ترك سراج راكان يجلس وراح هو لبنت جنبهم كانت تحاول تربط حذائها
جلس قدامها وربطه لها ابتسمت له وابتسم لها
سراج ببتسامه: ناخذ لفه مع بعض
البنت ببتسامه: اكيد ليش لا وبل مناسبه انا زمرد
سراج غمز : الله يا حلاوة الاسم و صاحبته
ابتسمت زمرد بخجلوفعلا حاوط سراج خصرها و صارو يرقصو مع بعض فنص الساحه
جلس راكان يناضرهم والنار مشتعله داخله ومايقدر يعيد حركته سراج لان الي ترقص مع سراج بنت ما يقدر يدفها و تتعور فنهايه البنت ارق من الولد
خلصت الليله و الكل رجع بيته و مازال رقص سراج في بال راكان الي فجاه استوعب ليششش ليش مايبغا سراج يرقص مع احد غيره وايش هاذي المشاعر الي تنمو داخله لي سراج بس قال انه يبغا يعيد حركته فيه
ثاني يوم كانت المدينه عباره عن انذارت طوارئ و الكل يهرب الا بطلنا المريض ومتسطح هو و عبدالله مريضين لدرجه لا يحسو ولا يقدرو يتحركو وبس نايمين
جروب «الشمق لمبق😜»
تسميه راكان
نجوان: شباب في تسونامي جايه و في اخلاء للمدينه بنجتمع عند المدرسه عشان نكون فباص واحد
سفيان: تمام
سراج: 👍
غسان: 👍
اسعد: بجي و عوف معي
سراج: و راكان و فرس النهر شوضعهم
نجوان: لا يقرو الرسايل ولا يردو
غسان: انا و سراج بنروح نشيك عليهم بحكم احنا اقرب لهم
الباقين: 👍
في شقه راكان و عبدالله كان الباب مقفول
غسان بقلق :ياربي ليش مايفتحو
سراج ببرود : نكسر الباب
غسان بفزع: ايش
سراج ببرود وهو يناضر غسان : نكسر الباب الوضع خطير ما يصير نتركهم
كسرو الباب لقو الاثنين متسطحين فكروهم نايمين قربو الا و الاثنين مريضين
غسان بخوف: مريضين كيف الحين
سراج بملل : ناخذ راكان معنا ترا في وقت
غسان: وفرس النهر
سراج بتسأل: ماتحس ان الموت راحه له
غسان: انت حمار شيل راكان وانا بشيل فرس النهر
فنص الطريق صحى راكان
راكان بفهاوه: خوويلدي اصبر بقوم
سراج يتمتم: خوليدي طيب نتفاهممم
وصلو عند المدرسه و تركو الاثنين متسطحين
نجوان بخوف: ايش فيهم هذول