قلت لك تكفيين وافيني حق حبي 💔💔

part 31

كانت تولين تصرخ وتقول له لا سيف لا
اخ وكانت تصرخ بينما سيف الي ما كان شايف شي قدامه
لين دخلت شارمن الغرفه من صراخ سيف وكانت تشوف سيف كيف يضربها بكل قسوه راحت لعنده وقالت له
سيف انتي ليه يعمل كذا
سيف ما سمعها من قوة غضبه
بينما تولين الي كانت تبكي وتقول له
انشاء الله تروح وما ترجع يا سيف انشاء الله تروح ولاترجع
سيف رمى العقال علي الارض وقال لها عيدي وش قلتي
تولين برجفه وبكاء :انشاء الله تروح وما ترجع
سيف رماها بكل قوتها علي الارض وركلها برجله علي بطنها وهو
بينماسديم الي صرخت من قوه الألم لما خلت سيف يوعى علي نفسه
كانت تكح تكح لين استفرغ دم (يكرم القارى )
سيف الي خاف عليها ليكون صار بها شي
دق تلفون سيف وسيف الي ما كن مع تلفونه نهائيا
راح لها وهو يشوفها ويقول لها
تولين فيك شي ليه تنزلين دم يا تولين
تولين :سيف اخرج تكفى اخرج والله ما ابيك والله ما ابي قرب والله انا عارفه حياتي معك يا سيف وصارت تبكي وهي الدم مبلل ملابسها
سيف الي سمع تلفون يدق راح فتح وطلع صاحبه يقول
الطياره باقي لها بس 15دقيقه وبيمشي بسرعه تعال
لف يسف علي شارمن وقال لها رتبي كلابس بسرعه علشا رحلتي بعد ربع ساعه
راحت شارمن ترتب أغراض سيف في الشنطه بينما سيف الي كان يحاول يرفع تولين وهي تصرخ وتقول له روح ما ابيك روح ما ابي قربك روح يا سيف تكفى روح والله ما ابيك انا
جت شارمن بعد 5دقايق وقالت له بسرعه اغراضك جاهزه اخرج وانا اشوفها اخرج
خرج سيف من البيت وهو قلبه يقطعه علي تولين
هو يخاف عليها من البرد يخاف عليها من نفسه بس تولين الي تجبره يمد يده عليها هو في كل مره يتجنب يمد يده عليهالان بالاخير هو الخسران هو الي يتألم لالمها يخاف عليها من البرد ويخاف عليها من نفسه ما يدري هل هو يحبها او لا بس يحس نفسه متعلق فيها ما يقدر يتخيل حياته بدونه

اخاف عليك من البرد اخاف
عليك من نفسي
اعطيني امل انك لي وانا والله لاكون
لك
كوني لي طيف اكون لك الوان
كوني لي بيت اكون لك نور
كوني لي قلب اكون لك دقات
كوني لي ام اكون لك طفل
عيشني الحنان اعيشك الدفا
اخ يا عذابي
اخ يا اجمل انتصارتي
اخذتك انتقم وكنتي لي اكبر انتقام

ملحوظه

((الخاطره من تأليفي ))

عند تولين الي من خرج سيف علي طول دخلت الحمام ((يكرم القارى))خرجت من الحمام وهي لافه المنشفه عليها وراحت صوب المرايا علشا نعم الجروح الي في جسمها
ورجعت لبست بجامه خفيفه ونامت

بعد مرور يومين
وفي يوم زواج ريما بضبط
كانت الساعه 7اليل وكانت ريما جاهزه
متجه نحو القصر

عند سديم الي كانت بعد في القصر
ولانا ورهام بعد راحو كان الكل متواجد ماعد تولين
مرت كم ساعه وجاء وقت الزفه ريما اول ما شافت لؤي كانت متوتره وترجف لأنها كانت تعرف لؤي لانه كام يرسل لها صوره بينما هي الي ولا مره رسلت له صورها كانت تقول في نفسها مستحيل يكون هو لا مستحيل يمكن يشبه بس يوم قالت كيف بيكون اسمه ويشبه وما يكون هو إلا الله انه هو لؤي نفسه كانت ماسكه غصتها وكانت يدها ترجف وجسمها كامل يرجف كان ملاحظ عليها لؤي بس طنش قال يمكن متوتره لأنها اول مره تشوفني
انتهت الزفه وخرجوا متجهين للفندق كانت ريما ماسكه غصتها وكان جسمها كل ماله ويزيد رجفته
لف عليها لؤي وقال لها ليه ترجفين يا ريما
ريما اول ما سمعت صوته بكت كانت تبكي بكاء يقطع القلب
كان لؤي منصدم منها هو ما قال شي خطاء بس سالها ليه ترجف
كان يحول يهديها بس ما هدات
اول ما وصلو الفندق ريما سكتت اول ما طلعو الغرفه كانت ساكته وتطالع عليه تبي تتأكد انه هو نفسه لؤي الي حبته بدون لا تقابله كايف الحين وهو بكل هيبته أمامها
كانت مب مصدقه نفسها نهائيا
لؤي الي استغرب من هدوائها ونظراتك له قال لها
ريما فيك شي
ريما :ابي اغير الفستانةممكن تخرج
لؤي :تمام
خرج لؤي وراحت سكرت الباب بعده ودخلت الحمام عملت دش وفككت شعرها وخرجت وهي لافه المنشفه عليها اخذت لها بجامه ناعمه ولبستها
وراحت فتحت الباب دخل لؤي وقال لها العشاء جاهز روحي اكلي انا مالي نفس
ريما :انا بعد مالي نفس
دخل لؤي الحمام يكرم القارى وغير ملابسه وخرج شاف ريما نايمه علي السرير راح جلس جنبها كان يلعب بشعرها لين ما غفى