أومَـيـغا لِـونـار | 2MIN.

-OMEGA LUNAR 07-

مساء الخير سويتِ'ز!.

واخيراً بارت من أوميغا لونار، صحيح ودي اقول شيء، الرواية ذي الها أسمين وهنن [أوميغا لونار، و أرمالونا] بس أنا أخترت الأول الها بس يمكن اغيره عطوني رأيكم منو احلى؟.

—∆—

خرج سيونغمين من غرفته وهو يبدو أكثر نضارة. تم عقد العشاء في تلك الليلة متأخرا قليلا. لم يكن من الممكن أن تخيب لونا آمال ابنها الحبيب لأنه لم يرغب في أكل اللعبة التي عمل مينهو جاهداً من أجل التقاطها. على الرغم من أنه كان يتجادل مع ابنه. ولا ينبغي تفويتها، فالطعام الذي أحضره سيونغمين ساهم أيضًا في تقديمه على طاولة الطعام.

توضيح👆: يعني لوكاس رغم انه متعارك وي مينهو بس يبقى ابنه ومايريد يخيب امله لهيك وضع الطعام الجابه وياه ونزل وياهم على المائدة.

عندما قابله بالصدفة عند الباب، كان سيونغمين مرتبكًا.بصراحة، لم يكن يعرف ماذا يفعل بألفا. لا يزال من الواضح كيف عض ألفا حليبه علانية. بالنظر إلى الأسفل مرة أخرى، سار سيونغمين أمام مينهو.

خلف وجه ألفا البارد، لا تفشل عيناه أبدًا في مراقبة كل خطوة يقوم بها سيونغمين.
حتى، في الخطوة الأخيرة، قام مينهو بسحب خصر سيونغمين النحيف بسرعة أمامه، حتى اصطدم ظهر سيونغمين الضيق بجسد ألفا. كان هذا  نتيجة للمشي أثناء النظر للأسفل، كاد سيونغمين أن يضرب جسد تشان. ظهر الرجل فجأة من الاتجاه المعاكس.

لن  يهتم مينهو اذا سقط سيونغمين. الأمر فقط أن مينهو لا يريد أن يلمس أحد جسد سيونغمين، ولا حتى خصلة من شعره باستثناء مينهو نفسه فقط. تشان، ضحك الرجل على رد فعل مينهو المبالغ فيه.
وخاصة التعبير المفاجئ لأوميغا الذي رمش بلطف بين ذراعي ابن الدرع.

"لقد أخبرتك، أليس كذلك؟ توقف عن النظر إلى سيونغمين!"

دفع مينهو جسد سيونغمين قليلاً من ذراعيه. بينما كان بين ذراعي ألفا، رفع سيونغمين وجهه للأعلى لينظر مباشرة إلى وجه مينهو الجميل. فتح فمه عدة مرات، لكن صوته بدا وكأنه عالق في حلقه. كان ابن آرمور وسيمًا جدًا، بشعر لم يجف تمامًا، وبدا شعره فوضويًا يغطي جبهته.

قال تشان: "لا يهم! فلنسرع إلى غرفة الطعام... لقد اتصلت لونا".
تشان، ذلك الرجل تطوع بالفعل لكي ينادي مينهو وسيونغمين كما طلب لونا لوكاس.
ولكن بينما كان يصعد خطواته إلى أعلى الدرج، كادت شخصية أوميغا الخاصة ببوترا أرمور أن تصطدم بجسد تشان لانه كان ينظر للأسفل.