ان لم تكن لي فمن لي 4

170 14 33
                                    

يعني معقوله قصصي ممله ي بنات يعني كذا خلاص بيضيع مستقبلي!!

طبعا انا انسانه احب السوالف وثرثاره بس محد يعطيني وجه

تخيلو بعد م نزلت لكم اخر بارت نمت حلمت ان واحد تحرش فيني بغيت امووت ضريبه الي تكتب قصص كذا

لا تنسون الفوت و التعليق

———

- حقائق -

هانجي
البقاء وحيداً لفتره طويله يجعل الانسان يفرط ف التفكير كحالي الان
يعود لذهني كل الذكريات السيئة لابحث عن نقطه التحول في حياتي

ب العودة لتلك الايام اضن اني لم اعطيها حقها مما جعل تلك المشاعر المتراكمة تهلكني الان

ف البدايه انا امتلك عائله عاديه والدي شرطي برتبه مرتفعه ووالدتي طبيبه
ام عن اخوتي فلدي اخ اكبر يدعى زيك وانا اتي بعده ف الترتيب ثم ساشا واصغرنا هيستوريا

انا وساشا نشبه والدنا كثيرا بينما زيك و هيستوريا يشبهان والدتي
لم يكن هناك فارق عمر بيننا في كل سنه امي كانت تنجب طفلاً

شخصيتي كانت مرحه وكثيرة الضحك مما يعجل اخوتي يضحكون ربما كنت ك المهرج لكن هاذا لا يهم طالما هاذا ممتع

لكن اختلف كل هاذا
فقد درست السنه التحضيريه ف الجامعه التي ف مدينتي وقد تعرفت علي فتاة
اصبحت صديقتي المقربه

ذات مره قامت ب دعوتي ل حفل ووافقت فقد ضننت انه ك المعتاد لكن م حدث بعد ذاك انها قامت بتخديري والاتفاق مع رجل ان تبيعني له

كانت من اسوء ذكرياتي لكن م اتا بعد ذاك كان اسوء تم مداهمة المكان من قبل الشرطه والقبض علي الجميع تقريباً وانا كنت منهم

علم ابي انني كنت من الذين تم القبض عليهم بما انه الرئيس
عندما وقف امامي ف القسم نظرت لوجهه كان عينيه تخبرني بكم هو خائب الامل مني

نظرته تلك جعلتني ابكي قائله ان لا ذنب لي صديقتي من دعتني لذاك المكان
لكنه فقط اعطاني ظهره ورحل

بطريقة ما خرجت بعد اسبوع لكن كل شيء قد تغير
سقط عن ارجل امي ابكي بحرقه لاطلب منها تصديقي

جلست امي لتقوم ب احتضاني وهي تبكي
"انا اصدقك انا اعلم انك لا تفعلين شيئا كهاذا لكن جميع الدلائل ضدك"

نظرت لها ب عيناي التي لم تتوقف عن ذرف الدموع
"اخبريني ماذا افعل ابي يكرهني اراهن انك انتِ واخوتي تكرهونني ايضاً "

اعادت احتضاني لتنفي جميع م قلته وان ابي فقط مصدوم لا يوجد شخص يكره طفلته

ليفايهان || ون شوتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن