الأســود الســود
الكاتبــــه " تاليــــــن "
📍لطفـا التصـويـت والتعليــق بيـن الفقــرات
📍متابـعـه حسـاب الواتـبـاد tallen9nˋˏ✄┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
توجـــــان .......
فز لطوله وعمه ضربت على وجهها وصرخت خايفه ويه صرختها فقدت نهضت عليهاا ماما تصحيهاا وهي فاقده طلع من الصاله يركض ويصيح
زاجر :- شداتكووول عليك رب العززه وينهاا هسسسه كلللي انتوواا وين
رسيم :- نقلتها للمستشفى ....
ذكرله اسم المستشفى واني عفت كلشي ورايه وركضت وراه اتلفتت حواليه اريد شي البسه شفت عبايه عمه اخذتها وخليت شال على راسي وطلعت اركض من البيت بفجع
لكيته مشغل السياره وديمشي فتحت الباب وصعدت ويااه بسرعه شخط السياره وطلع كبل يمشي بسرعه عاليه لبست العبايه بالطريق من الاستعجال
ادحكله بعد ما يشوف كدامه طاير بالسياره وانفاسه تتسارع ويه خوفه وارتعابه عليها گلبي مات بخوفي الهبطه الهبطتها رخت روحي بس الهج بالدعاء دقايق سووا الطريق بسرعته وصلنا للمستشفى نزل يركض واني امشي عالسريع ما اكدر اركض
سألنا الاستعلامات عنها انطونه رقم غرفتها يركض ركض عليها حتى اني ناسيني راح للغرفه واني بعدني اسحل برجليه ميت حيلي خايفه اروح ويكون صارلها شي
وصلت للغرفه فتحت الباب وفتت لكيته واكف على راسها يم سديتها مدنك عليها يبوس بيهاا وهي ايدها ورجلها مكسوره ومجبسينها راسها ملفوف بشاش وبعدها فاقده
رسيم واكف يمه وجهه بعده الخوف والصدمه مأثر بيه تقدمت عليهاا اتفحصها بعيوني رفعت عيون اسأله
_ شكالوا شبيها
رسيم :- نص جسمها الوكعت عليه مكسور
دحكتله يبوس بيها ويحاجيبهاا حاضن راسها
زاجر :- أسيـــل كعدي حاجيني
.. كعدي بنـــتي كعدي باوعيلي خليني اشووفجالتفتت لرسيم
زاجر :- شصارر ويااهاا يا سيارره ضربتها ؟
رسيم :- ما انتبهت للسياره والرجال ما هو السبب
حجه معصب
زاجر :- لعد منووو السبب غير هو ضاربها بسياارته
رسيم :- ما صوجه هي طلعت من المدرسه تركض ما اعرف من شنو خايفه دتعبر السايد وتجي ضربتها السياره
لوه شفته بحيره والتفتلهاا يدحك عليها بقلق يبوس راسهاا ويمسح على وجهها
زاجر :- لج بنتي كعدي لا تموتين گلبي عليج
كوومي بنت روحي كوومي انطيج عيوني بس تباوعيلي
أنت تقرأ
الأسود السود
Actionالأسـود السـود " ذات الأقنعـة السوداء المُرهبـة بزخارف بيضاء مُرعبة " قصه حقيـقيـه مكتمله ⭕ فريــق من الأســـود اصـل الشجاعــه والقــوه لهم يعـــود يُرهبـــون الخصــم ببدلاتهــم الســود يقدمون التضحيات للوطن بلا حـدود بــوجودهــم يســ...