مالم يعلمه يونغي ان ابنه يحب قضيبه الكبير ويريد ان ينكحه.
يونغي: 38
جيمين: 17
عاد جيمين الى المنزل بعد ان اكمل الاختبارات النهائيه .
في المنزل لايوجد احد سوى جيمين يونغي ليس الاب الذي يدخل خدم للمنزل وايضا المنزل متواضع يناسب شخصان .
نظر جيمين الى الساعه وكانت بلفعل الساعه الثانيه عشر ظهراً
اي ان اباه لن يعود الى الثانيه ظهرا
تأففف ولكن خطرت له فكرة دخل الى غرفته وفتح الدرج اخرج قضيب متوسط الحجم .
خلع ملابسة جلس بوسط السرير يحك القضيب بشفراته المبلله ببط يدخل القضيب بداخل مهبله
المحمر ذو الحجم الكبير المنتفخ مفرق ساقيه وبيده الاخرى يقرص حلمته ويخرج منها الحليب اللذيذ .
قرر يونغي اليوم العودة بوقت مبكر لتنزه مع جيمين والترفيه عته بعد انتهائه من للامتحانات التي ستحدد دخوله الى الجامعه
فتح يونغي باب المنزل قابله على ارضيه الباب حذاء جيمبن المرمي بعشوائيه دفع نظاراته والتقط حذاء ابنه واضع اياه بلمكان المخصص كان يتوقع ككل يوم ان يقابله جيمين عند غرفه المعيشه ويثرثر عن مدرس الرياضيات الذي يبغضه ويكرهه
ولكن سماعه لتأوهات ابنه من داخل غرفته اخافته ان يكون قد اصاب بحمه او بقدر ما
فتح الباب بقلقل ولكن تجمد يونغي بمكانه يراى جيمين بهذا الشكل مفرق ساقيه وقضيب صناعي يدفع بداخله
ويتأوه وشعره الطويل الذي يصل الى فوق مؤخرته يلتصق بوجهه ابتسم يونغي عندما سمع ان جيمين باسمه وتأوهاته
"اممنن بابي اههه يونييي ارجوك اسرع اه قادم "
جلس يونغي على السرير امسك القضيب من يد ابنه مخرج اياه ويدفعه بقوة جعل من الاصغر الصراخ والتاوه
"اهههه بابي اللعنههه اممم اه اجل اكثر حطمني اخرج قضيبك الكبير وحطم مهبلي المحتاج اليك بابيي يون يون"
سحب والده من عنقه يمتص شفتيه اخرج يونغي القضيب الصناعي من مهبل جيمين القاه بعيد عنه وهجم على حلمتيه يعضهم ويمتصهم بعنف ويده اتجهت الى مؤخره ابنه يصفعها يضع علاماته عليها
"اممم بابي امتصني اههه اكثر امم اقوى بابي هل حليبي لذيذ؟!"
ينظر يونغي اليه وهو يمتص حلمته كطفل جائع ببرائه ابتعد ويسحبها بين أسنانه ويمتص الحليب
وابتلع نصفه وضع شفته على شفت صغيره الذي فتح فمه يستقبل شرب حليبه من فم والده
"هل حقا احببته بابي "
"اجل صغيري انت لذيذ "
قبله بقوة يلعق شفتيه و يلعق جسده
موجهه فمه ناحيه مهبل جيمين اعطى قبله وشممه عيناه اظلمت
اخرج لسانه يلحس مهبله بسرعه وجيمين يصرخ ويونغي يصفع مؤخرة ابنه ويلحس مهبله بسرعه حتى قذف جيمين ويونغي امتص يونغي مهبله جيمين مخرج كل سائل مبتلعه بتلذذ
"هيا قم بعملك وابعد ملابسي عن جسدي بيبي بوي "
جلس جيمين بحضنه وتحديدا على قضيبه الكبير يحكه مهبله المحتاج على قضيب يونغي من خلف البنطال يفتح ازرار قميص اباه الاسود الحريري بينما يعض شفتيه بأثاره
عندما راى عضلات والده وبشرته الشاحبه جلس على ركبتيه يفتح ازرار بنطال والده مخرج قضيبه الكبير ابعد البنطال والده كي لايعيق عمله والبكسرت ايضا
يلعق ببطئ قضيب والده الذي امسك يونغي بشعره ويدفع قضيبه ناكح اياه بحلقه يخنقه به ويدفع حتى قذف بفمه وابتلعه جيمين
دفعه على السرير ادخل قضيبه بمؤخرته الكبيره يضاجعها
"اههن بابي اههه اجل رائع انا عاهرتك اجل ضاجعني وانكحني بقوة اجل اههه "
هاج يونغي من سماع كلمات ابنه اخرج قضيبه وحشره بمهبله ينكحه بسرعه
"اه اجل ارجوك يونغي اهه امم"
امسك يونغي بشعره ابنه يسحبه
"امم ميني اجل فتحتك رائعه تلك العاهرة الضيقه اه "
فتح جيمين فمه ليستقبل بصق والده والذي صفع وجهه بقوة
"لم اكن اعلم ان ابني عاهرة فاسقة تتخيل ان اضاجع فتحاتك واملئ فتحاتك ب اخوتك "
"اه اجل اقذف بداخلي واجعلني حامل بابي اهه "
دفعات سريعه بمهبله الاصغر ومع الصفعات القاسيه التي جعلت من مؤخرته محمره قذف يونغي بداخل جيمين بعد ان رش جيمين سائله الشفاف على قضيب ويونغي
اخرجه من مهبله واعطاه صفعه قويه قبل شفتيه ابنه قلب جيمين الوضع وجعل من يونغي يستلقي امسك بقضيب والده وحكه بمهبله ووجهه الى فتحته مهبله العاهر ادخله به
امسك يونغي بخصره مساعده على بالقفز على قضيبه
يقفز وبيننا يونغي يعطي مؤخرته بعض الصفعات
"اه اه بابي ساقذف امم اههه "
قذف سائله على قضيب والده الذي قذف بداخله
اخرج جيمين قضيب والده من فتحته وتوجه الى وجهه والده وجلس عليه بمهبله
امتص مهبله ينكحه بلسانه يمسك بمؤخرته ويفرق بينها بينما لسانه جعل من مهبل الاصغر و القذف على وجهه
ابتلعه يونغي
وبتعب استلقى جيمين بجانب يونغي الذي أخذه بداخل احضانه وينام هو ايضا
متناسي امر التنزه بعد حصوله على مهبل ابنه ومؤخرته كانا أروع شيء حصل عليه لهذا الأسبوع
النهايه .
ميمي
