اللهُم صلي علىٰ مُحمد وآل مُحمد .#هِلال.
لِـ :رايَن .-ضع نجَمة قبل
البَدء ⭐.ــ
حُـر .
مَنو هَو حُـر ?.
...- 11:00 صَباحاً.
وَاگف بَالمكتب , گدام الشُباك يَباوع علىٰ العَالم مَن بعيَد يتأَكد مِن الأَشياء إلي تصَير حَواليه وعَلىٰ الأَشخاص العَايشين ويا نفس إلي يَقرأ وجَوة البَشر .. .أَنِطرق البَاب فجأة دَخل الشخص إلي يشتغُل عِندة بالحَراسة وتقدَم :
" صَارت أَكو مُشكلة بَالمقر محَتاجين تواجَدك "هَز رأسَه بمعَنىٰ فهَمت و وگف بطَولة الشاهِق يَمشي للباب فتحَها وطلع برا المَكتب ,صَعد سَيارتة بعَد ما طِلع برا البيت وشغلهَا لحَتىٰ يَروح لوجَهته بَين ما هَو بالطريَق فجأة ظهرت گدامَة بَنية عُمرة ما شايَفها وگفِت بَطريقة ,تناظرة بَخوف وذعَر مِن شافت السَيارة تتقدم عَليها بسَرعة , حَاول حُر يَوگف السَيارة بَس بالوقت الأَخير فات الأَوان ...
وگفت السَيارة بعد مَا صدمتهَا و وگفِت سَيارات الحَراسة الي تمَشي ورا :
" هَذا أَلي ناقصِني "
گال بحَدة وهَو ينزل , رايَح بأَتجاه جَسمها الي مَرمي بالگاع (الأرض).گعد نص رجَل گدام جسَمها و لزم كَتفها ودارهَا اله بحَيث چان ضهَرها مُقابل اله , مِن دارهَا قابلهُ وجهَها الدَامي لان چَان راسَها يَنزف وكّذلك أَيدهَا ..
بَقىٰ يبَاوع بَوجهها الدامَي فَ هَزها بَيدة كّم مَرة
حُر :"أَهو غير تگعَد ",مَد أَيدة لرگبتها يَستشعَر نبضها,أحس براحة مَن حَس بنبَضها ...
وگف وعَينه عَليها
حُر" أَخذوها للمُستشفىٰ بعَدها عَايشه ،لا تمَوت مَالي خلگ مَشاكّل "
ورجَع لعند سَيارتة , بَاوع عليهُم وهمَ يشيلوهَا ويَدخلوهَا السَيارة , ورجع رُكب سَيارتة وكّمل طريَقة لوجَهته الأَساسية لمَقر الشغل .مَرت بالدقائِق حَتى وصَل شاف المَشرفيَن والحُراس المَوجَودين هِناك لازمَين بواحَد وجَهه كُله كدمَات , تقرب وعَيونه علىٰ الرجَال يَباوعله وهَو ثاني حَواجبه لحَد ما تقدم واحِد من الحُراس منه ونطق :
" هَذا هَو واحَد مِن الخونة گدَرنا نلزمَة وهَو ألي تسَبب بمُشكِلة المَخزن "
سَولف وهَو لازم الرجَال مِن كتفه ويهَز بي
أَبَتسم حُر أَبتسامة شيَطانية بَعد مَا سَمعة .حُر :" صَار هَواي مَا كاتلي واحِد,أَجيت بوّقتك "
راح لعَند غرفة والحُراس يَجرون بَ الرجال وراه وحَطوا علىٰ الأرض گعد حُـر علىٰ الكُرسي مَقابيل الرجال وشغل جگارتة وعَينه علىٰ الرجال إلي كّدامه ...
أنت تقرأ
هِلال .
Adventureحُـر و هِلال ... عَندما قال لي انهُ سَوف يَستحل السَماء والأرض مِن أَجلي لم أَكُن أعلم انهُ يعنيهَا بَحقٍ . كُنت أخشى أن أترككي في مُنتصف الطريق وأذهَب عنكِ للمدى البعيد,خشيتَ أن أخذُلك وأنقِض وعودِي، خشيتَ أن أتلاعَب بمشاعِركِ وأَذهب عنكِ يوماً خ...