ينتقل يونغي للعيش مع جدتي المزارعة ،
يونغي :25
جيمين :18
بعد اجبار السيد مين وصراخ والكثر من الشتائم التي حصل عليها يونغي بهذا الاسبوع وافق على العيش مع جدته والانتقال الى منزلها ترك لندن والعيش معها في دايغو
كان منزل الجدة يقع في منتصف المزرعة الكبيرة التي كانت تحتوي على الكثير من الحيوانات والاشجار المتنوعة
وفي حقل الابقار كان هناك راعي صغير يحلب الابقار يرتدي براسه طوق من الدانتيل و شعره الاشقر الطويل يصل الى خصره وطوق اسود.جلدي يلف على عنقه بمنتصفه قلب
ويرتدي ملابس الخادمة الذي كان يصل الى فوق ركبتيه
ويرتدي جوارب ايضا كانت مصنوعه من الدانتيل رفقة حذاء لوليتا ويرتدي كف اسود نهايته تحتوي على مشبك اسودتوقف يونغي ينظر اليه كيف يحلب تلك الابقار ويضع تحتها وعاء حديدي
صاحت الجدة "جيمين بني ،"
ترك جيمين ثدي البقره يتجه الى الجده "اهلاً جدتي "
"جيمين بني هذا حفيدي يونغي يتوجب عليك ارشاده والتجول في كامل المزرعة وتعريفة على اسماء اطفالي "
مرة ايام على مجيء يونغي والعمل في المزرعة والعيش بمنزل الجدة
كان يونغي يتشارك الغرفة مع جيمين التي كانت صغيرة بعض الشيء كان يونغي كل يوم يحاول حفظ اسماء الابقار والدجاج والبط والخيول والارانب
وحلب الابقار والماعز والتقاط البيض من حضيرة الدجاج .حل لليل كانت الجدة تحضر بعض المأكولات على العشاء
ولأن جيمين كان بارع في صنع الكعك والفطائر طلبت الجدة منه فعل كعكة لعيد ميلاد حفيدها يونغي الذي صادف اليوم عيد ميلادهخرج يونغي من الاستحمام يخرج ملابسة من الخزانه ارتدى ملابسة امسك بلمنشة فتح الباب غرفته ونزل عبر الدرج الخشبي،
تفاجأ من الاضواء التي كانت منطفئ ولكن فجأ اضائة الشموع ووقف امامه جيمين ماسك بكعكة مزينه تحتوي على شموع عيد ميلاد
تناول الكعك وفطائر التوت وحصل يونغي على هدية يدويه من صنع الجدة والتي كانت كنزه صوفية زرقاء مع قبعه صوفية ايضا
غسل جيمين الصحون
خرج هو ويونغي يتفقدون المزرعة لليلاً واطعام الابقار