﷽متاَهـاَت مبعثـرهَ تدريجيـاَ
وإنـاَ الشخص الوحيد داخلـهااَ
"
كنـت اظـن بأن امـر الخروج سهـلاً
حتـى وصلـت الى متاهـهَ لا خـروج منـهااَ
الى بالتضحيـهَ .
"
القشعريرهَ تسريِ في جسديِ بالكامل
فقط عنـدما تخطر في ذهنـيِ فمـا بالـك إن وقفت
إمامـــيِ .
"
الروايـهَ حقيقيـهَ بلا شـك وإن كانت لدى القارئ
شكوك فالحقيقـهَ سوف تظـهر ..
"
القراءه الهادئه بعيداً عن ضجيج الاخريِن هـيِ فائـده
ومصلحه للقارئ فيِ التركيِز علـى الاحداث المبعثـرهَ
"
روايـةَ : فــي عشق الـ بكَـر متاَهـــاَت
بقلـم الكاتبـهَ : حوراَء الأحمـديِ
حساب الانسـتا : written_hawra15
حساب التيك توك : h_00r_2
قنـاة التلـيِ : الروائيه حوراء الأحمـديِ
المعرف مال قنـاة التليِ: HHHH3343
لا تنسـون التصويِت + وتعليقاتـكم الحلوهَ + اريد تفاعل قوي علمود استـمر حبايب 🤍✨
"فصل عشـائريِ
____________فـيِ مكـان يملوه الموسيقـى الصاخبـهَ التـي تعلوا شيـئاً فشيئـاً بـسبب فرحـهَ كبيرهَ عمـت علـى احـد البيوت العراقيـهَ وهوً زواج الجيِران الملقـب
( بأبو خضيِر)
فـي منطـقه تغزوهـا الشيِوخ ، وفي قواعد وعادات العراقيِين هوً ( الجار للجـاَر)
فقـام اقـارب احدى الشيِوخ في تأدي هذا الواجـب وتحديداً اخو المسمـى ( سامر ) اخو الشيخ الملقـب بالـ بكَـر وابنـه الاكبـر ( كاظـم )
وفي منتصف الفرح الكبيِـر قاموا الملقبيِن بـ سامـر و كاظـم في ضرب الرصاص ( طلقـات المسدس ) في الهواء ..
لكـن شـاء القـدر فـيِ ..
......
" ماما ماما
باوعت الأم بخوف لأبنـهاَ بسبب صراخ ابنـهااَ العاليِ والمفزع .. فوراً گالت :
" شبيـكك ولـك ؟
" ماما كاظـم گتل تـلـث أطفال ..
ضلـت الأم تباوع على أبنهااَ مصدومهَ وبنفس الوقت مخروعهَ من الخبـر دقايق ضلت متصنمـه
تحاول بقدر الامكان تستوعب الكلام اليِ اجااهاا دفعـهَ وحدهَ .. مـرت دقايق ساكتـهَ والهدوء عم المكان لمـن
صاحت بصوت عاليِ وگالت :
" وتيِـن جيبيليِ عبايتيِ وتعااي وياي خل نروح لبيت ابوو كاظـم
فزيت مرعوبهَ من صياح امي عليهَ لبست عبايهَ وشال شلون مچان وجبت عبايـهَ لأمـيِ
رحت ركض الهـااَ واطيتـهااَ العبايـهَ ، فوراً سحبتـهاا وايدهااَ ترجف واني السانـيِ انعگـد ما اعرف شسويِ
اول ما شـفت اميِ گامت من مكانهـااَ تركض للباب رحت وراهـااَ اركض هيـهَ تمشيِ گبالي واني وراهااَ خايفـهَ اعثـر ..
نركض والشـارع هادئ مابي جـهال وخصوصاً بعد الضجـه الصارت بسبب كاظـم ابن الـ بكـر
وصلنـه للبيِت واني الهـث من الركض واميِ سابقتنيِ واول ماشافت الباب مفتوح دفعته ودخلـنهَ سـوهَ بسـرعهَ
لداخل البيِت وچـان نسمـع صريخ ام كاظــم ، ثـواني ونطقت وحده من نسـوان المنطقـهَ :
" المن خليتي ابنـچ يروح ؟؟؟
" مو اني مو اني اجـه عمـهَ وخذاه وبعـد ما صارت السالفه وتصوبوا الجهـال
وهسـه قسم من الاسلحه ضمـوه بيتنـهَ وقسـم ما اعرف ويِن ، وهسـه اختفـوا قبل لا تجـيِ
الشـرطهَ ..
اباوع على المرهَ تلطـم على وجهه ودموعـهااَ شلال صدك انقهـرت عليهااَ بس بنفس الوقت
شنو ذنب الجهـال الي راحوو بسبب الرمي ..
گعدنـهَ اني واميِ وي النسوان الموجودهَ ، دقايق وچان يجـن هم نسوان من المنطقه بعد ما سمعن بالخبر
وتعالت اصوات الصياح كلشـيِ ما افتهمـت لمـن تقريباً مرت سـاعهَ امي ودعت ام كاظـم واني ضليِت واكفه بمكاني منتظـره
اميِ لمن تجيِ وفعلاً اجـت ورجعنـهَ للبيِت بسـرعهَ قبل لا يصير المغرب ...
فوراً رجعـت صليِت وسويِت العشـهَ تعشيِت شلون مچــان علمود بس اروح اقـرهَ لأن چـانت هالفترهَ عطلـهَ
علمود نقرهَ للأمتحانات الوزاريـهَ ، بديِت اقرهَ لـمن ثواني قررت اتصل على صديقتي فاطمـهَ
فاطمـهَ صديقتي من الثانيِ متوسط كلش متعلقات بعض ومتفقين تگعدني من وقت الصبح وكل وحدهَ تشـرح للثانيه الشيِ الي ما فاهميـهَ .
اتصلت علـيـهااَ وعرفـت بيهااَ سامـعهَ السالفه اليِ صارت وبنهايـة كلامنـهَ گلت لفاطمـهَ :
" فاطـمهَ باچر اتصلي عليهَ من الصبح علمود نقـره سوهَ ..
" تمام حبيبتي ..
گطعت الخط عنـهااَ ورجعـت اقرهَ شويـهَ الى إن حسيِت نفسيِ نعست سديِت الكتاب ورحت نمـت .
گعدت الصبح على صوت الموبايل ( نوكيـه ) رفعت الموبايل وچـان اشوفهااَ فاطمـهَ تتصل عليهَ
فوراً فتحت الخط وگلت :
" صباح الخير ..
" صباح النور ..
" انتظريني بس اغسل واجي علمود نقرهَ ..
گطعت الخط ورحت غسلت وجهـيِ بسـرعهَ ، ورجعت للغرفـهَ علمود ابلش اقرهَ ..
بديِت اقـرهَ ... لمـن يصيِر وقـت الغـدهَ اخـذ ريسـت بسيط وبعـدهااَ ارجـع اقرهَ ولمـن يصيِر المغرب
تبديِ اكثر فقـرهَ اكـرهاَ وهـيِ فقـرة العشـهَ دائمـاَ لازم تكون عليهَ سـواء عنـديِ امتـحان او لا وخصوصاً اهلــي
من النوع اليِ مايهتمون للامتحانات والدراسـهَ ..
بديِـت اسويِ العشـهَ بضيق وخوف واني اذكـر الامتحانات قربـت ، خلصـت العشـهَ بسـرعهَ
بس علمود اروح اراسـل فاطمـهَ قبل لا تنـام وهيِ من النوع الـيِ تنـام من وقـتَ عكسيِ ..
لكـن قبل لا اصعـد الغرفتـيِ سمـعت اميِ صيحنيِ .. رجـعت خطواتيِ وفوراً رحت الهـااَ وگلت :
" هـاا يمـهَ ..
" باچـر ترحيِن لم كاظـم تساعديهـااَ لأن تعرفيِن شصار بحالـهااَ ...
هزيِت راسيِ بضـجر لأن اني متفقه اقرهَ مامتفقهَ اروح اسـاعد گمت من مكاني مزعوجـهَ لكن مع ذلـك
وافقت اروح باجر من صبح ، دقايق وصعدت الغرفتي بس علمود اقرهَ حتلوا شويـهَ المهم اقرهَ ، ونفس كل
مره اتفقت وي فاطـمه تگعدني الصبح نفس الموعد هيـهَ تقرهَ واني اروح لبيِت ام كاظـم ...
وفعلاً گعدت ثاني يوم الصبح علـى صوت الموبايل فتحت الخط واني عيونـيِ طافيـه من النعس :
" صباح الخير ..
" صباح النور ..
" اني راح ابديِ اقرهَ
" تمام واني هـم
گـمت من مكاني غسـلت وجهيِ وصليِت ورحـت تريِگـت وبديِـت اقرهَ على مايصير الغدهَ اتغدهَ واطلـع
وفعلاً قريِت وتغديِت بسـرعهَ وبدلـت ونزلـت لجوهً علمود اروح چـان اميِ اصيِر گبال وجهـي :
" راح ترحيِن يمه ..
" اي يمـه ...
" چـا اروح ويـاچ
طلـعت للطارمـهَ ولبست حذائـيِ ( تكرمون ) وراهاا تقدمت باتجاه باب الشارع وفتحـتهَ
وطلـعت اتمشـى لبيتـهم وإمـي بصفي تمشيِ والجو چـان حلو نوعاً مـا ضليِت امشي لمن وصلت لبيتهـم واول
ماوصلت دگت امـيِ الباب وضليِت انتظـر لمن يفتحون الباب وفعلاً وراهاا بدقايق انفتـح الباب وچان تطـلع بوجهيِ
ام كاظـم فوراً ابتسمـت امي بوجهه وگالت :
" سلام عليكم شلونچ ام گـاظـم
" وعليكم السلام ، نفس ماشوفيني ..
باوعت عليهاَ واني اشوف وجهه تعبـان سكتت امـيِ ثوانيِ لمن ام گاظـم گالت :
" تفضلوو تفضلوو
فتحـت الباَب وهيِ مسويتلـنهَ طريق علمود ندخل للبيِـت دخلت للبيِت بهدوء وامي ويايِ سبقتنـهَ ام گاظـم وهيِ دگول :
" تفضلن گعدن هنـاا
گعـدنـهَ اني واميِ وهيِ صارت مقابيلنـهَ بدت تسولف عن اشياء عاديهَ الى إن گالت :
" راح اگـوم اسوي چـايِ ..
انيِ فوراً گـمت من مكـانيِ وگلـت :
" لاا مبين عليچ تعبانـهَ اني راح اسويِ بدالچ ..
هزت راسـهااَ راضيهَ على كلامي گمت فوراً من مكانيِ ودخلت للمطبخ وبديِت اسوي الچاي
بهدوء لكن فززنيِ صوتهـااَ وهيِ دگول مباشـرتاً من دون مقدمـات :
" ابـو كاظـم دز نـاس على اهل الولد الي تصوبوا والولد الي مات اخذوا فصل منـه 30 مليون
وگع قسـم للعشيـرهَ وگع قسـم علمودنـهَ وكاظـم ما انسجـن لأن هوً صغيِر ميصير السجن لكاظـم فا نسجن كرار بمكانهَ ..
كملت كلامهاا وهي منتظرتني اعلق على كلامهاا لـكن ضليِت سـاكتهَ واسوي الشغل البيدي بهدوء تام اني من النوع الهادئـهَ مايطـلع صوتيِ
حتى وي الاقارب .. لكن ماتوقفت عن الكلام ورجعـت تكمل كلامها :
" هم زيِن صار السجن الكرار چا ابني وين يتحمل السجن
واني كذلك للمره الثانيه سكتت ماجاوبتـهااَ لأن مالي خلگ ادخل بمشـاكل لو اعلق ، فـ بهاي الاثناء وبدون مقدمـات دخل علينهَ ابو كـاظم
الملقب بـ الـ بكَـر وگال :
" السـلام عليِكـم ..
رديِت بصوت مسموع من دون ما اباوع عليهَ :
"وعليكم السلام
دخل لجـوهَ وسلم علـى إمـيِ وإم كاظـم عافتنيِ وراحـت يـم اميِ ، گالعادهَ قدمت الچـايِ لمـن صار اليِـل رجعـنهَ
فضليِت مستمـرهَ إروحلـهم اني وامـيِ اسـاعدهااَ إذا چـان عدهااَ شغـل وبعدهااَ اخلص الشغل ونرجع للبيِت إلى إن يـوم باليل چنت گاعدهَ
اقرهَ بغرفة اميِ و سمـعت شباك الغرفه جاي يندگ ، استغربـت من الصوت وخفت بنفس الوقت لكن اشجعت وصحت :
" منـو؟
" اني
اول ماسمعت الصوت عرفتـه صوت ابو كاظـم الملقب بـ الـ بكَـر صوته مميز فوراً گلت :
" هاا عميِ ؟
" چا ليش ماتجينهَ غير عدنـهَ ناس ..
طبعاً احچي وياه وظـهري صاير عالشباك ، رجعت رديِت عليه وگلت :
" هسـه شويه واجـيِ .
سديِت الكتاب بقوهً واني مالـهَ من هالوضعيـهَ لكن مع ذلـك مجبورهَ طلـعت من الغرفهَ واني اشوف امـيِ گاعدهَ وحدهـااَ
تقربت منـهااَ وگتلهـااَ :
" يمـهَ
دارت وجـههَ عليه وهيِ مبينـهَ عليهـااَ چـانت سرحـانهَ :
" هـاا يمـهَ !
" يمـهَ خل نروح لبيِت ابو كاظـم ..
يمكن بس هالمرهَ حالفنيِ الحظ وإمـيِ ماسألـت شلون عرفـت ؟ او شـنو السبب وإنيِ اصلاً ما اطيتـهااَ مجال فوراً رحت للغرفهَ
خليِت الشال على راسيِ والجبـهَ وإمي كذلـك طلـعنهَ من البيِت متوجهيِن الهـم الشـارع فارغ بس همـهَ قريبين علينـهَ همزيِن اول ماوصلت للباب
دگيتـهَ ثوانـيِ وچـان تطلعـنهَ إم كاظـم سلمنـهَ عليهااَ سلام اعتياديِ ودخلنـهَ سوهَ وچـان اشوف المكان متروس نسوان يعني ورايِ شغل يكسر الظـهر
دخلت للمطبخ وبديِت اشتغل اعدل بهاي وامسـح بذيِچ وهووايِ اشياء وبالاخيِر خليِت الچـايِ عالنـار ، وإنيِ جـايِ اخليِ الستكايِن بالصينيـهَ سمـعت صوت
مريهَ ورايِ دگول :
" مانعرف شـلون نشـكر منـچ عايفـهَ دراستـچ وساعديـهااَ ..
انيِ رأسـاً درت وجهيِ على مصدر الصوت باوعت على مصدر صوت وچانت مريـهَ غريبـهَ إول مرهَ اشوفهااَ لكـن مع ذلـكَ ابتسـمت
بوجـههَ وگتلهـااَ :
" لا عاديِ الجار للجـاَر
خلص الشغل كلـهَ وطلعـنهَ أنـيِ وإمـيِ من البيِت بعد ماسلمنـهَ عليهااَ ، بهاي الفترهَ بقيِت مركزهَ على دراستيِ وخصوصاً چـنت اقرهَ
بمادة الاحيـاء مادهَ مركزهَ فخففت روحـات إلـهم الى إن مـر اسبوع وإنـيِ جاي اقرهً بغرفة إمي كالعادهَ اندگ الشباك نفس الدگـهَ الاولى
إني فوراً گلت سابقتـهَ بالكلام :
" جايـهَ ..
" تماام
سديِت الكتاب ولبست وطلـعت بس هالمرهَ رحـت وحدي چـانت إمي بوقتهـااَ تعبانـهَ ودنيا ظـهر لذلك طلـعت وحديِ واول ماوصلت لبيتهـم
دگيت الباب وگالعادهَ طلـعت إم كاظـم سلمت عليهااَ ودخلـت وعرفت اليوم المشيـهَ مال الفصل بديِت انظف البيِت والگعده مال الزلـم وبعـدهااَ توجهـت للمطبـخ
علمود اجيِب الفواكـه واخليـهم بالسفرهَ خليِت الفواكه بالصينيـهَ وتوجـهت لمكان السفرهَ إباوع للسفرهَ حرت ويِـن اخليـهن لـكن ثوانيِ وقطـع تفكيريِ صوتـهَ
وهوَ يگول :
" جيبيهن خليـهن هنـاا
إنيِ بس شفتـه إشـر على المكان فوراً خليِت الفواكه بالمكان الي إشـر عليه وراهـااَ راح وعافنيِ واني خلصت شغليِ رجعـت للبيِت تعبانـهَ
وراهـاَ صـادفـت وفـاة احد الائمـهَ فچـنت حابـهَ اروح ازور وخصوصاً قبل الامتحانات ، طـلعت من غرفتـيِ ورحـت ادور على إمـيِ بالكت تاخذنيِ واول مانزلت
لگيتـهااَ گاعدهَ كالعادهَ تقدمـت باتجاهه وگعدت بصفـهااَ وگلت :
" يمـهَ
" هاا حبيبتيِ ..
" عاجبنيِ اروح للزيـارهَ ..
" اي روحي وي بيت ابو كاظـم إذا راحوو
" يمـه استحيِ اروح وياهـم
" إني اگول لم كاظـم
طبعـااَ احنـهَ عدنـهَ محل صغير بصف بيتنـهَ فأميِ تگعد بي بالوقت اليِ إم كاظـم تجـيِ تشتري من المحل ، هزيِت راسيِ
بهدوء وصعدت لغرفتيِ رجعت اقرهَ كالعادهَ الـى إن ثانـيِ يوم باليِـل سمـعت اميِ دگول :
" وتيِـن وتيِـن؟؟
" هاا يمـهَ ؟
" تعايي
اني فوراً نزلت لجوهً لگيتـهااَ منتظرتنيِ تقدمـت باتجـاهه وگلـت :
" هاا يمـهَ ؟ اكو شي؟
" گلت لأم كاظـم إذا رحتوا اخذوا وتين ويـاكم وهيِ گالت إذا رحنـه ندز عليهاا واحد من جهالنـهَ علمود تروح ويانـهَ
فرحت من سمعت كلام امي وخصوصاً اني احب الزيـارهَ صعدت للغرفهَ ورجعت اقرهَ لمن نعسـت كلش رحت للسريِر ونمـت ..
گعدت ثانيِ يـوم على صوت امـيِ وهيِ دگول :
" وتين يلا اجوو عليـچ ....
حاولت استوعب كلام اميِ الى إن مرت دقايق يالـهَ اذكـرت الزيـارهَ الي اتفقت امي و إم كاظـم عليهااَ بسـرعهَ بدلـت واخذت تلفونيِ وياي
ونزلت صبحت على إمي ودعتـهااَ وبعدهاا رحت لبيت ابو كاظـم دخلت للبيِت وچان اشوف ابو كاظـم گاعد بالصالهَ فوراً گلت :
" سلام عليكم ..
هوً بهاي الاثناء رفع راسـهَ وباوعلـيِ اول ما شافنيِ رد السلام:
" وعليكم السلام
گعدت مقابيله منتظرهَ إم كاظـم وفعلاً اجت إم كاظـم وسلمت عليهاا وطلعنـه صعدنـهَ بالسيارهَ ضليِت اباوع للطريِق بهدوء لـكن الهدوء ما استـمر
وخصوصاً من سمـعت إم كاظـم دگول :
" وتين خاف نضيع او نتأخر اطيِ رقـمج حتى بس نكمل نتصل عليه ويجينـهَ ..
سمعت كلامهاا وگلت بهدوء:
" تمام
انتبهـت عليه هوً فوراً طلـع موبايلـهَ من جيبـهَ لذلـك گلت :
" راح ارد الرقـم ..
رد عليه بصوت خشـن :
" خوش
رديت الـهَ رقـم وهوً سجلهَ بس عين عالطريق وعين عالموبايل خاف يصير حادث ، سديِت موبايليِ وهوً فوراً گال :
" بس رمشولي إذا كملتـوو
وصلنـهَ للأمام واول ماوصلنه نزلنه اما هوً ضل بالسيارهَ انتظرنهَ ننزل وراح مانزل ويـانهَ استغربت بس بعدهااَ گلت :
" واني شعليهَ
بدينـهَ نمشيِ لمن وصلنـهَ للأمام زرنـهَ وكل واحد دعـهَ لأشخاص معينين وطلعـنهَ واني اسمع إم كاظـم دگول :
" يلا رمشي عليه خلصنه بعد ..
صدك رمشت عليهَ وهوً وراهـااَ بثوانيِ اتصل اول ماشفته اتصل باوعت لأم كاظـم وگتلهااَ :
" جاي يتصل عليچ هاچ حاچيـهَ
لكن صدمتنيِ وهـيِ دگول :
" حاچيـهَ انتيِ ..يتبـــــع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــإطونـيِ رأيـكم بالبارت والسـرد ؟
اتمنـى عجبكـــم ..
صـح حددت تنزيـِل لكن مع ذلــك گلت مادام ماعنديِ شـيِ انزللكـــم ليش لا ..
بس اريدكـــم تردون تعبــيِ
بتصوياتكـــم وتعليقاتكـم الحلوهَ + ترهَ منتظره تعليقاتكـم .
وبس ..
أنت تقرأ
فـي عشق الـ بكَـر متـاَهــاَت
Mystery / Thrillerبين جبروت والحـب .. واقعـهَ احداث حقيقيِـهَ علـى اراضـيِ العراق الغنيـهَ .. تواجـه فتـاة مراهقـهَ مصيـرهاَ المجهول لتلقـيِ بالجبروت الملقـب بـ البــكَـر صاحب الاربعيِن والحب صاحب المراهقـهَ فـ لمن يكَون الفوز للجبروت ام للحب ام للقــدر ..