يونغي وجيمين تزوجا منذ سنتين زواج تقليدي من اختيار السيدة مين على ان ابن اختها كنه مناسبة الابنها الصغير الطائش والمدلل مين يونغي لبارك جيمين المتعجرف،
يونغي 20
جيمين 20
طوال فترة الزواج يمنع جيمين زوجه من لمسه اشترى والد يونغي كهدية لعيد ميلاد ابنه الصغير جزيزة خاليه من اي احد يوجد بها العديد من الاحتياجات البشريه .
يجلس يونغي بقرب من البحر بقميصه المفتوح وشورت سباحه قصير ونظارات شمسيه مع عصير الليمون المثلج والبطيخ .
التفت لياخذ قطع البطيخ ولكن زوجه الذي لا يرتدي سوى بانتي بخيوط رفيعه تغطي القليل من شفرات مهبله والخيط بين طيات مؤخرته وحمالة صدر تغطي فقط حلمتيه الورديه كذالك بلون الازرق السمائي
"يونغي ،هاي انت ماذا حدث لك "
فمه مفتوحه ولعابه يسيل قاطع شروده صوت جيمين المنزعج
"ماذا ،"
"هل يوجد احد غيرنا هنا "
"لا فقط نحن الاثنان طلبت من الخدم الابتعاد من هنا واخذ استراحة"
همهم جيمين والتفت الى حقيبته وأخرج الواقي الشمس ناول جيمين يونغي الواقي واردف
"جيد لاني ساخلع هذه القطع ايضا لا اريد من جسدي ان يحدث له تصبغات بالوان مختلفه "
يونغي خلع قميصه ووضعه جانبا ابتلع جيمين وارد ان يذوب ولكن تمالك نفسه ابعد جيمين حمالة صدرة ووضعها جانبا
ارتجت اثدائه وحلمتيه الورديه ويونغي شعر بقضيبه يتصلب ويريد من تلك الاثداء الممتلئه بفرك قضيبه يريد أن يراى سائله منتشر على اثدائه تمالك نفسه عند لمسه لبشرة زوجه الحليبيه يوزع الواقي على جسده اراد ان يوزعه ايضا الى مؤخرته التي يريد صفعها وإدخال اصابعه بضيقها ولكن جيمين اوقفه
"حسنا توقف انا سافعل ذالك "
ابتعد يونغي وعاد الى مكانه يراقب الاصغر الذي التفت ينزل البانتي الى اسفل قدمه وينحني ليضهر ثقب مؤخرته الضيق ومهبله الامع وسوائل مهبله المتنشره على مهبله ابتلع يونغي يحاول ابعاد تفكيره عن الاشياء المنحرفه ولكن ليس بعد فجيمين مستلقي على الكرسي وافخاذه مفرقه والشمس تنعكس على لمعان مهبله يقراء المجله واضع نظاراته الشمسيه
فكر يونغي بفكره خبيثه و غير طريقه استلقائه وجهه مقابل مهبل جيمين ويحتسي مشرب الطاقه يعقب بنظراته فتحات الاصغر
احس جيمين بنظراته ازاح المجله وراى يونغي بشعره المبعث يتنفس بثقل وجهه محمر من انتصابه الذي جعل من مهبله ينزل ببطئ سائله ويونغي بتركيز يراقب كل قطره تنزل منه
