هاي كيف حالكم 😊✨
هذا الفصل الثاني اتمنى يعجبكم ✨
لاتنسو تصويت وترك تعليقات جميلة
استمتعو بالقراءة 💗
______________________مرت ثلاث ايام بسرعة وهانحن اليوم نشجع صديقتنا على الفوز بسباق الخيول
حسنا هذا النوع من المسابقات تقيمها مدينتنا مرة في العام حيث يتسابقو من مدينتنا مع مدينة اخرى وتقدم الجوائز للثلاث الاوائل و تقيم حفل رغم انه بسيط مثل بلدتنا لكنه جميل جدا بالتأكيد ساحضره
حسنا ألكاي لن يخيبنا انه حصان ابيغيل لقد دربته جيدا ، حسنا سوف اصف لكم المنظر تقريبا
انا اجلس مع مشاهدين لكن في صف الاول طبعا
و بجانبي روبي و فيليب المجنون الذي احضر معه
شاب جميل لاكنه منذ ان جلس وهو على وضع
الصامت لا ردة فعل ولا شيء فقد يشاهد ويبتسم
بين الفترة واخرى و تجلس ورائي جدتي وجدي
الذي ساصاب بالطرش ان اكمل هكذا يصرخ على ابيغيل لكي تتقدم
احيانا اشك في انه عجوز له طاقة غريبةوهناك مضمار واسع ليتسابقو فيه هذه المنطقة مخصصة للاحصة ولهذه المسابقة..
"هيااا ياابيغيل تستطيعين فعلهاا" كنا نصرخ انا وروبي بكل مااوتينا من قوة بعد ان صارت غيل هي الاولى لكن لااظن انها تسمعنا لكننا نستمر بذلك..
وفجاة ومن حيث لاندري يسبقها واحد وينهض فيليب وذلك الذي معه يصرخون ب"اركون" اظن انه اسم ذلك الذي لااعلم ماذا اسميه اعني لما سبقها كانت ستربح
وهاهو يعبر خط النهاية بعد عدة دورات حول ذلك مضمار اخيرا انتهينا لكن للاسف ابيغيل في مرتبة الثانية بعد ان سبقها ذلك الراكون ااقصد اركون واصبح هو الاول.
ذهبنا لنرى ابيغيل اظن انها تبكي لكن مهلا لحظة اين روبي، نظرت لفيليب اسأله عنها لم اجده هو ايضا حتى لمحتها تخاصم ذلك الراكون حسنا ساناديه براكون احسن ملائم مع وجهه
انها مجنونة ضحكت عليها كيف تحاول ان تصل له هو طويل مقارنة بها غير ان فيليب يمسك بها لابعادها
حسنا هو معها اذن ساذهب لايجاد ابيغيل اين هي..
دخلت لاحدى الغرف التي لاباب لها لاجدها تجلس مع شخص تضحك معه وانا التي خفت انها حزنت وهي تبكي وفي الاخير هي مع هذا.."هييي غيل كيف حالك لقد كنتي جيدة احسنتي"
غيل "اعرف انني كذالك تعالي لاعرفك على اليرون صاحب مرتبة ثالثة"
أنت تقرأ
the painful truth | الحقيقة المؤلمة
Lãng mạnTHE PAINFUL TRUTH • الحقيقة المؤلمة تنقل لنا الرواية عن حياة ماديسون المليئة بالحقائق الموجعة ومغامراتها في طريق اكتشاف المزيد ومزيد من الاسرار والحقائق. فما الذي ستعرفه ؟ وهل ستتحمل عواقب استكشافها ومعرفتها بتلك الاسرار ؟ ام ستنهار وتتوقف عن المحاو...