#تــحتَ ســلاســل الجَديــلَ
بـ قلمي :- دلهِم الجنابي
~~~~
﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ﴾
~~~~:- مرت فترة طويلة وأحناا بعدنا ماواصلين ، اني كُل شوية انام وارجع أكعد أحس روحي ماشبعانة نوم
باوعت على سَاعه السيارة بـ 2 ونص الضهر
أنصدمت طلعنة من 12،
حطيت رأسي على الجامة ضوجةة ماڪدر أحجي
ويا رِهاب صديقة ڪاعد وأستحي مدري مين نزلت عليَّ المستحة أني بـ طبعي ما أستحي ولاخجولة
بس من شفتة أستحيت وأحس روحي مقيدة
بـ وجودة والربطة خنڪتني هسه لو ماڪو جان فتحتهاا وماخذَ راحتي لان الجامة مضللة،بـ نص تفڪيري أتردد على بالي ڪلامة شنو يڪول بنت عمتي رزنهَ!!
وخرت الجُنطة من حضني وعدلت ڪعدتي
لحضه لحضه خلي أستوعب ! يعني هوَ أبن خالي؟
بس رِهاب ڪال يڪرهم مو معقولة يروح يصاحب أبنهم!
لا لا ما أعتقد جوز هوَ يعرف أمي وأنصدم من شافني ماعبالة رِهاب عندة خوات بس أني اعرفة أخوي مايحجي بينة ڪدام أصدقائة بس سلام لو ما نعرفهم وأقاربنة وبينة زاد وملح جان حتى ماخلىٰ يطب لـ بيتنة أعرفة يغارر علينة من هاي الناحية !صحيت من تفڪيري على صوتة وهوَ يحاجي رِهاب:
جَديل: أطبكلنة على مسجد قريب أريد اصلي اتأخرت حيل على الصلاة،
رِهاب: هسه مسافة عشر دقائق ونوصل شنو من مسجد
راح تشوفة عبارة عن راحة نفسية من تباوع على باب تحس بالامان والراحة دائما أروحلة كُل ما أجي هنارجع ضهرة على الكشن وحط أيدة ورا رأسة واردف بشرود،
جَديل: هوَ مسجد من تباوعلة تحس بالراحة شلون لو تلزم الڪعبة وتوكف ڪبالها وتدعي؟- أن شاءلله يوم الي نزورها،
- كُل ما أصلي أحس روحي مقصر بالصلاة وارجع أصلي زيادة وهم أحس روحي مقصر كُلة من ورا الشغل أخخخ كُل يومية طالعتلي شغلةة تخلينيي أبتعدد عن طريقيي وأولهم أبويي !
رِهاب: شبيي شمسويلة من سالفه؟
ضحك مستهزء وهوَ يناضر على الجامة ،
جَديل: يريد يخطبلي غُصون!
رِهاب: منو هاي غُصون؟
جَديل: بنت عزيز،
ضحگ بـ صدمة من الي سمعة عين على الطريق وعين على جَديل ينتظر جوابَّ ،
رِهاب: أويلييي ياڪلبك، وراح تخطبها؟
- بالحلم، وحتىٰ بالاحلام ماتصير
أنت تقرأ
تـحتَ سـلاسـل الجَديـلَ
Mistério / Suspenseسحب الڪُرسي بـ هدوء وجلسّ عليٌَ لزم أيدها حاضنها بين ڪفوف أيدة الخشنة وهوَ يحس قلبة ينبض بـ بسرعة والعرق ينزل من علىٰ جبينة يناضرلها بـ تمعن ويئس على وضعها لـ ديسوء أكثر وأكثر .. أردف بـ صوت مبحوح، - أمنَيتي اشوفچ صاحية ، ومو يَم طبيب وما تفارگ وَ...