اللهُم صَلي علىٰ مُحمد وآل مُحمد .
#هِلال.
لِـ :رايَن .-ضع نجَمة قبل
البَدء ⭐.----
هِلال ...
گعَدت الصُبح راسَي يَوجعِني وتعَبانة شويَة بَس گمت لأَن اليَوم راح تجَي أُمي مِن يَم بَيبيتي ,بَيبيتي مَريضة فَ أُمي تروّح كُل أَسَبوع يَمها تعَتني بيَها وتجَي يمَي أَسَبوع ومِن تجَي يَمي تبقىٰ خالتي يَم بَيبيتي هُمه متناوبَات وهَيج لٱن هَي كُلش مَريضة .المُهم وگفت علىٰ رجَليه بعَد صَفنة طويّلة ورحِت أَكلت وخِلصت كُل شي وشغل عَندي بَسيط لٱن أَني أَسَاساً بَس نايمة فَ مَا عَندي شي .
وراهَا رحت عَدلت راسَي وبَدلت وربَطت شعَري الطويَل مثِل ذيَل الحصّان وكعَدت يَم البَاب أَنتظر أُمي تجي لٱن كُلش مشتاقِتلها خصَوصاً بهَالأَيام وإلي صَار ويَاي چنت مَحتاجتهّا هَواي تكّون يَمي .
أَنتضرتِها هَواي هَالمرة تأَخرت كُلش يَلا اندگِت البَاب رحَت بَسرعةة فتحَتلهّا :
"يَمهه أَشتاقِتلج هَوااي ليَش تأَخررتِي "
بَسرعةة حضنتها حَيل ,أُمي هَم حضنتنِي ."هَاي شِنو؟؟ شبَي راسَج!" بَس شافِت راسَي بقت امي تسأل وحتىٰ نست الرزالة .
تنحسَب نقطة إليهِلال :"يَوو غيَر وگعت شلوّن وگعة تخبَل"
"يَا حَبيبتي خاف تأَذيتي ,نروح أَخذج للمُستشفىٰ ؟"
هِلال :"لا ماما رحَت هُم گالولي أَسَبوع يَلا أرجع بعَد باچر أني اروح "
"اني أَخذج حتىٰ نتأكد لٱن هَاي مَو مَال وگعَه ,شلون وگعَتي ؟ "
هِلال :"شسَمه "
شگول هسَه هِلال فكّري بچَذبة بيهَا حظ
"وگعَت مِن الدّرج زلگت چَنت مَاسحه الگاع ونسَيت و وگعَت ""أنتي تمَسحين الگاع ؟؟؟؟"
هِلال :" أي يَمه لعَد ليَش "
"لا انتي صَدك بَيچ شي لٱزم أَروح ويَاچ باچَر "
هِلال :"لا ماكّو داعَي أني أَعرف أَروح وحَدي"
نوب تروح ويَاي ويگلولهّا حَادث حتىٰ أُمي تنجلط مَا تتحِمل أَبَداً هيچ أَخبار .مِن أَجانا خبر بابا مَات أُمي أَكثر وحدَة تأذت بقت فترة لا تاكّل ولا تشرب مَا مصَدگة المَوضوع ,شگد چَنت ويَاها رغم چَنت صَغيرة چَان عُمري بَوگتها 11 سَنة مَا چَنت أَعرف أَواسَي أحد لٱن أني چَنت بَوگتها مَحتاجة واحَد يَواسيني لٱن أَبَوي كُلش أحبه اني وحتىٰ أُمي چان يحَبنا و ويَا چنا عَايشين أَحلا عَيشة بَس مِن مَات أَنطفت فرحِتنا.
أنت تقرأ
هِلال .
Adventureحُـر و هِلال ... عَندما قال لي انهُ سَوف يَستحل السَماء والأرض مِن أَجلي لم أَكُن أعلم انهُ يعنيهَا بَحقٍ . كُنت أخشى أن أترككي في مُنتصف الطريق وأذهَب عنكِ للمدى البعيد,خشيتَ أن أخذُلك وأنقِض وعودِي، خشيتَ أن أتلاعَب بمشاعِركِ وأَذهب عنكِ يوماً خ...