انا ارضى بحُكمي و لستُ أجادلُ..
و إنما في عينَيكَ سحرٌ يقتلُ مَن ينظرُ لها و انا فيها لازلتُ أتأملُ..-
_ توقَّفتْ سيارة جونغكوك أمام مركز الشرطة..
حيثُ اتفقَ مع فيلكس أن يلاقيهم هنا و تحديداً في مزكر المخابرات الخاص بسيليا..
ترجلَ مِنها لينزلَ جين و يونغي بعده أيضاً..
دخلوا ليستقبلهم آرنيست و أدخلهم إلى غرفة سيليا لسماع تحليلاتها و معلوماتها
" أعرفكم بنفسي ..
انا سيليا المسؤولة عن جمع المعلومات عن أي شيء تريدونه..
و ها انا هنا لأقدمَ لكم تعريف شامل عن عصابة هاڤل.."جلسوا لتتحمحمَ هي قائلةً
" هاڤل..
اسم بمعنى النار شديدة الهيجان
العصابة تتقسمُ لمجموعات يقالُ أن اقوى واحدة منهم هي المجموعة السادسة التي اقتحمتْ منزل السيد أريس لقتله..
نستنتجُ مِن ذلك أن كيم تايهيونغ و تلكَ الفتاة التي كانتْ معه مِن اعضاء المجموعة السادسة
و لا ننسى الشخص الذي قتلَ أريس
جميع هذه المجموعات تحت رحمة و سيطرة آلڤيس.."" و ماذا تعرفينَ عن آلڤيس؟ "
سألَها يونغي لتضعَ له صورة لآلڤيس على الشاشة
" هذا هو آلڤيس..
آلڤيس تربى في عائلة غنية جداً
و لكن مع ذلك لم تكنْ حياته جيدة..
عائلته أعماها الطمع فكانوا يضغطونَ عليه في عمله..
لم يكنْ عملهم نظيفاً..
لذا يمكنكَ أن تقول أن آلڤيس قد تربى على أن يكونَ مجرماً.. "" هكذا إذاً..
و ما قصته مع جونغ آن؟ "سألَها جين لتقول
" القصة أكبر بكثير مِن ما تعرفونه..
آلڤيس كانَ على علاقة مع فتاة تدعى كانغ ميونا..
تعرفَ عليها عن طريق والدها..
السيد المحترم الذي حاولَ التقرب مِن آلڤيس لمصادقته..
بعد فترة وقعَ آلڤيس في حب تلك الفتاة و أقاموا معاً علاقة جميلة..
رغم السنين الكثيرة بينهم!
و لكن قبل سنتَين سافرَ كل مِن ميونا و والدتها للعيش في بلدهم الأم كوريا..
بعد فترة اكتشفَ آلڤيس أن السيد المحترم لم يكنْ سوا جاسوس لدا جونغ آن لتصلُه جميع أخباره.. "

أنت تقرأ
جَانـبي الآخَـر.
Azione.. . _ تخيلْ أن تعرفَ صديقاً مِن سنواتٍ عديدة و يكونُ كل شيء بالنسبة لك ! ولكن لحظة ... أنتَ لم ترى هذا الشخص مِن قبل! و لم تحتَضنهُ او حتى ترى ملامحَ وجهه إلا في الصور ! هكذا هي الصداقة الالكترونية و لكن في حالةِ بطلينا ... فعندما تكونُ متعلقاً...