إهتمام مُسكـر|4

1 0 0
                                    

بارت جديد ادعموني بنجمه لامِعه كَـ، لمعانِ عُيونكم✨
.
.
.

«هل وصلتي إلى المنزل بأمان»

قرأت رسالته بينما اتناول الرامن مررت اناملي على لوحه المفاتيح وكتبت

«-انا آكل بالفعل»

ارسلت له الرساله وقد رآها بنفس الثانيه ليأتني رده

«-تناولي بمهل»

لما يهتم كثيرا هل يحاول لعب دور الحبيب؟ لم اهتم كثيرا وكتبت

«-سأفعل شكرا»

اجبت عليه بتلك الرساله بقينا ندردش قليلا ليودعني وافعل المثل لاقرر الاتصال بدردشه فيديو جماعيه مع رونا ومينجي لم انتظر طويلا ليجيبو علي بقينا ندردش لوقت طويل ليأتي طفل بجانب رونا ويشد شعرها تحت صراخها اما عني انا ومينجي؟ بالطبع نضحك! ثواني ليأتينا صوتها المنزعج ترتب شعرها

-اللعنه عليكما! اكملا الحديث سأذهب لدي كم هائل من الاطفال لاهتم بهم! بالمره القادمه سأرفض طلب عمتي!

قررت مُضايقتها لذا قُلت

-وفري طاقتكِ لاطفالك رونا! فهوسوك لن يتواجد معكِ دائما

لكنها للاسف اقفلت قبل ان اعرف ردها، او علي ان اقول لحسن حظي!
بقي الوضع صامتاً بيني انا ومينجي وقاطعت الهدوء بقولي

-إلكاي طلب مواعدي...

ثواني لتبصق الماء بقوه بينما تسعل بعد ان هدأت نوبه سُعالها قالت

-ماذا؟؟  بماذا اجبتي؟  هل وافقتي؟

رمشت مرتيت بينما تناضرني وكأنني فضائيه ذو اربع رؤوس، تبدو كالام حينما تخبرها إبنتها انها حامل، لكنها تستوعب بأن ابنتها ليست متزوجه بالاساس! اشحت نظري من الهاتف وقلت

-اخبرته ان يمهلني بعض الوقت بالطبع علي الا ارفض حالا!

سمعت عتابها وارجعت بصري لها بصدمه حينما قالت

-حُباً للرب اعطه فرصه لتجربي ذالك الشعور واجربه بعدك ايضاً!

رمشت مرتين استوعب ان التي امامي مينجي!  حسنا لم اتوقع ردة الفعل تلك!

-لااعلم.... هذا غريب لطالما رأيته كصديق لي لاأكثر، كما انه ليس ستايلي

عبست واؤمأت وقالت

-لاالومك.. ولكنه حقا يحبك استطيع رؤيه ذالك من تصرفاته انه مهووس بك يافتاه!، وثمَ ماهو ستايلك؟ رجُل ضخم ذو وُشوم؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 23 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

From seven to six. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن