3\\

144 10 19
                                    

سان " أيها الطبيب هل أنت بخير "

وو بغضب " وتسئلني بكل جرأة ما الذي تضن نفسك فاعله "

" أوه أعتذر حادث صغير لا تهتم ليس وكأنها اول قبلة لك "

" هي كذالك لقد سرقت قبلتي الاولة "

" حقا كيف لشخص فاتن مثلك ان تكون أول مرة له لكن دعني أوضح لك هذه لا تسمى قبلة القبلة عندما تطبق للسانك مع " 

"أصمت ما هذه الهراء "

شعر وو أن وجهه يحترق من الخجل لا يعلم أن للونه الان أحمر فكر سان كيف يخرج من المشفى 

" أسمع أنا لا أستطيع البقاء في المشفى كثيرا أعاني من فوبيا و أيضا ليس لدي هنا مكان امكث فيه أعيش في الخارج  "

وو " أذا أخبر عائلتك بألامر "

" لا أريدهم ان يقلقو والدتي تعاني من مرض في القلب وأنا أبنها الوحيد هل يرضيك أنت ك طبيب و كأنسان أن أجعل عائلتي تقلق علي "

شعر وو بل شفقة على سان وكونه شخص رقيق القلب و يعلم أن العائلة أهم شيء نطق 

" ما رأيك أن تمكث في منزل ألى أن تتعافى "

" حقا هيا لنذهب "

" ألان ؟

" أوه أجل  أنضر بدأت انفاسيء تتقطع  جو المشفى خانق "

أستطاع سان أن يخدع وو الذي صدق بكل  برأة  وصلا ألى المنزل قبل ذالك أخرج وو هاتفه و كتب بعض الكلمات عليه يرسلها ألأى أحدهم بعدها فتح الباب كانت الالعاب متناثرة في كل مكان والمنزل فوضوي 

سان " أنت طبيب ب الاسم فقط حتى منزلك لا يشبه منازل الاطباء هل أنت طفل ماهذه العاب "

" هل يمكنك أن تصمت و تخفض صوتك "

" ماما ووني لقد جأت "

" صغيري كيف حالك "

تفاجأ سان هل وو لديه طفل 

وو " لا تنضر هكذا أنه أبن جاري  ياحكي لك قصته أجلس أينما تريد ساذهب لتحضير الطعام جوني هل أطعمك والدك أم لا "

" أنا رفضت طعامه أنتضرك أن تعد لي أنت الطعام "

ذهب وو وغير ثيابه ألى اخرى عادية  قميص ضو كمام قصير ب لون الاحمر و شورت يصل ألى منتصف ساقيه  قام بربط شعره 

 أتجه نحو المطبخ لحق به جون يثرثر خلفه عما حدث معه في المدرسة اليوم والاخر يستمع أليه و يبتسم 

أذ كانت الطمأنينة شخص فأهو أنت|WSWhere stories live. Discover now