9-PART NINE

266 23 77
                                    


أرجو أن تتجاهلو الأخطاء الإملائية اذ وجدت وشكرا اتمنى لكم قراءه ممتعه.

هذا الجزء يحتوي على مشاعر.
.
.
.
....○~○~○~○~○....

أستدرت وأنا اغطي وجهي بأيدي.

-لما لم تطرق الباب هِلَ وضعناه هنا عبثا؟.

كرر حديثي له ذات مره.

-ولما لم تردتي ثيابك هل جلبنها لك لتراها.

التفت اليه وانا احادثه بغضب حتى عدت أدير وجهي إلى ناحيه الأخرى.

فجأة سحبني مِن يدي وأدخل مغلقاً الباب خلفي، حاصرني بين ذراعيه.

-أبتعد د دعني أغادر.

كنت اتصبب عرقاً رغم برودة الطقس.

طلبت بتلعثمً و تبعثر واضح ان يحررني مِن وضعنا المشكوك هذا.

-لما أتيت اذ كنت تود المغادره ها؟.

مال رأسه إلى جانب وجهي وتحدث بهمسً مثير.

-كنت أُرِيدُ أن أسألك عن شيء لكن تراجعت.

حشر وجهه برقبتي وتحدث هناك مغمغماً.

-في وقتاً متأخر مِن ليل تأتي لغرفتي ببجامتكَ الخفيفه مداهماً غرفتي مالذي تريده؟

أشعر بالضعف يجتاح أطرافي تمنيت أن أختفي حقاً كنت أشعر بالحرج.

في حقيقه الأمر لم أخف كثيراً منه لربما اعتدت عليه فقط.

-جأت إلى عرين الأسد بقدميكِ أيتها البطه الصغيره.

بدأت شفتيه تتداعب بشرة رقبتي وسرعان منقلب الوضع مِن قبل هادئ إلى أخرى قويه.

يمتص فيها جلدي بقسوه.
حاولت بقدر المستطاع أن ادفعه عني لكن ماكن ينسجه أيقظه شعورا احاولت ان اطمره.

سيطرة النشوة على بالكامل و غدوت كل مخمور بين يديه، لم أستطيع تركيز عما يجري لم أجد نفسي الا بوضعً مخزي معه.

في غرفته و هو عاري يقوم بأفتراس رقبتي بشفتيه ويديه التي لم تبقى محلها الا وزارت جميع أنحاء جسدي.

ادخل يديه أسفل قميص وتحسس بشرة بطني بنعومة تددغ، وصلت شفتيه إلى وجنتي.

||PLAYING ABOVE YOU||VMIN||.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن