- و ماذا حدث؟
- زان زان ...- وضع تشو تشينغ يده على جبهته.- لقد أخطأت!...ماذا سأفعل؟
- إذا لم تخبرني بما يحدث، فلن أعرف كيف أرد على آي تشينغ.
- 16 أسبوعًا... حامل ب 16 أسبوعًا - صرخ مذعورًا.
- واو - صرخ شياو زان ووقف ليعانق تشو تشينغ - تهانينا!
- لماذا تهنئني أيها الأحمق هل تعرف ماذا يعني ذلك؟
- أنك و آ هاي ستكونان والدين... - ابتسم شياو زان بحماس، وسرعان ما أمسك بهاتفه الخلوي. - يجب أن أخبر ييبو.
- ابق ساكنًا - أوقفه تشو تشينغ - لا تقل شيئًا...
- عفواً؟ ، لقد أصبحت عاطفيًا...أتخيل أنك تريد إخبار هاي أولاً.
- لا أريد أن أخبره...قل له انت...
- أنا؟...هل أنت مجنون؟...
- آآه! - بدأ تشو تشينغ بالتذمر أثناء الركل - لا أعرف...
- انت لست سعيدا؟
- لا!...نعم!...آرغ...لا أعرف...
- تشنغ تشينغ...هل هناك خطأ ما؟
- إنه فقط...أنظر إليك...
- أنا؟
- تبدو وكأنك على وشك الانفجار.. أنت والبطيخة تبدوان مثل الإخوة.. أراهن إذا وضعتكما على الأرض فسوف تنقلب من تلقاء نفسها..
- أنت أحمق! - صرخ شياو زان في وجهه.
( تشو تشينغ عنده رهاب حمل)
- ليس هذا فحسب... لقد رأيتك... أنت سريع الانفعال... عندما يكون الجو باردًا تكون ساخنًا والعكس صحيح... فهذا يزعجك حتى عندما ينظر إليك الناس... يبدو أنك مثل مجنون ثنائي القطب..
- وانغ تشو تشينغ!...أنت تتمادى كثيرًا...
- أنا؟...أنت من يبالغ...لقد جعلت ييبو المسكين يأخذ رحلة لمدة ساعة واحدة فقط لأنك أردت أن تأكل الفواكه المسكرة التي يبيعونها في الطرف الآخر من المدينة...فقط أفكر في أنني' سأقوم بالفعل هذا يخيفني أيضاً
- أحمق!.-
جلس شياو زان على الأريكة معقودًا ذراعيه ويتطلع إلى الأمام. لقد أساءت إليه كلمات أفضل صديق له، لكن على الرغم من ذلك كان يعلم أنها صحيحة جدًا مع حمله الأخير، أصبح عصبيًا إلى حد ما، وصرخ من أجل كل شيء، وانزعج من ذلك أدنى وأخرجها على ييبو الذي تحمل بصبر.
حرك تشو تشينغ ساقيه بفارغ الصبر، لقد اكتشف للتو أنه حامل في الأسبوع السادس عشر، ولم يستطع إنكار ذلك، لقد كانت سعادة، ولكن عندما رأى التجارب من حوله كان خائفًا، حتى أنه شهد حمل آ يوان لذا لقد كان على علم تام بالفعل.
كان ليو وييبو قد وصلا للتو لتناول الغداء عندما وجدا هذا المشهد، أوميغا مضطربة وعلى وشك البكاء مصحوبة بأوميغا عصبية وعلى وشك البكاء، نظر كلا الأخوين إلى بعضهما البعض وأطلقوا تنهيدة، كان من الواضح أن الأوميغا لديهم بعد العديد من المناقشات، وبعد تنظيم الأمور، جلس الجميع على الطاولة، لم يتحدث شياو زان مع صديقه بينما شعر تشينغ بعدم الارتياح.
أنت تقرأ
Maktub (Finalizada)
Randomشياو تشان أوميغا من الطبقة الوسطى. وانغ ييبو ألفا من الطبقة العليا يطلق عليهم بالزوجين المثاليين بين دوائرهم من الأصدقاء وزملاء الكلية ، ويعيشون رومانسية حلوة ، على الرغم من أن حبهم نقي وصادق ، إلا أنهم لا يستطيعون الصراخ بعلاقتهم بالعالم حيث لا يرا...
