شعرها الاسود وعيونها الحور تحرق قصايدكم قصيده قصيده
الگاتبه:حور𐂂.// البارت السادس⁶//
*اي والله احبه واعشقه واتمناه*
*وش حيلتي دام المحبه من الله*.قبل لا يكمل فيصل مسك سياف الطاره وبدا يهجول والعيال يصارخوون بحماسسس
بس فجاءه انفتح باب السياره الي كان قاعد عنده الوليد وطار الوليد بالجوو وتدحرج علئ الارض وصدم راسه بحجر كبير واغمئ عليه
الكل كان بحاله صدمه يناظرون الوليد مرمي ع الارض وملامحه مهب واضحه من الدم صحاهم من صدمتهم صررااخ فيصل الي فتح باب السياره ونزل مسرع وجواد وجمال نزلو وراه يصارخون باسم الوليد
فيصل: اااااااالوووليييييددددد
قعدو العيال علئ الارض وفيصل يطبطب علي وجه الوليد يبيه يصحي لاكن ماصحئ ولاتحرك جواد فز وحمل الوليد وصار يجري للسياره جمال وجه نظره لسياف الي قاعد بالسياره ماتحركك كان فاتح عيونه ع وسعهمم ومنزل راسه
جواد نزل الوليد بالسياره وصرخ علئ سيافف
جواد بصرااخ: سيااااف تحرررررككك
صحي سياف بخرعه علئ صراخ جواد
وانطلق سياف لاقرب مستشفئ وهو يردد: يالله لاتكسر ظهري بعضيدي يالله كان صوته يرتجف وعروق ايدينه بارزه كان شاد علئ الطاره ومسرع وكل شوي يناظر الوليد
فيصل بخوف: سياف تكفئ اسرع الولد ينزف وانفاسه بدت تنخفض
الكل كان متوتر وعلئ اعصابه واكثرهم سياف كان اسرعع بالسياره لدرجه انه كان بيصدم بشاحنه بس تفاداها باخر لحظه
وصلو المستشفئ ودخل سياف يصاارخ للدكاتره تكفووون انقذووو عضيددي انقذو عزوتي وانهار ع الارض مهب قادر يتحمل يشووف الوليد بذا الحال ركضو الطاقم الطبي واخذو الوليد ودخلوه غرفه العملياتت
والعيال توجهو لسياف يساعدونه وقعدو كلن علئ اعصابه ينتظرون احد يخرج من الدكاتره يطمنهم((في بيت ابو طلال عند
الحريم))
ام طلال وهي تحس بضيق: والله ماني بمرتاحه احس صاير شي لعيالي
ام الدره تهديها: الله يهداك يا ام طلال اكيد مافي شي لا تخافين
ام جواد: وهي الصادقه خلي عنك الوساويس
ام طلال بخنقه: مشاعر روحي قولي لابوك يتصل عليهم ويطمني
مشاعر : طيب يمه
خرجت مشاعر للحوش وشافت ابوها واقف بنث الحوش
مشاعر: يبه
ابو طلال وهو يحاول يلقط الشبكه: هلا يبنيتي
مشاعر: تكفئ يبه اتصل علئ العيال امي الحين قاعده تبكي تقول اكيد صاير لهم شي
ابو طلال تحولت ملامحه للخوف لانه كان يحس بنفس الشعور التفت لمشاعر وقال بخفوت:
الحين اتصل عليهم.((في المستشفئ وتحديداً غرفه العمليات))
الممرضه1: دكتور المريض يحتاج دم نزف كثير والحين النزيف مب قادر يوقف
الممرضه2: دكتور نبض المريض صار ضعيف
توتر الدكتور وحول نظره لجهاز تخطيط القلب وشاف النبض ضعيف وسرعان مااطلق الجهاز صوت وقوف قلب الوليد جمدو الدكاتره يناظرون الوليد والجهاز بصدمه ساد الصمت والهدوء بالغرفه
لاكن رجعت البسمه لوجيههم وهم يسمعون صوت الجهاز بمعنئ الوليد توه عايش
الدكتور وهو يعطي التعليماتت: الممرضه1 افحصي خلايا الدماغ ممرضه2 قيسي ظغط الدم الممرضه3 عينك علي الجهااززز
اعطئ تعليماته واتجهه للعيال
((خارج في صاله الانتظار))
العيال قاعدين الي يستغفر والي يدعي والي يقرا قران سياف الوحيد الي للحين الموقف ينعاد بباله ماهو بقادر ينساه حاوط راسه بيدينه يحاول يخفف الم راسه
خرج الدكتور وركضو عنده العيال
جمال: وش صار معا اخوي وش صار
الدكتور باستعجال: المريض حالته صعبه والضربه اثرت علئ الدماغ ومحتاج دم فصيله دمه((-B))وللاسف زمره الدم هاذاا غير متواجده في المستشفئ
سياف يناظر العيال: من فيكم فصيلته كذا
العيال كلهم اشارو بالنفي بمعنئ محد فيهم نفس ذي الفصيله
سياف باستعجال: اجل مالنا الا نروح اقرب مگان ونطلب الفزعه
ركضو العيال وتفرقو كلن بجهه بيسالون اذا احد بيتبرع
عند سياف كان يسال الرجاحيل بالشوارع اذا بيتبرعون وكلن كان جوابه الرفض استند علئ جدار واطلق تنهيده دق جواله وشاف ابوه المتصل اخذ نفس ورد بهدوء.
ابو طلال بخوف: وينكم فيه اتصل وما ترد؟!
سياف يحاول يقول له السالفه بدون مايخوفه: يبه تعوذ من ابليس
ابو طلال الي انلجم بس سرعان ماصرخ: وششششش صايرررر؟!
سياف بحرقه:الوليد طاح علينا من السياره ونزف كثير ويبغون متبرع وللحين ماحصلناا
ابو طلال طاح الجوال من يده وباانت ملامح الصدمه والخوف علئ وجهه رممئ عكازه واستند علئ الجدار لمعت الدموع بعيونه علي اغلا عياله واحبهم لقلبه
مشاعر شافت ابوهاا وركضت اخذت الجوال من الارض
مشاعر ببكئ: سياف وش فيكم ؟!
سياف يحاول مايخوفها: مافيه شي بس الوليد طاح علينا من السياره
مشاعر ببكئ: لا يمووت اخووي تكفئ يا سيااف لا يمووت
سياف يحاول يهديها: لاتفاولين عليه ادعي له والحين سكري عشان اروح اشوف اذا احد بيتبرع
سكرت مشاعر وهي تبكي بحرقه لفت لابوها الي متسند علئ الجدار
ابو طلال بحرقه: مشاعر وش قال لك تكلمي
مشاعر ببكئ: قال انه طاح من السياره
ابو طلال وهو يردد: يالله لطفگ بولدي يالله انك تحفظه
مشاعر وهي تناول ابوها عكازه: يبه ادخل ارتاح وبيهونا ربك
ابو طلال صد عنها والحزن يشب بصدره: كيف ارتاح والوليد ماعرف وش صاير فيه الحين
ام طلال خرجت الحوش ولاگن تصنمت مگانها وهي تسمع كلام ابوطلال مشت لهم والدموع تنهمر علي خدودها: يمه الوليد وش صاير فيه تكلم يبو طلال وش صاير علئ ضنااي
ابو طلاال التفت عليها: تعوذي من ابليس
ام طلال بانهيار : وش صاير علئ ضناي
ابو طلال بتوتر: مشاعر خذي امك داخل وحاولي تهديها وانا بتصل علئ طلال يجي يوصلناا المستشفئ
مشاعر بدمووع : طيب
مشاعر خذت امها لداخل وشافتهم مشاعل طاح قلبها من شافت امها كذا: يمه وش صاير فيك ؟!
ام طلال لارد
مشاعل بصراخ تجمعو عليه الحريم والبنات :وش صاير احد باخواني صابه شي؟!
مشاعر ببكئ: الوليد طاحح مم السياره
ام طلال سمعت كلام مشاعر وانهارت تبكي بحرقه
الحريم تجمعو علي ام طلال وصار يهدونها والبنات يهدون مشاعل ومشاعر الي دخلو بحاله بكئ
اما الدره حست نفسها يضيق انسحبت بهدوء وخرجت الحووش والدموع متحجره بعيونها وقفت عند بستان الورد تذكرت موقف اليوم وصارت دموعها تنهمر لا ارادياً عجزت تفسر الي يصير معها حاولت توقف بكئ ماقدرت تحس الوجع الي موجع الوليد الحين بقلبها
أنت تقرأ
شعرها الاسود وعيونها الحور تحرق قصايدگم قصيده قصيده.
Poesíaياسعود حبيت واحد من ديره غير ديرتي عشقته لين صار هو گل همي.