... ركبت ريوف وشافت فهده وهي تتجهز راحت ريوف بسرعه لغرفتها اخذت الشاحن ورجعت بسرعه تشوف فهده وسمعتها تقول: وحشتيني صار لي يومين م شفتك. ريوف فتحت كاميرا جوالها وصورتها وهي تتكلم: اي نروح الفندق... ايوه بنلعب كثير...صح اقول لك ترا القصر ذا كبير اقول لك اغنيااء قبل م اهرب معك بسرقه... كبير مره م تصدقي قد ايش ولا ترا ذا مشعل غبي م احبه ولا ابيه بس فلوس وعشان انتقم من نوره اقول لك تتفاخر بعمر وتقول يربي احبه وحشني ومعرف ش جعلها ببأس طول حياتها ولا تتهنى ولا تنجمع معه بأخره الله ياخدها معرف وش اسوي معها بس بما انه صرت اعيش معها صار الانتقام اسهل واسهل بس م عندي افكار وش اسوي له اعطيني افكار... صح والله فكره بعدها اسرق القصر واهرب وتدري ودي اقت.لها حتى زي م قت.لت سعيد بخلي كل حياه ذي العائله كلها هم واذا م قدرت ف موتوهم بكون على يدي (وضحكت) وكملت: اي يلا جايتك انتضري بس بدخل غرفه اي احد باخذ فلوس واجي... يلا تمام باي (سكرت الخط) وقالت: غبيه ذي تحسبني احبها وحامل منها م تعرف اني حامل من ريناد ومشعل يفكر منه كلهم اغبى من بعض ونوره ذي انشاءالله اول ضحيه( وضحكت) وجت تطلع ريوف ركضت لغرفتها وهي مو مستوعبه سكرت الفيديو اول م سكرته طفى الجوال وشحنته وانسدحت على السرير وجلست تبكي م تصدق انها عايشه مع قاتله وليزبيان بعد وانقرفت مره دخلت الحمام غسلت وجهها وهي منكتمه مو مستوعبه انسدحت على السرير وهي مكتومه ودايخه مو عارفه وش تسوي بذا الموقف تبي تقول لخالها بس خايفه وتبي تقول لخالتها هم بس خايفه وقررت انها بتقول لههم بس مو الحين.
عند الي تحت
تركي: وينها رفرافه؟
ديلا: قالت بتجيب شي وبتجي
صالح: طولت
ساره: احد يشوفها
مشاعل: انتضرو شوي يمكن تجي بعد شوي او مالها خلق
جمال: يمكن زهقت منكم
غزل: يبوي سد حلقك
عبدالرحمن: ارجعو لسالفه ذاك خويكم الشرطي تحمست عليه بعدين شوفو ريوف
صقر: ايوا بعدين دخل وشاف الام ميته بوجهه واخذوها لتحليل وكانو يدورون عن القاتل اكيد م امداه يهرب و
ديلا: خياس وش جوك عبدالرحمن
تركي: معليك منها كمل يا عم
لينا: جونا قصص حب مو رعب
نجلاء بضحك: اي قولو لنا كيف تعرفتو
جمال:ايوا تسوون نفسكم رقيقات
غزل: ازعجوني ابوي كمل
كمل صقر: ودورو بالغابه ودورو ودورو لين حصلوه بين الاشجار بحاول بتخبي وقبضو عليه وتتوقعون وش حكمو عليه
ساره: 20 سنه
عبدالرحمن: 33 سنه
جمال: شدعوه 33 احس12
نجلاء: لاا قليل احس 19
لينا :هم قليل25
صالح: احس 27
صقر: ابو الاحساس سلطان وش تقول؟
سلطان: 23 سنه
صقر: صح
ديلا: يمه ذا جني
سلطان: بطلع لك من تحت السرير وانتي نايمه اجل
نجلاء: كيف عرفت
جمال: اعوذ بالله وش ذا الاحساس
تركي: ذا احساسه دايم صح المهم ريوف م نزلت سلطان: بروح لها
ركب ودخل غرفتها شافها منسدح على السرير وريوف سمعت صوت الباب بس م قامت تقدم لها سلطان وجلس على السرير وقال: شفيك ريوف ليه قاعده هنا مو معنا
ريوف: م فيني شي احس راسي مصدع شوي
سلطان: من ايش؟
ريوف: مدري مصدع يعورني
سلطان: يمكن اكلتي شي ولا الي تحت يسألون عنك.. وكمل وهو يضحك: واكثر واحد تركي
قامت بسرعه وقالت: نعم شفيه ذا يتنمر علي ويسأل عني وهو يكرهني
سلطان: تراه م يكرهك يقول اطلع منه ذي الاشياء بدون م يحس على نفسه
ريوف: اعوذ بالله
سلطان: امش ننزل يمكن يخف الصداع
ريوف: كيف يخف من الازعاج
سلطان: عادي انزلي يسألون عنك
أنت تقرأ
ما حسبت حساب لحبك
Romansaسلام انا أنوار وهاذي اول رواية لي❤.. تتكلم عن: بعد موت الجد والجده يجتمعون الخوال والخالات وعيالهم في قصر امهم و ابوهم الكبييير ومن اول يوم البطل والبطلة يتهاوشون على غرفه في القصر و من ذي اللحضه تبدء قصتنا... اتمنى تعجبكم و تجيب دعم ❤