رينيا ترتدي ملابس واسعة بحجمها صغير تمشي تصدمها سيارة ودون احداث اضرار جسدية. سيارة سوداء ينزل السائق بسرعة لتفقدها يعرض اخذها للمشفى تقول رينيا انه لا باس حتى تخرج فكتوريا بتلك المشية المثيرة وذلك الكعب العالي
فكتوريا: ماذا هناك لقد تاخرنا اسرع وانهي الامر.
السائق: لكن سيدتي علينا تفقدها.
فكتوريا تقترب من رينيا وجه رينيا لا يظهر لانها ترتدي قلنسوة القميص تمسك فكتوريا ذراع رينيا تتفقدها وتقتحم مساحتها الشخصية.
تغابير ريميا في قمة الحرارة والهذيان انها عبارة عن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انه فقط للتعبير اقصد الصورة.
تقول فكتوريا انظر انها سليمة تسالها: فكتوريا: يافتاة انتي بخير اليس كذلك يمكنني رحيل الان.
رينيا تتمنى ان تخبرها تلا ترحل وتبقى هناك تتفقدها للابد.
رينيا: حسنا انا بخير.
تعود فكتوريا لشركتها لكن رينيا تسرع بلتقاط صورة لرقم السيارة تسرع لمنزلها.
رينيا رغم عدم دخولها للجامعة الا انها مخترقة بارعة.
تقوم رينيا بلبحث عن صاحب السيارة بحيث تخترق كمرات مراقبة في مدينة متتبعة السيارة حتى تصل للشركة تحفظ اسم الشركة تقوم بلبحث عنه ثم اختراق نظام الشركة تماما كي تبحث عن الرئيسة تجدها تكون في قمة السعادة لكن ذلم اخذ منها وقتا بلفعل حل الليل تستلقي في سرير تفكر بما تفعل.
رينيا: كيف عساي اقترب منها الان!
تاتي فكرة بي عقل رينيا في ثانية تمسك حاسوبها تبدا بكتابة سيرة ذاتية ترسلها للشركة الرايع في الامر انه تم قبولها لكن ذلك استغرق ثلث ايام والان مقابلتها في اليوم الرابع.
رينيا في قمة التوتر عليها مقابلة فكتوريا لقد عرفت اسمها بلفعل وعرفت انها المديرة فكما قلت انها بلفعل اخترقت كل شيى تجهز ماذا سترتدي لكنها لا تريد ان تظهر كثيرا لذا تجهز ملابس تجعلها تبدو غير مهتمة وغير مباشرة الاعين.
يوم المقابلة:
رينيا يتم قبولها لكنها حزينة لعدم لقائها بفكتوريا في حين شرودها تصطدم بفكتوريا.
فكتوريا: (صراخ) انتبهي لطريقك يا فتاة تبا هل انتي بخير.
تنحني لتفقدها.
رينيا ليست في هذا العالم بعد ان رفعتها فكتوريا وجهها اصبح احمر بشكل مبالغ به تماما. يمكن القول انها اصبحت طماطم حرفيا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
