موسم الاول partie 12

24 3 0
                                    

انطلقنا ... باتجاه منزله ....
بعد دقائق وصلنا .... اوقف سيارته في وقف أسفل البناية..... ثم خرجنا و امسك لكلبه .... صعدنا في المصعد... !!

ضغط على زر رقم 6

افتحت ابواب المصعد .... ثم اتجهنا الى شقته ....

 ثم اتجهنا الى شقته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" دانكي .... تعال الى تناول الاكل .. "
نباح الكلب ... و اتجه اليه

تتكلم مع نفسها " شقته الواسعة و الانيقة كما انها مرتبة و نظيفه ....
بعد ان سرنا في رواق صغير ...
ذهب هو الى مطبخ و قدم طعام لدانكي .... كان المطبخ و صالون قاعة كبيرة مشتركة... !!! "

" يمكنك الجلوس هناك .... "
هززت راسي ثم ذهبت الى الاركة و جلست..... نزعت محفظتي ثم وضعتها جانبا .....
و بدات انظر الى زوايا .....
هذه اول مرة ادخل الى منزل شاب .... و نكون بمفردنا ....
شعور جديد .... مع أنني كنت مرتبكة ... و لست مرتحاتة كثيرا .... الى انني عندما نظرت اليه من خلفي بدا في غاية راحة و يتصرف بشكل اعتيادي .... و كانه ليس مع فتاة ههههه
حقا غريب أمره ... و بروده ؟؟"

" اذا أردت الاستحمام او دخول حمام .... أنه من جهة اليسار هناك"
" حسنا شكرا لك !!"
ثم خرجت اصوات من لكنها تدل على انها جاىعة ....

كان موقف محرج قليلا .... وضعت يدي على بطني ....
ردف الاخر " انا ايضا جاىع ..... سوف استحم ثم اطبخ شيىا ما .... "

" حسنا ... شكرا لك !!"

دخل ليستحم .... فارسلت للبنات رسالة انني معه في منزله كي لا يقلقوا ..... !!!

بعدها بدقاىق .... خرج من حمام ..... و هو يرتدي ملابس المنزل ... و شعره مبتل.... و تتساقط قطرات ماء من جهات مختلفة .... استدار و ذهب الى غرفته ....
سمعته يجفف شعره ....
ثم عاد و ذهب الى المطبخ ... و فتح الثلاجة .... و اخرج منها اشياء .... ثم اشعل الفرن .... و بدا يقطع في طماطم و بصل !!!

 و بدا يقطع في طماطم و بصل !!!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" هانا !!"
" نعم !!! .. "
هذه اول مرة يلفظ فيها اسمي .... كم كان جميل سماعه ينادني ...
يبدو انني جننت ... و ما جميل في ذلك أنه شيء عادي ...

" اذا أردت تغيير ملابسك ... اذهبي الى خزانتي و أرتدي شيىا يمكنه ان يريحك ... "
" حاضر .... شكرا لك "

اتجهت الى غرفته و فتحت الباب و قلبي متحمس كي ارها ....
كان السرير مبعثرا قليلا .... اما بقية الاشياء مرتبة ....

ذهبت الى طاولته حيث كان بضع العطر خاص به

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهبت الى طاولته حيث كان بضع العطر خاص به ..
هههه أنها راىحة التي اشمها داىما .... ثم صورتها ...

و الان لنرا... خزانته .... فتحت ابواب ....
ملابس الرياضة و ملابس المنزل و ملابس النوم و ملابس الخروج .... كلها منظمة و معزولة فيما بينها... أنه يعشق النظام حقا ....

بدات انظر الى ملابس منزله و أبحث عن شيء يمكنني ارتدائه ..... فوجدت .... سروال و معه تيشيرت عريض .....
اغلقت الباب و غيرت ملابسي. ....
رتبت شعري ......
أردت وضع القليل من عطره ... فوضعت على معصمي ثم اغمضت عيني و شممته....

اه ... تذكرت اول يوم عندما اشترى لي سماعات و اقتربت منه في محل ... هنالك شممت هذه راىحة المثيرة .....
ههههه اعجبتني ساضع القليل على رقبتي ....
اجل ... هنا .... و هنا ....

فجأة طرق الباب ....
" هاي انت ... ما الذي تفعلينه "!!

وضعت العطر مكانه ..... و جمعت ملابسي ... ثم فتحت الباب ...
" تفصل..... اعتذر كنت اغير ملابسي ..... "!!

" اممم حسنا ... .. هل وضعتي من عطري ؟؟"

" لالا !! لم اضع !"
اقترب مني و سحب بعض الهواء ...

" لقد وضعت منه ... لما تكذبين ؟؟؟"

" اعتذر ..... وضعت رشتين ... لالا 3 ربما !!"
ثم انزلت راسي .....

" لما كذبت علي في اول ؟؟"
" اه .... لان "!!!

" نعم ... اكملي !!"
" في الحقيقة ملامحك كانت تبدو مرعبة.... لذلك لم اصارحك ... خفت ان تصرخ او ان تغضب ؟؟"

" الم أقل لك من قبل أن ملامحي داىما هكذا ،!!"

" نعم ؟!"

" اسمعي هانا .... انا لا أحب الكذب بتاتا ... حتى في امور صغيرة ... "

" اممم اجل ... " ...

بعدها بمدة .... خضر باستا .... و كانت تبدو شهية ثم نداني الى تناول !!

" شكرا على طعام .... ؟!"
"..... صمتتت ""

" اااممممم انها لذيذة ..... لا يبدو عليك انك تعرف شيئا بطبخ !!"
" حقا ... ماذا عنك... الست كذلك ؟؟"

" كيف عرفت انني لا اجيد طبخ .... "
" جميع الفتيات في سنكم .... لا يطبخن "
" صحيح ههههه.... "

........


.....


بين جدران الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن