00 : 9 صَبَاحاً
اوصل مينهو صَغِيرهُ ل عَمِلهِ
و اتَجَهُ هُو حَيِثُ اتَفقَ مَع سان
و هيونجين ان يلتَقواوَصَل للمَوُقِعِ المَطَلوبَ
بِيتُ شَعبِي عَادِي جَداًتَرجَل بعَد انْ رَكنْ سَيَارتهَ
و دَلفَ حِيثُ كَان البابُ مفتوحاً
و اغَلقهُ خَلفهَ،دَلفَ الىَ غُرفةِ المَعِيشة
حَيِثُ الأَثَنِينْ اللذَانْ يَضَعانْ
اوراقَ عَلى الطَاولِةِ" اعَتقِدُ اننَا قَرِيبونْ جِداً "
نطَق هيونجين ليَقَتربَ
مينهو يُشَاركِهُم البحثْ.._____
كَانْ جيسونغ و جيا
يَعَملانْ كَما العَادةَلِكِنْ جيسونغ لَاحظْ تَصَرفَاتِها
الغَرِيِبَةَ؛ كَانتْ مُتَوتِرة جداًعَلى غِيرِ عَادَتِها المَرحةَ قدَ
كَانتْ شَدِيِدةَ العُبُوسْ..اسَتَقَامتْ فَجَأةَ بِإِنْدِفَاعَ
مِمَا فَاجَئ جيسونغ!" لِنَتمَشَى قَلِيلاً "
نطَقتْ و سحَبتْ خطَواتِها
نحَو البابْ و جيسونغ لَحِقَ
بِهَاغَادَراَ الشَركاءَ و استَمرا فِي
المَشِيِ قَلِيلاً بَعد دَقَائقْ نبَستْ" اتَعَلمْ..
لمْ يَكٌنْ الحظَ فِي صَفِي
ابداً ؛ لَطَالمَا خِسِرتُ احِبتٍيِ.."لانْتَ مَلامِحِهُا فِي عُبوسْ
و اكَملتْ" اولاً أُمِي..
ثُمُ اَبِيٍ ؛ و صِدَقَاً لا اودُ
خَسَارتكَ! "التَفتْ بِراسِها نحَوهُ و امعنتْ
النَظَر فِي مَلامٍحِهِ المُسَتغِربةِ!لمَعةُ عِينِيهِ الصَادِقِةً!
السَكِينةَ التِي غَزَتْ مَحَياهَ!
كَانتْ تَبدُو ك الأَمَانَ الذِي
طَالما حَلمت بِه!تَوقَفتْ فَ تَوقفْ و نَظرتْ
فِي عُمقِ عِينِيهِ قائِلة بِ ضعف