ألتفت وو ألى وجه سان حتى تلامست أنوفه و بادله الهمس " ماذا هل أنت و أسمك من الفضاء لكي تخبرني سر كهذ ما بك يبدو أن مفعول المخدر مازال بك "
سان " ربما وقربك هكذا لا يساعد أيها الطبيب "
وو " مهلا دعني أتذكر أسمك لأني في العادة أنسى الأسماء سا سا ساني صحيح "
كان سان هائم في تفاصي وجه وو القريبة منه لكن عند نطقه لأسمه هكذا وعلى على نفسه و نطق " ماذا قلت "
" ساني "
" قلها مجدد "
" ساني "
" مجدد "
" ساني ما بك هل أقوله بشكل خطأ مهلا دعني أتهجء الحروف أس "
بدأ وو بتهجأ الحروف ك الطفل و لا يدرك أن العملاق الذي أمامه قد ذاب به
سان " هل صوتك سحر أم أذني عشقة أسمي به "
وو بستغراب " ماذا قلت "
سان " لا شيء أقول كيف أصبحت طبيب بهذه العقل "
وو " معك حق ذكائي كان يجب أن أكون بروفيسور "
أدار سان وجهة عن وو حتى لا يرى الاخر أبتسامته أما وو قد أبتعد عن سان بعدما لاحظ أنه بحضنه عند نهوضه بدأ يخدش رقبته بتوتر و خجل كونه عادة لديه
وو " هل تشعر بل جوع ؟
سان " أن قلت نعم هل ساتطعمني على حسب معرفتي أنني لا أستطيع الاكل الان "
وو " ومن قال أنني يأطعمك مجرد سؤال سأكل نيابة عنك "
سان " ما الذي تأكله ؟
وو " رقائق بطاطا يعني جبس بطعم البطاطا "
سان " ألا ينصح الاطباء أمثالكم من عدم تناول الاطفال هذه الأكل أي طبيب أنت لاتعتني بصحتك "
وضع وو طبق البطاطا في حضنه و نفث يداه بعدها رد " أولا ليت طفل ثانيا معضم الاطباء مثل طبيب التغذية تجده يعاني من السمنة طبيب التجميل تجده جميع الامراض البشره في وجهة لكنه لم يستعمل أي منتج على وجهة و الكثير من هم في مجالهم لكن لا يلتزمون في أي من النصائح أو العلاجات التي يقدمونها للغير و أنا واحد منهم والان أخبرني عنت عن نفسك "
سان " هل أخبرك أحد من قبل انك تثرثر كثيرا "
وو " لا الجميع يحبني بكل حالاتي "
سان " كم عمرك ؟
وو " لم أحسبه لقد كنت منشغل بل دراسة لدرجة لا أعرف عن نفسي غير أسمي "
" هل أنت مرتبط "
وو " ما هذه التنقل المفاجأ بأسلتك هذه سؤال شخصي على حسب ما أرى أبدو أصغر منك ولست من جيلك وهذه السؤال لا يسئله الاشخاص من جيلي للغرباء هل كنت تفعل "
YOU ARE READING
أذ كانت الطمأنينة شخص فأهو أنت|WS
Mystery / Thriller" أصبحت ك شمعة تضيء لعمى أحرقت نفسها بنفسها لكن لا يراها" عميل مميز يتبع خطأ والده وقواعده يرسل للمشفى من أجل قتل أحد رؤساء الخونة لكن يصاب فأيتم أنقاذه من قبل طبيب وو الذي هو حفيد الرئيس الاول للدولة لا أحد يعلم حقيقته يقعان بحب بعضهم لكن لقد {اي أ...