تذكير :
السيد بارك: " توقفا كلاكما, تشونغها, آيرين معها حق تكلمي مع الملكة المستقبلية بإحترام , وانت توقفي عن التصرف بتكبر , انت لم تتوجي بعد كملكة "
السيد بارك: " هيا انت خذي زوجك المستقبلي الى غرفته وانت ايضا "
آيرين: " سعيدة الآن ايتها الحقيرة ?"
تشونغها: " لست سعيدة لكنني راضية بالنتيجة , ولا تقولي انني حقيرة ايتها المغرور "
~~ بعد مدة ~~
تشونغها :" حسنا هذه هي غرفتك , هنالك مياه حارة ومياه باردة , الخزانة كبيرة بما فيها الكفاية وعليك تنظيف غرفتك بنفسك , انا ذاهبة إذا "
~~ قالت تشونغها بسرعة وبدون ان تأخذ نفس , و توجهت نحو الباب , فجأة اغلق الباب لوحدة ,و التفتت الى الخلف بنظرات مصدومة , بينما كل ماقابلتها هي نظرات خبيثة ~~
تشونغها: " حقا !! "
تايونغ :" ماذا ? اردت قضاء بعض الوقت مع زوجتي المستقبلية "
تشونغها: " حسنا , لماذا لا نجعل الأمر واضحا?, انا لا اريد الزواج بك , وانت لا تريد الزواج بي , لذلك لا داعي لتضاهر عندما نكون لوحدنا "
تايونغ: " من قال اني لا اريد الزواج بك? انا لم اقل هاذا ابدا "
تشونغها: " تعلم ان الملكة السابقة هي من قررت زواجنا , ستتوج آيرين كملكة الشهر القادم و سأطلب منها فسخ الخطوبة , وهكذا س نتخلص من بعضنا البعض "
تايونغ :" تعلمين ان هاذا مستحيل , يجب على العائلة الملكية الزواج فقط من العائلة الحاكمة ل فصيلة المستذئبين , وليس هنالك سواي انا , لذلك ستتزوجينني شئت ام ابيت "
تشونغها: " افضل ان اكمل حياتي عزباء على ان اكون زوجة لأكثر شاب لعوب عرفته البشرية , وخاصتا انه زواج اجباري , انا لا اريد ان اكون تلك الزوجة المثيرة لشفقة التي يخونها زوجها على المار و الجاي"
تايونغ: " انا ? شاب لعوب ?"
تشونغها: " نعم , هاذا هو الاسم المناسب لك, الفتى اللعوب العالمي "
تايونغ: " هاذا مؤلم قليلا على الرغم من انني لا اعرف حتى لماذا هاذا الاسم مناسب لي "
تشونغها: " هاه , لا تتظاهر انك لا تعرف لماذا , حقا ?!! , هه كم فتات واعدت بينما نحن مخطوبان"
تشونغها: " لا , انا اعرف الاجابة بالفعل , انا فقط اردت ان اعطيك سببا آخر يجعلني اكره فكرة الزواج بك "
أنت تقرأ
جيل مصاصي الدماء : المؤسسون
Fantasyحين يتوجب على ابطالنا تقبل ان هم لا ينتمون إلى جنس البشر فهذا هو السر الذي اخفته جدتهم و والدتهم عنهم لسلامتهم الابطال : بارك روزي - بارك لليسا - بارك جيني - بارك جيسو اعتبر الرواية من النوع الخيالي حيث ان موضوعها عن الاساطير العامة ......