«لو ترى فقط شق اضلعي وهي تناديك لحضنها»
.
.
.
تجاهلو الأخطاء الإملائيه شكرا+اسفه💗✨
قراءه ممتعه سويتي'س💗✨✨💗
.
.
.
.
"الفستان اجمل عليك لقد اخترت المقاسات لكن شرط هو ان لاتخرجي به"
قال متجاهلا الأخرى ويكلم ماڤين
"عفوا؟ ولما اشتريه ان بقيت به بالمنزل؟"
قالت هذا ماڤين تنضر له
" اولا الفستان من حسابي وصممته من اجلك"
قال بينما يقترب منها لينحني جهة اذنها هامسا
"اما قبل أولا هذا لانكي ملك لي ولن اسمح لأحد برؤيه ممتلكات جيون جونغكوك"
قالها بينما نمت ابتسامه جانبية على شفتيه ويبتعد ببطئ لتنضر له الأخرى بصدمه موسعتا عينيها
"ا. انت.."
لم تكمل كلامها حتى لتلمحه يعيد أدراجه خارج المحل لتنطق هيفانا بعدما قوست عينيها تريد الفهم
فهي تعلم لو عارضت او تكلمت وذالك الغريب كما تسميه هنا لأوقفها
"ماذا قال لتتوسع أعينك الواسعه هكذا؟"
قالت هيفانا تناضر صديقتها
'لقد قال انني ملك له؟ "
قالت ماڤين بعدما استوعبت
"ملكه؟ رباه بالتأكبد هو ذالك المطارد المهووس!"
قالت هيفانا لتقفز الفكره إلى ماڤين لتوسع عينيها اكثر
"رباااه صحيح!"
قالت بعدم تصديق
"حسنا حسنا فالتكفي من توسيع عينيك لأنها ستخرج من مكانها"
قالت هيفانا تناصر ماڤين لترخي الأخرى عينيها
"دعينا نعود إلى المنزل هيفانا اشعر فقط بالتعب"
قالت ماڤين لتومئ لها الأخرى فهي تدري كم صعب لحظه كهذه لإستوعابها ومع ماڤين التي استوعابها الذي بالكاد يمشي ستحدث خلبطه
.
.
.
."ياإلاهي حقا؟"
قال تاي موسعا عينيه يرد على كلام صديقه جونغكوك
"كما أخبرتك تاي لقد انصدمت كما ان حبيبتك تلك لاتكف عن التدخل"
قال جونعكوك بلطف ثم حوله بإنزعاج عندما تذكر هيفانا
"حبيبتي؟ مالذي تهذي به أصلا هي ليست حبيبتي
كما أن إياك والقول مجددا أن حبيبتي مزعجه
إن حبيبتي رائعه ولطيفه هي فقط تحب صديقتها"
قالت تاي يرفع حاجبيه وليس المثل كما الآخر الذي رفع حاجبين بدل واحد
"تاي انت حقا متناقض ببدائه الأمر تخبرني أنها لبست حبيبتك ثم فالثاني تدافع عنها قائلا أنها حبيبتك"
قال جونغكوك يناضر تاي الذي يفكر
"حسنا هذا لأنه يمكنك القول نعم ولا"
قال تاي يقصد بعلاقته مع هيفانا فهي لم تره حتى
"حسنا حسنا فهمت"
قال جونغكوك ملخصا عليه الردود
"اذا وهل هيفانا اشترت فستان؟"
قال تاي بتردد هو كان مشغولا ولم يكن يعلم بخطط صديقه جونغكوك
ليبتسم جونغكوك بخبث
"بالطبع لقد اشترت وأرته للجميع من هناك كي يقيموه كما ان هناك رجلا شابا أراد مواعدتها وهي بالطبع لم تتردد وقبلت فالطبع هو وسيم لما ترفض وكما ان الفستان الذي اشترته قصير جدا بالطبع رأو ممتلك.."
لم يكد يكمل كلامه حتى سمع صوت انكسار استدار يرى الحال لكنه انصدم عندما وجد تاي كسر الكأس الذي بيده واصبحت يده ملطخه بالدم
"تاي مابك لماذا اكسرت كأسي آنه غالي يالعنه"
قال جونغكوك بتلاعب فخدمه الاستفزاز بمثل هته الاشياء خدمته بالرغم من أنه يكذب على تاي في موضوع هيفانا لكن فاليدعه يحترق
"ابلع لعنه فمك جونغكوك اوقت كأسك اللعين واللعنه سأحضر لك ملاير الكؤوس"
قال تاي صارخا بغضب ليبتسم الآخر لكن لم تدم إبتسامته إلا وهو يرى تاي يخرج من المنزل بجنون ليتبعه الآخر بسرعه تبا لم يكن يعلم انه سيحصل كل هذا
.
.
.
.
.
.
"رنين جرس؟ ماڤين هل لديك ضيف وانا لااعلم؟"
قالت هيفانا بشك لتنضر ماڤين ناحيتها
"ومنذ متى كان لدي ضيوف من غير محتلين؟"
قالت ماڤين تقوس عينيها قاصدتا هيفانا بذالك
لتتنهد الأخرى وتفتح الباب
"حسنا اذن سأفتح الباب"
قالت هيفانا لتقوم بفتح الباب
ليقابلها شاب طويل القامه ووسيم ذو اعين بنيه وشعر طويل كلون عينيه لم تكن تلبث ااوقت لتراه دفعها ودخل
"واللعنه ماذا يحدث ببيتي، لحظه؟ من سيادتك؟"
قالت ماڤين من الأول بصراخ لكن حولت نبرتها بعدها لتسائل
"انا من سيربي هذه الفتاه التي ترتدي الفساتين القصيره امام الجميع وتقبل طلبات الرجال!"
قال تاي بحده لينصدم الاثنتان من كلامه وبالطبع عزيزتا هيفانا لسانها ليس لها
"عفوا؟ تربيني؟ ومن انت لتربيني؟ واصلا هل تضن ان تربيتك تربيه لتدفعني وتدخل منزل الفتيات؟"
قالت هذا بحده مثله لتنضر لهم موڤين وترى شرارات التطاير تخرج من اعينيهم لتنسحب بخفه
فالوضع غير مطمئن
"واللعنه وتتكلمين؟"
قال تاي بحده
"اتكلم؟ وهل بلع القط لعنه لساني ايها اللعين؟"
قالت هي ايضا رادتا بحده
"واللعنه لاتلعني!"
قال تاي
"حلال على لعنتك وحرام على نعومتي؟"
قالت هيفانا بحده
"اسمعي انا لم آتي لهته المشاجره لكن فالتعلمي ان لا للعنه واحده قد تقترب منك اسمعتي! امسحي ذالك الرقم اللعين واياك الملابس القصيره مجددا وا.."
لم يكمل كلامه إلا وقاطته هيفانا
"توقف توقف توقف؟! لحظه ماذا ماذا ماذا؟؟؟! ومن تكون حضرتك؟ ابي؟ صديقي؟ حبيبي؟ زوجي؟ او اخي؟"
قالت هيفانا بحده واستغراب
"كلهم من غير اخيك وكما سعمتي لأنه من اليوم سيحصل مثل مايصحل مع صديقتك والآن لعنه نومة هنيئه"
قال كلتمه بحده وهدوء وماكادت تردإلا ورأته اغلق الباب بقوه
"حسنا حسنا فالنهايه هو وسيم اليس كذالك؟"
قالت هيفانا ببتسامه لتستدير لرؤيه ماڤين لكن انفجئت عندما لم تجدها
لم تعلم انها هربت خوفا على المشاجرات المسكينه
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
Hacker
Приключенияهـو هــاكـر لـم يـكـن يـتـمـتـع أبـدا بـذالـك سـوى للـعـب و الـتـخـويـف... امـا هـي فـتـاة رقـيـقـه و طـالـبـه جـامــعـيـه... فـمـاذا سـيـحـدث لـو وقــــع هـاكـر فـي طـالـبـه رقـيـقـــــه؟