"عيناك مجره وانا لهما غارقا غير مبخلا"
.
.
.
"تجاوزو الاخطاء الاملائيه آسفه وشكرا💗✨"
.
.
.
.
.
.
9صباحا في كوريا الجنوبيه، قصر جيون"
تنهض تلك الجميله من سباتها تفتح عينيها ببطئ ترمش عده مرات ادارت وجهها للذي ينام بجانبها تناضره بهدوء
"هل علي ان ايقظه الآن ام ماذا!"
قالت بهدوء لتقترب اليه تناضر وجهه بهدوء
"غبي ذو ملامح وسيمه"
قالتها بهدوء لاتدري ان ذالك الذي تصفه بالغبي ذو ملاح وسيمه مستيقظ حتى قبل نهوضها هو يحب كيف توقظه لذا يمثل النوم دائما
"جون"
نطقت بهدوء جانب اذنه لتبتعد قليلا
لكن لا رد
وضعت كفها على كتفه تحركه قليلا
"جون استيقظ!"
اه على قلبه هل تلك الجون التي تنطقها ام كفها الناعم الذي يحاول السيطره على نفسه بها
"جون هيا استقظ مابك!"
نطقت هذه المره تهزه من صدره
حسنا حسنا
هي الآن اسفله وهو فوقها
اي يعني انه يعتليها
"ويه واللعنه افزعتني مالحركه السريعه التي تستخدمها انت!"
قالت مندهشه هذه المره الثانيه البارحه واليوم
"امم دعيني اصارحك لانني افقد السيطره حينما تتموضع اناملك على صدري"
قالت بخدر وببحته اثر النوم وما كانت ترد الا وهبط لمتستواها واخذ شفتاها ملجئ لشفتيه
يقبلها بحب وشغف يأخذ جرعته منها
نفذ الهواء من رأتيها لتضربه بقبضها ألى صدره
ثواني ليبتعد عنها
"هل انت غبي! تقبلني بإرادتك وتتخطى حدودك!"
قالتها تناضره ليبتسم الآخر
"قبلتي الصباحيه حلوتي، كما وانني لست مجنون فزواجنا تبقى له اسبوع فقط"
قالها ينهض من فوقها وهي نهضت بجذعها منصدمه
"واللعنه من قال انني اقبل!"
قالت بشبه صراخ لذالك الذي خطى بخطواته متجه للحمام لينضر لها يبتسم
تلك الابتسامه لا تبشر بالخير
ابتسامه كلفتها على الصمت وهو دخل كي يغسل وجهه
خرج ليجدها مستلقيه ليذهب لها بينما يقبلها بعنف لتتأوه بألم
وقبل ان تنطق وتسأل رد
"كي لاتشتمتي مجددا صغيرتي"
قالها بهدوء لتنضر الاخرى له متجهتا بسرعه ناحيه الحمام
.
.
.
الجميع على مائده الفطور هادئ ومن بينهم بطلتنا التي تعكر مزاجها بشكل مفاجئ
لتهمس هيفانا في اذن ماڤين
"هل انتي بخير ماڤ؟"
نضرت لها الأخرى لتردف
"فقط معدتي تؤلمني"
لتومئ لها الاخرى وماكادت تكمل حتى نطق جونغكوك
"ماڤي اتبعيني"
قالها لتنضر له الاخرى ليس لها طاقه لكي تجادله لذا نهضت تتبعه
"ابقي هنا دقائق وسآتي"
قالها بهدوء بعدما تركها فالغرفه
دقائق كما قال ودخل الغرفه بينما يحمل كيسا صغير في يده
"ماهذا؟"
نطقت تستفسر بهدوء من الصدمه تسأل
ليمد لها الآخر الكيس
"فوط صحيه"
نطق بهذا يناضرها ببتسامه لتبتسم الاخرى بعدم تصديق
ستموت من الخجل هي تراهن ان وجهها احمر وسينفجر فأي لحظه
"انت. انت لا تعقل كيف!"
نطقت بعدم استيعاب كيف يعلم وقت دورتها؟
"لاشيء يغفى عني عزيزتي والآن ادخلي الحمام استحمي رسيما اجهز لك الشاي وحينها سأعطيك مفاجئه صغيره هيا حلوتي"
نطق بهدوء وحنيه لتستجيب له الآخرى يكفي احراجا عن ماحدث لها لتسرع بتجاه الحمام وقبل ان تدخل تقدم الآخر يسحبها من معصمها يقبل شفتيها بنهم
حاصرها على الباب بينما يقبلها بقسوه غير واعي عن نفسه ويده اخذت مكانا لتحاوط خصرها
يغير زاويته يقبلها بأريحيه والاخرى مسترخيه بسبب قبلته
ليفصلها بينما يلهثان
"شفتيك تلك تدفعني لفعل الكثير فالتدخلي قبل ان افعل شيء لن يسر كلانا في دورتك"
قالها لتدخل الاخرى مسرعتا الحمام ليبتسم الآخر
.
.
.
تجلس فوق السرير بيدها كيس رقائق البطاطا واكياس الحلوه ملقيه امامها فالسرير
فتلك هي الهديه البسيطه التي احضرها لها جونغكوك
الكثير من الحلويات والمملحات
"الا تتعب؟"
نطقت الاخرى تناضر الذي يعمل فوق مكتبه
"بلى لكنني اعلم انني فالاخير سأنام بين احضانك واقبلك لذا التعب يتبخر بمجرد تذكر ذالك"
قالها يستند بكفه يناضرها بهيام لتبتسم الاخرى بخجل لتعيد نضرها لتلفاز
"احم، اكمل عملك ذالك مهم"
ابتسم حينما علم انها خجله لينهض يتجه ناحيتها
"لما انك حلوه لهذه الدرجه؟"
قال يتسائل بينما لازالت نضره الحب والهيام في عينيه
"اقسم ان منذ اول مره رأيتك فيها لم البث سالما الا وانتي في عقلي تعبثين، رقتك كلامك جمالك لطفك وابتسامتك كلها انا لها واقع وبشده"
يتكلم بينما تاره يناضر عينيها وتاره شفتيها
ليقترب منها يقبلها بشرف يعتليها يبعد الحلوه من جانبها
بينما يديه تلامس انحاء جسدها بحريه تامه
رعشه سرت جسدها حينما شعرت بيديه تحت قميصها
ليفصل القبله يلهث
وماكادت تتكلم مجددا الا وباغتها بقبله اخرى
ويديه لازالت تتحرك تحت قميصها لتشعر بكفيه يعتصر نهديها لتأن داخل فمه حينما ضغط عليهما يداعبها
بينما يغير زاويه تقبيله لتشعر بذالك المتصلب اسفلها يحتك بأنوثتها بخفه خشيه اذتيها
لتتأوه بفمه
"واللعنه ماڤي اريدك وبشده اللعنه على دورتك تلك"
قال يلهث بقوه يستلقي جانبها
لايريد التمادي
يعلم لو تمرد سيزيد الامر عن حده وهي بفتره صعبه
وهي من خجلها وخضوعها تخبئت اسفل الغطاء
ليبتسم الآخر بجانبيه ناطقا
"حبيبتي؟"
قال لكن لارد
"جميلتي؟"
لارد ايضا
"فتاتي حياتي وكوكبي وسكرتي وفراشتي؟"
قال يبعد الغطاء عنها ليلاحظ خجلها
"م. ماذا تريد؟"
قالت بعدما لاحظته ينزع الغطاء
"هل تنوين ترك زوجك المستقبلي منتصب هكذا؟"
قال يشير لرجولته المتصلبه لتحمر الاخرى خجلا
ومكادت تنطق حتى لامست يدها شيء صلب
ليتأوه الاخر بخفه حالما وضع يدها على رجولته
ليحرك يدها يدلكها بخفه
"ت. توقف ماذا تفعل"
قالتها تحاول سحب يدها ليمسك الاخر عليها بقوه بينما يناضرها بحده
"فالتخلصيلي"
قالها بيناضرها عاكسا نبرته
"كيف"
نطقت بهدوء ليبتسم الاخر
"امتلك طرق بالفعل"
قالها ليتجه ناحيه قميصها ينزعه لتبقى يحماله صدرها السوداء لتضع الاخرى يديها بسرعه تحاول تغطيه خرجها العلوي لبياغتها الاخر ينزع بيديها بينما نظراته التي اظلمت بما يراه من فتنته الآن
"اعطيني القميص!"
قالت بخجل هي حقا تريد تخليصه وتعلم انها لامفر لها منه لكن خجلها يتمكن منها
"بعد ان انتهي"
قال بينما ينزع بنطاله هو بالاصل عاري الصدر ليبقى بلباسه الداخلي
تحركت يده وراء ضهرها يفك حماله صدرها
لتتدلى نهديها ليهجم الآخر عليهما بشراسه يترك علماته هنا بمتصاصه لنهديها وحلمتها
وكأنه وجد فرسيته بتلك الشراسه
لتبدأ الاخرى بتأوه بصوت عالي لشراسته
تحمد الرب ان الغرفه عازله للصوت
اخذ الاخر ينزع لباسه ليبقى عاري امامها
كور نهديها بين يديه ليدخل رجولته وسطهم بينما يدفع
بينمها ويلهث قائلا كلماته المعسوله والمحببه لقلبها
يتعرقان بينما يتأوهان
دقائق ليقذف سائله فوق صدرها ليرتمي بجانبها
يمد يده كي يأخذ المنديل نهض يمسح سائله على صدرها ليبتسم بإتساع على ماحدث
"كان من الواجب ان يفرغ هذا السائل داخل رحمك الآن"
قال بهدوء يناضرها لتبعد الاخرى عينيها عنه بخجل
"لاتخجلي ياحلوتي فهذا احد الاسباب التي دفعتني من عدم إلقاء قضيبي داخل فمك الصغير صغيرتي"
قالها لتنفجر الاخرى تريد الصراخ حقا
"توقف!"
قالتها بهدوء والاخر مستمتع برؤيتها هكذا
"المره القادمه فل تمتصيه حلوتي حسنا؟"
قالها بجديه لتتفاداه الاخرى
"مفهوم حبيبتي؟!"
قال بحده بينما اسمك فكها يناضرها
"م. مفهوم"
قالتها بهدوء بينما تشع خجلا
ليبتسم الاخر ويقبلها على شفتيها
دقائق ليفصلها ويعانقها كي يناما
.
.
.
.
"سنتزوج بعد اسبوع"
قالها بينما يعدل قميصه لتناضره الاخرى
"اسبوع؟؟"
قالتها بينما تناضره ليستدير لها الاخر ناطق
"نعم اسبوع، ولا تجلبي دورتك سببا لانني اعلم ان مدتها ثلاثه ايام وكأقصى حد اربعه ايام فهذه هي طبيعه دورتك"
قالها بينما يناضرها ليقترب منها لتحمر الاخرى خجلا
هو يعرف كل شيء عنها حقا!
"لكن هذا بسرعه"
قالتها تحاول انقاذ موقفها
"وانا صبري نفذ"
قالها ينحني يأخذ شفتيها في قبله شرسه منه
هو يعلم انه لاستطيع ان يكون لطيف ابدا
هو يعلم ان ماڤين لن تستطيع المشيء لاسبوع او اكثر في ليله دخلتهم لكنه يصمت كي لايخفيها
فصل القبله يناضرها ببتسامه بتقبله الاخرى بتقبيله في خده
يحاول استيعاب الامر ليلاحظ تلك التي ستفر هاربه وسرعان ما ارجعها يقبلها بقوه وشراسه
"هذه هي القبله حلوتي"
قالها بعدما فصلها
يناضر عينيها بهدوء وماداخل ذالك الهدوء سوى هيام
"اعشقك"
قالهاا بخفوت يناضر عينيها لينصدم بردها
"احبك"
ظل متجمدت يحدق بها بينما يبتسم بعدم تصديق
تحبه؟ تحبه؟ هي تحبه لقد نطقتها بلسانها
نضر لها ليهجم على شفتيها اقوى هته المره يرفعها لتحاوط الاخرى خصره بين ساقيه
"سنتزوج عند انتهاء دورتك لا استطيع الصبر اكثر"
قالها يهجم على شفتيها مجددا
"اهيم فيك عشقا ياقلبي، ياعمري، يادنيتي، وروحي"
يقول بينما يقبلها بشغف وشراسه
سعادته تسع الارض والسماء
لتعانقه الاخرى لينزلا لصاله قائلين عن موعد زفافهم وسيكون الزفاف مشترك
تاي وهيفانا
مع
جونغكوك وماڤين
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هلوو هلوووةة
كيفكمم ياحلوييين اتمنى تكونو بخير والف خير
جماعه كتبت هد البارت بمشاعر مدري بس مستحيه
المهم
عجبكم البارت؟
اتمنى تعلقو وتعطوني ارائك بس وحده يلي بتشارك وتدعم روايتي بحق بتفرحني دوما اتمنى تفرحونيانتو كمانارائكم ل
جونغكوك؟
ماڤين؟
هيفانا؟
تاي؟
.احبكممم
love u💗✨
كانت معكم
mimou. 💕✨
أنت تقرأ
Hacker
Maceraهـو هــاكـر لـم يـكـن يـتـمـتـع أبـدا بـذالـك سـوى للـعـب و الـتـخـويـف... امـا هـي فـتـاة رقـيـقـه و طـالـبـه جـامــعـيـه... فـمـاذا سـيـحـدث لـو وقــــع هـاكـر فـي طـالـبـه رقـيـقـــــه؟