بعد أن شهدت كلارا على جريمة قتل عن طريق الخطأ، حاولت الهرب من القاتل الذي كان يحرص على قتل أي شاهد
لكن القاتل وقع في حبها واجبرها على زواج منه
فهل سوف تحب كلارا ذلك القاتل؟
قلت برفض تام للحضة رفع ماركوس السلاح أمامي مرة اخري
"اذا اخترتي الموت"
قال أدركت كلارا انه لا يوجد خيار اخر غير الزواج به لحماية نفسها تقدمت إليه و غيرت اتجاه السلاح
"حسنا اقبل"
ظهرت ابتسامة على وجه ماركوس اخفاها بسرعة لتظهر تلك الملامح الباردة مرة اخري
رفع هاتفه واتصل برجاله ليأتون اليه بعد مدة كانت كلارا محبوسة في غرفة من قبل ماركوس
وفي الجانب لأخر عند ماركوس الذي دخل لغرفة كلارا وقام بجمع كل ملابسها في حقيبتها وعندما انتهى رفع هاتفها وبدء تفحصه دخل الي صورها وابتسم حين رأى صورتها مع قطتها وكانت تبتسم بسعادة رأى صورة أخرى لها مع رجل ما تحضنه اظلمت تعابير ماركوس حين رأى تلك الصورة قام بحذفها وخرج من الغرفة وذهب الي كلارا فتح الباب عليها واعطاها حقيبتها بدون الهاتف لكي لا تتصل بأي احد "اين هاتفي؟" لم يعطيها اي جواب وكان ينظر إليها بصمت شعرت كلارا بلإرتباك أنزلت نظرها تتفحص حقيبتها لكي لا تنظر إليه اتكئ ماركوس على إطار الباب قائلا "سوف نذهب" انهى كلامه وخرج من الغرفة ينتظرها أمام الباب حملت كلارا حقيبتها و خرجت من الغرفة تتبع ماركوس من الخلف والذي كان ينظر إليها كل مرة للتأكد من انها لم تهرب و قف ماركوس امام دراجة نارية سوداء وصعد عليها التفت الي كلارا التي كانت تقف مكانها "ماذا تفعلين؟ " سألها "أنا لا احب الدرجات النارية" قالت بإرتباك و توثر هيا كانت تكذب فقط لكي تجد فرصة للهرب منه "لن تصعدي إذا؟" سألها ماركوس حركت كلارا رأسها بنفي ابتسم ماركوس و استقام من مكانه ر فع كلارا من مكانها و حملها من خصرها بيده اليمنى و وضعها على المقعد الخلفي " سوف تحبينهم من لأن وصاعدا" قال تم صعد أمامها التفت إليها ليكمل كلامه "تمسكي بي" قال و مسك يديها واحاط بهم خصره وانطلق وق امام محل للفساتين الخاصة للزفاف دخل بينما يمسك كلارا من معصمها ادخلها للمحل وجلس على لأريكة تقدمت موظفة و وقفت امام ماركوس بإبتسامة على وجهها بينما كانت كلارا تبحث عن طريقة للهرب ابتسمت حين رأت باب خلفي في المحل بجانب غرفة تغير الملابس "اختاري معها فستان مناسب" قال بينما يتفحص هاتفه اماءت له الموظفة والتفتت الي كلارا وأشارت لها على قسم الفساتين اخدت كلارا فستان عشوائي ودخلت لغرفة تغير الملابس بينما خرج ماركوس لي يتحدث على الهاتف ارتدت كلارا الفستان وفتحت باب غرفة تغير الملابس رأت ماركوس يتحدث على الهاتف امام مدخل المتجر ابتسمت بسعادة واخيرا سوف تهرب من هاذا المجنون فتحت الباب وخرجت تركض اتجاه الباب الخلفي صرخت الموظفة حين رأت كلارا تركض حين سمع صوت الموظفة أغلق الهاتف ودخل الي المتجر لمح الموظفة التي تقف كانت تقف أمام المخرج الخلفي من أين هربت كلارا دفع ماركوس الموظفة وخرج يركض خلفها كانت كلارا تمسك أطراف الفستان السفلية بيديها لتركض بأقصى سرعة التفتت لكي تتأكد من ان لا أحد خلفها لكنها انصدمت حين رأت ماركوس يركض خلفها وصل إليها ماركوس بسرعة ومسكها من معصمها "إلا اين تعتقدين انك ذاهبة" قال رفعت كلارا يدها وحاولت ان تتحرر من يده التي على معصمها لكن لا فائدة "لنذهب لأن أيتها السيدة الصغيرة" قال بإبتسامة و سحبها خلفه الي سيارة سوداء كبيرة كانت امام المتجر خرج مايك منها مايك صديق ماركوس المقرب ويعتبره مثل أخيه لانه كبر معه تقدم نحو ماركوس بينما ينظر لي كلارا "هل حاولت الهرب؟ " سأله مايك اماء له ماركوس بينما ينظر لي كلارا التي كانت تنصت لي حديثهم بصمت "مرحبا زوجة اخي " قال مايك بإبتسامة و رفع يده لمصافحتها لكنه انزل يده بسرعه حين لمح نظرات ماركوس و ادخل يديه في جيوب سرواله بإرتباك "النجدة" صرخت كلارا فجأة طلبا للمساعدة رفع ماركوس يده و أغلق شفتيها بباطن يده "لا تصرخي" قال بتحذير بينما ينظر إليها "او سوف اضطر الإستخدام طرق أخرى لإغلاق هذه الشفاه الصغيرة" تحدث بينما يمسك خصرها بيده توقفت كلارا عن محاولة الهرب بطلب المساعدة فتح لها ماركوس الباب الخلفي للسيارة واغلقه تم التفتت إلى مايك "ارسل شخص ما لي..." قبل أن يكمل كلامه لمح كلارا تفتح باب السيارة من الجهة لأخرى ببطئ لكنه اسرع و وقف أمامها " ماذا تفعلين؟" قال تراجعت كلارا للخلف و وضعت حزام الأمان حين كشف أمرها ابتسم ماركوس بعدم تصديق على تصرفاتها تلك "لنذهب" قال و صعد بجانب كلارا بينما تولي مايك القيادة بعد مدة أوقف مايك السيارة امام قصر ضخم نزل ماركوس ومايك تقدم ماركوس وفتح الباب لي كلارا ومسكها من ذراعها لمحها حيث كانت تنظر لمدخل القصر لكي تجد طريقة للهرب ضم ماركوس شفتيه لي إخفاء ابتسامته والتفت إليها " لا تحاولي الهرب، يوجد رجال في كل مكان" قال رفعت كلارا نظرها إليه تم الي مايك الذي كان يبتسم لها تقدم ماركوس لمدخل القصر ليفتح الباب من قبل الخدم الذين كانو يرتدون ملابس موحدة صعد ماركوس وكلارا الي الطابق الأخير و ادخلها لغرفة كبيرة "انتظري هنا، سوف أعود" قال امأت له كلارا أغلق الباب خلفه، وصمعت صوت خطواته يختفي تدريجيا بالبطع لن انتظرك هنا رفعت نظرها الي نافذة التي بجانبها فتحته ببطئ واخرجت رأسها لرؤية الإرتفاع اعادت نظرها للغرفة و سحبت غطاء السرير و ربطته مع لأريكة واخرجت الغطاء من النافذه خرجت من النافذة و تسلقت الغطاء ببطئ لأسفل قفزت كلارا المسافة المتبقية على ركبتها مما أدى إلا نزيف صغير في ركبتها لكنها تحملت ذلك و بدءت تمشي ببطئ بينما تتجنب رجال ماركوس الذين كانو في جيمع أنحاء القصر وصلت بعد مدة واخيرا الي مخرج القصر انتظرت إلى أن غادر رجل من أمام المخرج من أجل أن يدخن مسكت فستانها بيديها وبدئت تركض بأقصى سرعة حتى انها نست الجرح الذي في ركبتها من السعادة لكن تلك السعادة لم تكتمل حين رأست سيارة تدخل من المخرج القصر والتي قطعت طريقها للهرب وعندما التفتت للجهة لأخرى وجدت ماركوس يقف أمامها مسكت قلبها بهلع حين رأته أمامه لم تكن تتوقعه ابدا وكانت متأكد من انها سوف تهرب تقدم ماركوس نحوها بصمت
وقف أمامها بينما ينظر إليها مسك ذراعها بقوة و بغضب "لا يمكنك الهرب مني" قال و حملها من خصرها على كتفه وعاد الي القصر دخل للغرفة واقفل الغرفة عليهم تقدم نحوها ببطئ وهيا كانت تتراجع للخلف بينما تنظر إليه بتوثر "ماذا تفعل؟" _______ مايك 29 سنة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فستان كلارا الذي هربت به من المتجر :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
القصر:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
