روائية: ريفاميكا
مشكلتها هي أن قلبها كبير جدا، ويتركها ضعيفه
ويجعلها ضعيفه دوما. "لقد تكلم بثقة لدرجة أن عيناها ذرفت الدموع، لأنها كانت الحقيقة
لقد كانت ضعيفة وحساسة وتركت حذرها
لقد أعمتها الطبيعه الطيبة
سألته بتردد ماذا عنك؟" مترددة محاولة أبعا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
‧͙⁺˚*・༓☾ ℜ𝔢𝔳𝔞𝔪𝔦𝔠𝔞 ☽༓・*˚⁺‧͙
𝙼𝚒𝚔𝚊𝚜𝚊𝙿𝙾𝚅:
ميكاسا: لذا عليّ أن أبقى هنا،وإلى متى؟ " سألته بصوت متقطع قليلاً، لم أصدق ذالك "
ليفاي: لا أعلم كم من الوقت سيستغرق الأمر "قال ذالك رافضاً وهو يلوح بيديه"
ميكاسا: لكن، لكن لدي أشخاص، وحياة تنتظرني في الوطن. لايمكنني تركهم "كذبت، لأن كل ماكنتُ أفكر فيه الآن هو
الأبتعاد قدر الأمكان عن هذه الولاية، هذه الشقة وتحديداً منزل ليفاي، لقد أرعبني حتى الموت دون أن يفعل أي شيء"
بعد أن أستيقظتُ ووجدته جالساً هنا، يراقبني تحدثنا، حسناً، لن تكون الكلمة الصحيحة هي هي "نحن"، فقد جلستُ هناك، وأستمعت، محاولة إلا أبكي عندما أدركت ماكان يحدث أثناء حديثه.
أخبرني أنه يجب عليّ أنسى مارأيته وأنه لايمكنه الوثوق بي، وكان يجب عليه مراقبتي حتى يتأكد من أنني لن أبلغ عنه أو أتصل بالشرطة .
لم أستطع فعل ذالك، ولا أستطيع البقاء في هذه الشقة الغريبة مع هذا الرجل الغريب لأي مدة يريدها مني، ولكن كيف كان من المفترض أن أثبت له أنني لن أخبر الشرطة؟ لم يعد هذا خياراً، كنتُ خائفة جداً مما قد يفعلونه ، ولم أستطع أبداً-