تذكير : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم.
مساحة لذكر الله:.........فوت وكومنت لو عجبكم البارت
Enjoy ladies °~°
_
_
_
_
_
_تقسو الحياة وتبعثرني شمالًا ويمينًا وتجادلني، الحياة بطبعها غير عادلة مع الجميع قد تكون الأسوء وتحصل علي الأفضل وقد تكون الأفضل ولن يصيبك سوى ما هو أسوء.
فقط إن استطعت أن أنجُ من كل ذلك ، ولكن كيف سأمضي والمآسي تُلاحقني حتي بأحلامي.
حاولت!نعم حاولت حاولت أن التفادي والابتعاد الحرب والسلم الخوض والهروب حتي التلاشي ولكن بعد كل محاولاتي ولم يتلاشى سواى.
.
.
.
.
.
.
.
.
.نعم حاولت حاولت التفادي والابتعاد عن الحرب والسلم الخوض والهروب حتي التلاشي ولكن بعد كل محاولاتي ولم يتلاشى سواى.
. بِتُ لا أملك شيء ولا شخص يقرُبُني ظللت أفكر بذلك مِرارًا وتِكرارًا حتي أغمضتُ عيني واستسلمت لواقعي، في وسط كل ذلك شعرتُ للمرة الأولي بالراحة أنني لن أبطل لغيري مجددًا لأنني سأختفي.
.
.
.
.Hyun pov :
كيف لي النجاة وأنا بتلك الحالة وإن فعلت ماذا سأفعل ، لا أم لا أب لا أخ ولا حتي صديق ، وحيد وبأس لا أملك شيء ولا شخص يقرُبُني فقط أنا لا شيء.
ظللتُ أفكر بذلك مِرارًا وتِكرارًا حتي أغمضتُ عيني واستسلمت لواقعي، في وسط كل ذلك شعرتُ للمرة الأولي بالراحة أنني لن أبطل لغيري مجددًا لأنني سأختفي.
.
.
لكن لما أشعر وكأنني أغرق بماء ، ألم أكن فوق بناية أليس من المفترض أن يكون الصوت تحطيم لا غوض! ، حاولت الصعود للسطح ولكنني أشعر بالماء داخل رئتاي كيف حدث هذا؟!، حسنًا علي فقط التركيز فأنا سباح ماهر ، سأخرج وتحلق روحي للسماء وينتهي الأمر برمتهُ فقط علي المحاولة للمرة الأخيرة.خرجت من الماء ألهث، فحاولت التنفس لأعوض ما نقصني من الأكسجين ، مهلًا مهلًا ، أين أنا؟ ولما أرتدي هكذا؟! وما هذا المكان الغريب ، أشعر وكأنني بعالم آخر ، هل تُري ذهبت للجنة أم هذا الجحيم والمنظر يخدعني؟! عقلي مليء بالكثير والكثير من الأسئلة ولكن لحسن الحظ لم أكمل رحلتي الاستكشافية التساؤلية هذه لماذا؟ بالطبع لأن السماء جميلة،أمزح! فقط أنا مُحاط بأربعة أشخاص ملثمين يحملون سيوف بأيديهم وينظرون لي بشر ، هل سأقتل مرة آخري هذا ليس عدلًا.
أعتقد أن الجميع يكرهني حسنًا لا بأس.
أقترب أحدهم مني وحاول غرس السيف بي ولكنني تفاديتهُ فرفع حاجبه مستنكرًا كأنه لم يتوقع ذلك ، حاول أخر ولكن هذه المرة أمسكت بيده وضغطتُ عليها بقوة فأفلت السيف وأخذته، ثم صحت بهم :
لا أعلم من أنتم ، ولماذا تفعلون ذلك ولكن أمضوا في طريقكم طالما مازلت أقول ذلك بلطف
أنت تقرأ
<𝓣𝓗𝓔 𝓔𝓝𝓓! !اَلْنِهَايَة>
Fantasyلمْ يكن ذلكَ ما خططتُ له ، لم أُرد أنْ يحدث ذلكَ ، لكنْ كل شيء خرج عن المألوف المرة السابقة تم إنقاذ الموقف أمّا الآن مَن سينقذني إن علِموا ما حدث حقًا وما دفعهم لذلكَ كُنتُ خفي طويلًا وبالواقع أنا الجاني الحقيقي.