دخلت غرفتها شافت شيء متغطي ب باطنيتها فتحت عونها على الآخر وحاولت تتملك خوفها وسحبت نعلتها الي برجلها ( الله يكرمكم ) ومشت شوي شوي لين وصلت لسرير وبدت تلمس الشي بنعلتها ( الله يكرمكم ) وتأكدت انه إنسان وضربت النعله ( الله يكرمكم ) بقوه : قوم ياكلب قوم يا واطي
فز مشعل من نوم وشال البطانيه عن وجهه وهي لازالت تضرب ويوم شاف البطانيه: وش في...... قاطعه ضربه بوجهه مسك يديها بقوه وعصبه : وش فيك انت مهبول فتح عيونه شاف بنت مصنمه مكانها وماسك ذراعها : وش تسوين هنا هاه وش هضرب
ولازالت مصنمه مكانها وودها الارض تنشق وتبلعها بس تذكرت انها غرفتها وسحبت يدها بسرعه : أوال يا الاخ المحترم هذي غرفتي وهاذا سريري وش جيبك بغرفتي وسريري وتحاسبني بعد اكيد بقوم أضرب شخص غريب نايم بغرفتي وبسريري
كان يناصر عيونها وهي تتكلم وكان فيها خوف بس تضاهر بالقوه وكملت : ابيك الحين تطلع من غرفتي وان شفتك مره ثانيه راح اخليه آخر يوم بحياتك فاهم
خذا نفسه مشعل بكل هدوه وقبل مايطلع ناظر لها وهي ماسكه الباب : أنا اسف كنت احسبها غرفه عمر وادري ليه قالي الدور الثاني
جنى : الدور الثالث مو هنا
هز رأسه مشعل وتقدم يطلع : اسف مره ثانيه اني خوفتك وطلع وكانت جنى تناظر فيه وهو يطلع وماتدري مين هو
أنت تقرأ
" ليتنا تقابلنا زمان كان صار حبك اسهل "
General Fictionفتى مبتعث وفتاة بدويه والفتى يرجع لبلده على خبر وفاة والده ومن هنا تبدأ الأحداث ضحك وفله وأجواء ديره