وبعد سَماع جيون مَا أردفهُ الفتّى أسفُله قّد هَاجت مَشاعرهُ و تَوهَجت عّيناهُ لكَلمة -رجُلي- مَن ثُغر الصَبي النَاعم الذيِ يّرفرفُ بًرموشهِ الكَثيفة بخَدر و بِودَاعة
يَنحَني الرجُل بَظهَرهِ قليلاً لِيمُرر لسانهُ الدَبق فَوق تَلك المَعدة المُسطحة يَتذوقهُ بينَما أنَفاس الفَتى قَد هَاجت و بَاتت مُتخَبطة يَسحبُ جَلد مَعدتهِ لدَاخل أثَر حَساسيتهِ مَن قُبلات و لَعقات الرجُل الاكَبر هُنا
يُخَرجُ أنفاسهُ بأنين نَاعم و خَافت لنزول لعقات الرجُل ل ذكورية فَتاهُ الوردية الرقيقة بَنظرهِ والصَغيرُ سَيفقدُ وعيهُ لشعورهِ بثغُر رجُله يأخذ عضوهُ داخل ثُغرهِ عميقاً
ذَلك الأنَين الرَقيق الذَي خَرج مَن الثُغر العَسليّ أثَر شَعورهِ بَثُغر رجُلهِ يَلتهمُ ذَكوريَتهُ بَشرَاسة
ليَرفع الرَقيقُ أفَخاذهُ الذهَبيَة الشَهَية لأكَتاف الرجُل بَين أفَخاذهِ يُمَرر أنَاملهُ النَاعِمَة و الرَفعية دَاخل خُصلات الرجُل الدَاكنة يَشدهُ أعمَق
والرجُل رَسم بَسمة جَانبية بثغُرهِ لشَعورهِ بَفتاهُ يشَدُ خَصلاتهِ أثَر أستَمتَاعهِ وَيصَدح ذَلك الصَوت النَاعم الغَنج " آءهَه ~ .. جَوويّ ~.. مَن فّضلك"
يَقَوس ظَهرهُ أثَر أقترابهِ مَن افَراغ سَائلهُ وعَيناهُ خَاملة بَملمحُهُ الفَاتن المُتَعرق وأنفَاسهُ الهَائجَة لمَتعتهِِ الثَائِرَة
قَد أسرع جَونغكوك بأخذ ذَكورية فَتاهُ بثغُره بسُرعة و أعمَق يَمتصهُ وأشَعر بخَاصتهِ ستنفجر مَن خلف بنَطالهِ وّحجمهَا الذيّ يزَداد بشَكل يّؤلمهُ
تَخرجُ شَهقة نَاعمة بَصخب مَن ثُغر الفَتى أثّر أطلاقهِ سّائلهُ بَكثافة دَاخَل ثُغر الرجُل الأطَول الذِي أستَقبل كُل تَلك الفوَضى برحابة صَدر يَبتلعهُ لأخَر نُقَطة ويخرج ذَكوريه النَاعم مَن ثُغره
بَينما الرقيقُ يَنتفس بصخب و لهَث شَديد يَرتعشُ لتلك الهَزة التِي تَداهمهُ وعَيونهُ تَنظُر بَدوار للرجُل الوَسيم الِذي ينزلُ بنطالهُ ليغَدو عَارياً أمام مَن أطَلق ضَحكة نَاعمة بَخدر دوَن وَعي مَنهُ ليرؤيتَه قَضيب الرجُل الضخَم و السَميك يَرى عَروقهُ تَنبض لشَدة أنتصّابهِ
ليلاحظ الرجُل ضَحكة نَاعمهُ ليعَقد حَاجبهُ بّضحكة قَاتمة يَناوي ألتَهام هَذا النّاعم يَمَرر أناملهُ الثّخينة عَلى أنحاءات الفتى النّاعمة الذي ضاقت أنفاسهُ للمسات الرجُل الذي يتحَدث بخفوت " يُعَجبك فَاتني ؟.. أرَى أنك تَنتظرهُ بحَماس " " أنتَ تَنبض جويّ ، هَل قّلبُك بات هُنا ؟ "
ليَخُرج جونغكوك ضَحكة عَميقة بينَما يَقبُض على أفخَاذ فَتاهُ ليفرجهُم بينَما ذلك الرقيق يّنظر بَوداعة و وجنتاهُ مَحمرة بسخونة " آجل نَاعمي ، وأنت سَتساعد رجُلك .." " وَلكَن ك..آممم " قَد كَان سّيتفح فَاههُ ليسَألهُ لكَن الرجُل قَد أسكَتهُ بأدخَال أصبعيهِ بّثغره مَن خَملت أنَاظرهُ وَبات يَمتصُ أنَامل الرجُل الثّخينَة ذّات العَروق بّشَدة يُبللها بلعابهِ و يّرطبُهَا جيداً
أنت تقرأ
Bang Bang
Боевикحَيثُ اللص المَشُهور عَالمِياً جَيون جَونغوك المُلقب ب -جاك - الذي سَرق الجوهرة الكوهينور الخَاص بِبلدته الأم المحافظ عليها بلندن. و كَيم تَايهيونغ مَوظف استقبال بالمصرف صاحب الحياة العادية والخَالية من العاطفة يجد موقعاً للحب ويرغب بتجربة المواعدة...
