فتاة مصرية في الثانية والثلاثون من عمرها تعيش في كوريا مع عائلتها ... تقع في عشق مطرب مشهور كوري يُدعى (ريو سون جاي) في فرقة إكليبس Eclipse الذي قد تم قتله في حادث مأسوي وعندما تعرف هي ذلك تنهار صحتها وتذهب للمشفى وصدفةً تجد ساعة غامضة تعيدها بالوقت...
"سون جاي" بحنق وغيظ :- كيف تجعلها تدفع ثمن ثوبي الداخلي هل فقدت عقلك أنت .
"كيم يونغ" رفع حاجبه وقال بغيظ :- وماذا تريدني أن أفعل غير ذلك أنت أردت أن أعاقبها وفعلت ذلك .
"سون جاي" بضيق :- لكن ليس لباسي الداخلي تقوم بإرسال صورته إليها ماذا ستقول عني الآن .
"كيم يونغ" بضحك عليه :- ههههه كلا لن تقول شيء عنك فهي أخطأت وهذا عقابها على وقوعك بالماء .
"سون جاي" بغيظ :- أُنظر إنها أرسلت رسالة وتقول فيها أنت شخص محتال بالتأكيد وليس هناك ثوب داخلي يصل إلى هذا السعر بـ400 دولار هل لباسك يعمل بالكهرباء وتقول عني وغد حقير .
"كيم يونغ" بغضب ولم يعرف أنها صديقته :- أرأيت بنفسك كيف تخطئ بحقك وتقول عنك وغد ومحتال ولا تعرف من أنت وماذا تستطيع أن تفعل معها .
"سون جاي" بحِدة وغيظ :- أُنظر لقد تم وضع فيديو مضحك لي وأنا أقع بداخل النافورة بسببها أريدك أن تقاضيها بمحضر عدم التعرض .
"كيم يونغ" بإيماءة :- حسناً لا تقلق أنا سآخُذك إلى المنزل الآن وسأذهب بعدها إلى قسم الشرطة لأجهز أوراق عدم التعرض ومحاسبتها بالسجن .
#أومأ إليه سون جاي ونظر للنافذة بغيظ ويفكر من هي الفتاة التي تجرأت على إيقاعه بالنافورة ولا تقبل أن تصدق من يكون وعاد إلى منزله بالفندق ...
"بيل سونغ" بابتسامة :- أُنظري أشرقت إنها تشبهكِ للغاية هل تَرِينَ عيونها الصغيرة وأنفها الحاد يا إلهي حقاً كم أنت كريم يا الله على هذا الرزق .
"أشرقت" بغيظ وإبتسمت :- حقاً إنها تشبهني كثيراً وليست تشبه والدها الذي جعل أمها تذهب بمفردها إلى المشفى بسيارة الأجرة وخاف على عمله أكثر هل تَرِينَ يا حبيبتي كيف يكون والدكِ بخيلاِ معنا .
