To Get You| 12

116 9 5
                                    

Twelve|| هدايا

Twelve|| هدايا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

••••••••••••

لو كنت بوضع غير هذا لظننت أنه يمزح معي لكن هذا تلاشى مع نظرته الجادة وإبتسامته الجانبية التي تأكدت بها أن كلامه صحيح.

~سيد جيون أأنت جادٌ؟~..

مبتلة جدآ بمجرد التفكير بأنه قد يضاجعني بلسانه كما ذكرَ قبل قليل.

~لم أكن مازحاً يوماً~..

رفع جسده بثواني إلى وجهي الذي إحمر فجأة بسبب الخجل، أنوثتي عارية أمامه ذلك مخجل جدآ.

أخذ يداي معاً يشابكم بيدٍ واحدة فوق رأسي أعطاني شعوراً بتملكهِ، تنفست بتثاقلٍ حالما رمق شفتاي بعيونه الملتهبة.

~الجنس نوعٌ من الرياضة حوصائي، لنقم ببعضِ التسخيناتِ~..

لا أتصور نفسي متشوقة للقادمِ مما ينوي فعله لأول مرة معي أنا جاهلة تماماً عن هذا الشعور لي رغبة ملحة بتجربته مع الرجل الذي يحبه قلبي.

خلال ثواني إقتحم ثغره شفاهي التي دعكها بشدة بخاصته، إمتصهما بنوع من الحدةِ التي لم تسرع سوى أنفاسي وأثارتني وثيرة وحركه عليهما معاً.

تجول داخل ثغري بلسانه عندما قرص بطني بيده الحرةِ والتي صعد بها ببطءٍ للأعلى جاعلاً مني لا أدري بأي شعور ألتهي، لسانه يفتعل بفمي العجائب ويده تتجه نحو صدري بكل أريحية.

~جسدكِ مشتاق لي بسبب غياب الأسبوعين أليس كذلك؟~..

فصل القبلة التي إحمر بها ثغري وإرتخت أجفاني بسببه، تهت بين ثغره الذي يتحدث بإثارة وعيناه التي تتنقل بين خاصتي بخمولٍ.

~إن كانت صاحبة الجسد مشتاقة لكَ حد الجحيم فما بالك بجسدها؟~..

سمعت تأوهه بعد إجابتي يقضم سفليته ويلعن بهمس علمت أن كلامي راقه بشدة، نظر لي مجدداً وما زال يقبض على يداي فوق رأسي.

TO GET YOUحيث تعيش القصص. اكتشف الآن