اليوم الأخير من المدرسة، الجميع متحمس لقضاء الصيف الكبير الذي يسبق العام النهائي للدراسة ، كنت كذلك... حتى انتزع قلبي من صدري.
كما لو أن الفراق لم يكن سيئاً بما فيه الكفاية ، يجب علي تحمل الإذلال من مشاهدة حبيبي السابق يتباهى بفتاته جديدة - التي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدلاً من أن أكون في رحلة برية مع حبيبي وصديقتي المقربة ، الذي سمعته من إندي، أصبحا الآن معًا رسميًا، قضيتُ كل يوم مستلقية على سريري أستمع إلى موسيقى الهيفي ميتال بأعلى صوت ممكن.
تمكنت من اجتياز الأسبوع الأول من خلال تجنب الناس، خاصة والدتي ورايدر ، لم أستطع مواجهته بعد تلك الرحلة غير المريحة إلى المنزل ، نظرًا لعدم وجود أي شخص آخر يتحدث معي، كان تجنب الناس أمرًا سهلاً للغاية.
حتى إندي توقفت عن الاتصال وإرسال الرسائل النصية بعد ذلك، لقد أخبرتني عن وجود علاقة بين تشيس وكريستينا ، على محمل الجد، قد تعتقد أنني فعلت شيئًا خاطئًا، و أنه أنا من خان حبيبي السابق و كريستينا ، وليس العكس.
لقد سئمت من سؤال والدتي عما إذا كنت بخير أو إذا كنت أرغب في التحدث عن الأمر. لا، لستُ بخير. لقد انفصل حبيبي الأول عني وحصل على حبيبة و التي تكون صديقتي بعد أسابيع فقط من انفصالنا ، لا يمكنني تخطي الأمر بسرعة.
أعلم أنها حسنة النية وكانت قلقة بشأني، لكنني أردت فقط أن أغرق في حزني وشفقتي على نفسي ، لا أرغب في الذهاب للتسوق مع أمي، أكره التسوق.
كنتُ اذهب للتسوق فقط لأن كريستينا أحبته ، لم أرغب في الذهاب إلى الشاطئ ، لا أريد قضاء أمسيات لعب بين الأم وابنتها، أو جلسات الترابط، أو وقت الحرفة، دروس اليوغا أو جلسات التأمل ، أردت أن أكون وحيدة ، أريد الصراخ كي تذهب الحرقة عني.
