تتبنى عائلة مين فتاة عشرينة لتكون شقيقة للتوأم ليكتشفو انه فتى على طريقتهم
يونغي _شوقا :27
جيمين :20
كان جيمين بتصرفاته عاهرة فاسقه
يرتدي ملابس فاضحة امام اشقائه التوأم
لم يمانع احد والديهما على ذلك بالعكس
كان جيمين مدلل لدى السيد و السيدة مين
أستيقظت القطة الشقراء الصغيرة
على تبلل فتحتها الضيقة
لعق اصبعه الأوسط ليبدأ بدفعه بفتحته
بتكرار و هو يأن بنعومة
"آه امممم آه"
تأوه قاذف بغزارة كالنافورة على سريره الوردي ليعض شفاهه عندما حرر سائله الاصفر بقوة
أخرج اصبعه من مهبله الساخن اللزوج
ليستقيم لتغير ثيابه التي اتسخت ببوله وقذفه
كان الشقيقان جالسان بجانب والدتهما
التي كانت تثرثر
كان شوقا ويونغي ذوي هالة مثيرة و رجولية
بقضبان وعضلات بارزة
يجعلان الاشقر يسخن وينتهي يومه كل مرة بفركه بعنف لمهبله ليلاً و صباحاً
حتى يحصل على الم به و يحمر بأستمرار
خرج من غرفته بملابس قصيرة وردية تبرق بفضل الالماس و شفافة تبرز منحنياته و مفاتنه الناعمة رابطاً شعره الاشقر الطويل المجعد
جلس بجانب والدته التي قدمت له كوب الشاي لاحظ جيمين نظرات اشقائه لجسده المكشوف
بفضل ملابسه القليلة
ابتسم بخبث يبعد افخاذه عن بعضها
استطاع يونغي وشوقا ابصار مهبل جيمين
المنتفخ بشفراته السميكة كشفاهه
زفر يونغي انفاسه بثقل يستقيم
"علينا التجهز سنذهب برحلة
عند عودة والدي"
ذهب بأتجاه الحمام غالق الباب يخرج قضيبه فاركاً ايها بقوة يتخيل مهبل جيمين يحتويه بين شفراته
ببنما شوقا اخرج هاتفه يصور مهبل
جيمين بخفية
ابتسم جيمين بخبث هو لاحظ افعال كلا شقيقيه الان و ماذا سبب اليهما ليستقيم متوجه لغرفته لتغير ثيابه والتجهز الى الرحلة
جاء السيد مين في الساعة الثانية عشر ظهراً
للأنطلاق الى رحلتهم الطويلة
توجهت السيده مين الى سيارة
العائلة مع السيد مين
بينما جلس جيمين مع اشقائه بسيارة يونغي
جلس شوقا بجوار يونغي الذي كان يقود
