الفصل الثالـث |قُبلة وسَجائر.
أباح في مسامعيّ رجولة صوته برعت في الوصول إلى رعشتي والسيطرة على نِزاعي ، لم اصارع في إستيلاء قبضته على خصري كُنت شبه منتشية بِسبب نبرته التي راقت لي.
ـ لينيز.
عندما وقع صياح امي بإسمي على أذُني
استفقت من غفلة عيناي بخاصة السيّد جيون ، الذَّي لم يهزه رياح ولم يتوتر او يتظاهر بهذا ، بل إبتعد عن مضجعي ببطيء.انتفضت بإرتياع من رؤية امي إبنتها ملتوية حول كَّف شقيق زوجها بمرتبة عمها.
تلعثم لِساني وكلماتي تعثرت ، وما زادَ الطين بلة تسألت ترفع إحدى حاجبها كعلامة من الإستغراب.
ـ ماذا تفعلينّ هنا؟ كنت ابحث عنكِ في غرفتك.
لم أجد الرد المناسب على سؤالها أنا فقط شعرتُ بالتوتر.
لكن الحمد لله ، انقذني رد السيّد جيون كبديل عنيّ.
ـ لينيز كانت تشعر بالجوع ، وآتت عسى تجد شيء لتأكلهُ.
إحتبست أنفاسي لبرهة ثمَّ زفرتهما بإرتياح بعدما أجاب عليها هَو.
همهمت والدتي.
ـ حسنا ، هيّا لينيز لنجد فستانًا لكِ بمناسبة الحفلة اليوم.
تنهَّدت والضجر عاد إلى ملامحي ، لا ارغب بحضور حفلة بمناسبة زواج امي كان لدي آمل ان افسد هذا الزواج.
ابصرت أمي على الكوب الخاص بجونغكوك
بينما يلتقطه في يديه.ـ هل ستغادر للشركة؟
سألته هي ، اما عنه فاكتفى بالهمهمة البسيطة.
ـ لا تتأخر ، لدينا حفل.
لم يوفر لها جوابًا افشى عن المكان وبدأ بالسير خارج المطبخ حتَّى نطق اثناء سيره.
أنت تقرأ
EYES ON.
Romance[ Sexual Content ] هاجرتُ مدينتي لدى والدتِي لأنها تزَوجت بِرجًلا آخر بعد إنفِصالها عن أبي و اضطررتُ للإقامه في منزله ، صدَّ إنتباهي شقيقه أكبر تاَجر عُملة في آسيا السَّيد جيون جونغكوك. في حينَ وضع يديه إسفل مؤخرتي وميَاه شطَّ البحر تُحاق بنا ، ساقِ...