فتاة مصرية في الثانية والثلاثون من عمرها تعيش في كوريا مع عائلتها ... تقع في عشق مطرب مشهور كوري يُدعى (ريو سون جاي) في فرقة إكليبس Eclipse الذي قد تم قتله في حادث مأسوي وعندما تعرف هي ذلك تنهار صحتها وتذهب للمشفى وصدفةً تجد ساعة غامضة تعيدها بالوقت...
"سهيلة" بنبرة غاضبة :- أنت تسرق سون جاي وتريد يخسر حسناً أنا سأُخبره بذلك سأفضحك أمامه .
"المنافس" بحِدة :- أُنظري يا فتاة هذا شيء لا يهمك فلا تتدخلي بيننا ومن الأفضل أن تعودين إلى منزلكِ وتنسي ما حدث هنا وإلا ستندمين .
"سهيلة" إبتسمت بسخرية وجذبته منه :- حقاً أعود إلى المنزل وأنسى ما رأيته أنت تحلم وهذا لن يكون وسأخبر سون جاي أنك أتيت لتسرقه حتى يخسر هو البطولة غداً وتفوز عليه بالغش أيها الغشاش .
=خاف المنافس من صوت سهيلة العالي فأمسك يده صديقه وركضوا للخارج وجعلها تقع على الأرض وهي تمسك بثوب سباحة سون جاي وفي نفس الوقت كان سون جاي خرج من مكان الحمام ويسمع أصوات تأتي من الخارج ويفكر في كلام الدجالة التي قابلها وهو عائد لمنزله وقالت له إياك تسبح غداً لأن هناك شبح فتاة عازبة ماتت غرقاً بحوض السباحة وجاءت لتأخذ روح الشخص الذي سيعوم وهكذا هي ستأخذه معها وهو خاف وإلى حد ما صدق كلامها وأثناء بقائه أسفل الدوش يستحم ويغني سمع أصوات مرة أخرى من الخارج فخاف وقال أنه يغني وليس هناك شيء يخيفه وظن أن كلامها حقيقة وجاءت الشبح لتأخذه بالفعل فأغلق الدوش وقام بلف منشفته حول جزءه السفلي وخرج ليعرف ماذا يحدث لكنه لم يجد شيء ودخل الغرفة ليرتدي ملابسه ويرحل سريعاً وفجأة وهو يتحرك ناحية عربة حديدية تحتوي على مناشف وثياب تخص المنافسين ألقى خاصته داخلها فجاءت على رأس سهيلة المختئبة فيها التي كانت تتحرك من خوفها يمسكها تراقبه كعادتها لكنه إرتعب حينما هي تحركت ورفعت منشفته عنها صرخ بفزع ووقع أرضاً جانب عربة الثياب وهي إختبأت أسفل منشفة بقِصر قامتها وركضت للخارج أما هو ركض خلفها وأمسكها ووقعوا سوياً بداخل حوض السباحة ورفع الغطاء ....