أذ كانت الطمأنينة شخص فأهو أنت|WS

\\4

وو" رأيت الصورة و قرأت الرسالة لكني لم أهتم لأنها بل طبع من فعل ماريا وهي طبيبة تعمل بنفس المشفى معي 

مهووسة بي كلما رأت أحد قريب مني أو أهتم به قامت بأبعاده أو تلفيق بعض  الكلام أغلقت هاتفي و عدت ألى عملي 

و ما زلت أشعر بأن قلبي على وشك الخروج بسبب ذالك العملاق و تصرفاته "

عند سان الذي أتصل على من بعث له الرسالة و تكلم " أسمع لا أعرف من تكون و لا يهمني ما ستفعله للطبيب 

أنه مجرد شخص أستغله لمصلحتي المؤقته "

" هل أنت متأكد من كلامك هذا "

" قلت أفعل ما يحلو لك لا يهمني "

أغلق سان الخط بغضب و أراد النوم لكنه لم يستطع بقي الاثنان مستيقظان يفكران ببعض

في الصباح تصرف وو بشكل عادي لكن التوتر كان واضح بل نسبة ل سان 

وو " يمكنك الافطار سأغادر "

أمسك سان ب معصم وو " لماذا لا تفطر معي حتى أنك لا تنضر ألي هل تتجاهلني "

وو بأرتباك " لا لا فقط  أريد أن أجلب بعض الاغراض من أجل الحفلة الليلة "

سان " حفلة بمنزلك ما المناسبة "

وو " عيد ميلاد جون منذ أن ماتت أمه لم يحتفل بعيد ميلاده لذالك قررت مفاجأته هو و أبيه "

سان " هل عليك فعلا أن تذهب "

وو " لن أتخر "

كان سان يشعر بل ملل لذالك أراد أن يتصل ب صديقه ليسئله عن العملية التي أعطاها له 

لكن الغريب أنه لم يرد أتصل على جميع أفراد سريته لكن لا رد شعر أن هناك خطب ماء 

عاد وو وهو محمل بل أكياس وشعها على الارض 

وو " سانييي أنضر ماذا أشتريت لك "

سان " اللعنة كلما نطق أسمي قلبي يقفز من مكانه ماذا أشتريت "

وو " ملابس رأيتها و قلت هذه لا تليق ألى ب العملاق هيا أذهب و جربها "

فتح سان أخرار قميصه متعمدا أمام وو الذي أدار وجهة 

" يااا ماذا تفعل أذهب للغرفة وغير ثيابك "

سان " ما بك تتصرف وكأنك أول مرة ترى جسمي  حسنا سأذهب لكن هل أنت متأكد أنك تريد