✨تجاهلو الاخطاء الاملائيه فضلا✨ليتسسسس قوو💃🏻
.
.
.
.
.سقط قلبي في معدتي بقوه بسبب الخبر كنت اتمني ان يكون هناك خطيء في مسمعي حقا، لاكن المزيع عاد الخبر مره اخري وتاكدت انني استمع صحيح، سقطت الهاتف من يدي علي الارض وركضت الي الباب كل هذا تحت نداء امي لي بصوت عالي واين انا ذاهبه
خرجت من المنزل وانا اركض، لاكن كيف سوف اوصل له؟ انا لا اعرف طريق منزله حتي!! لمحت اربع سيارات من نوع الجي كلاس امام منزلي وهذا بلطبع حراس خاطفي، ركضت الي ثاني سياره لانها قريبه مني وقلت بهلع
"اعلم انك من طرف جيون! لهاذا رجاء خذني الي عنده"
كانت ملامح الحارس مندهشه وكيف انني علمت انهم من طرفه ، وبسبب انه راي الدموع تكسو عيني قال وهو يشغل محرك السياره
"اصعدي"
صعدت من الخلف وانطلق بلسياره بسرعه كنا سوف نفتعل حادث بسبب انني اقول له اسرع كل دقيقه، بعد مده قصيره بسبب سرعته العالي وصلنا الي المستشفي، خرجت من السياره بسرعه حتي انني لم اغلق الباب ركضت الي مكتب الاستقبال وكانت الممرضه تجلس علي الكرسي وسالتها ببكاء
"اين غرفه السيد جيون؟"
بما ان كل المستشفي تعرفه قالت لي بكل بساطه حتي انها لم تسالني من يكون
"في اخر طابق في جناح الاشخاص المهمين"
شكرتها بسرعه وركضت الي المصعد وكان خلفي رجال جيون، ضغطت علي زر طابق رقم سته لانه اخر طابق، كان المصعد يطلع ببطيء حتي لعنه بصوت عالي
"اللعنه عليك مصعد"
تركوني رجال جيون علي راحتي لانهم يعلمون اذا تكلمو سوف يحدث كارثه من هنا، فتح المصعد واخذ اركض احاول ان اجد الغرفه لانهم جميعا غرف لاشخاص مهمين
"سيدتي من هنا"
اشار احد رجال جيون علي غرفه معينه وذهبت الي هناك وعندما دخلت الي الممر ووقفت امام الباب رايت من نافذه الباب الصغيره ان عائله جيون جميعها في الداخل، كانت السيده ليو بي تجلس علي الاريكه في وجيسو تحاول تجعلها هادئه وفي الاريكه المجاوره لهم كان يجلس السيد تشان والجد كانغ وزوج جيسو اما عن جيهيو كانت واقفه هي ووالدتها وبجوارهم لينو شقيق جيون
اخذت نفسا عميقا وفتحت باب الغرفه بتوتر وهذا التوتر ذات عندما حولو انظارهم إلي، كانت يداي ترتجف بقوه عندما نظرت الي جسد جيون الذي علي السرير وهو ولا حوله ولا قوه، فقط ياخذ انفاسه، عندما لاحظت جيسو ارتجاف يدي واحمرار انفي وعيوني من البكاء اقتربت مني تاخذني بين زراعيها وتاخذ تمسح علي ظهري و انا حتي لم ابادلها العناق، فقط عيوني علي جيون
أنت تقرأ
خاطفي البشري
Teen Fiction«آنِسِيَ حًيَآتٌکْ آلَقُدٍيَمًهّ وٌ آبًدٍآئيَ حًيَآتٌکْ آلَجّدٍيَدٍهّ مًعٌيَ»