_____________________ الــريـاش
﷽𓆩 اســاور حــسين 𓆪
بقلمي رواية : الــرياشهوَ حناني عليك قسّاك حتى عليّا ؟
لطفا لا تنسون التصويت والتفاعل بين الفقرات
⊰ حرة ⊱
بعده يريد يحجي وابو حسن تحمحم وبصوت واضح هادئ يحجي
_ بوية ريــان ان شاء الله اذا مابيها مشكلة هل يومين
نجي عليكم للبيت نخطب منك ومن انــور ايد المحروسة
بنت عمك حُــرة الـ ابني جــود .ريــان : بنت عمي منووووووو ؟
ابو حسن : حُــرة بوية شبيك ، بابا انتِ مو اسمج حُــرة ؟
حُــرة : اي صح .ثبت نظراته عليه وبصعوبة أتمالك أعصابه مسح على لحيته
واستدار يجاوبهم ويحاول يبين نفسه طبيعي
ريــان : المفروض قبل لا تتفضل وتريد تخطب بنية
تسألون عنها بنت منو متزوجة منفصله هسة انتوا
من خطبتوها شنو تعرفون عنها ؟جــود : مثقفة وأريد مثقفة .
ريــان : احترم نفسك لازم روحي الخاطر ابوك .
جــود : هاي الحقيقة يا خوية مثقفة وأني مثقف
وطالب تسترني مثقفة قبل شوية طگتني بكلمة مثقفة نسيت
شنو الكلمة اعوذ بالله منك يا شيطان .
حُــرة : ريلاكس .
ألتفت ريــان فاتح عيونه بصدمة رديت بحسن نية
حُــرة : خطية بسرعة نساها .رفع اصبعه على شفايفه وجاوبني من بين أسنانه
وهو يطحل من العصبية عيونه دم صارت دم على حالها
رفعت ايدي على شفايفي بمعنى سكتت وهو استلم الموضوع
ريــان : موضوع انفتح وهنا ينسد وتلغيها الفكرة من راسك .جــود : العباس عليك لا توكف عرضه بزواجي ما صدگت
اشوف مثقفة انقرضن اخذوهن خلصوهن .نتر ريــان بعصبية من شاف جود عيونه عليَّ ويضحك
من شافه التفت يشوفني شنو اسوي رفعت كتفي بمعنى
اني شكو ، رفع اصبعه يحذر وعبر على جــود رفعه من التيشيرت
_ افلششششش وجهك والله شيل عيووووونك منهاااا
لاااااا اقلع عيونك لا تخلي عيونك أتشوفها .ادخل سراج الدين لزم ايد ريــان
_ نزل ايدك خوية شسالفة كاعدين نتفاهم .
وريان فاصل منهم هز جــود هز وجهه صار احمر دم
_ والله جــود والله اذا تحجي بيها لو تفكر بس تفكر بيها
بيدي امووووووتك بهاااااي ايدي اموووووتك .دفعه على تخم وگع جــود وريان رفع ايده
_ هاي ايدي تشوهه معالم وجهك خليني
محترم الزاد والملح بيناتنا .
أنت تقرأ
الرياش نَهج مُغاير
General Fictionحياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَمي...