زَلَّة مَأْثَم

Ep;13

ها شباب سلامن عليكم
طبعاً طبعاً 👇

-مـسـلم-

انخوك يـا ابو گطايف خوش طايح الك بترف😂🔥.

ولا تنسون الڤوت والكومنت
وكالعادة اذا اتعدى الڤوت ال15 والكومنت ال30 اقصر وقتي واسرع في التنزيل الشابترز💞🥹.

شباب ملاحظه الاماكن المذكورة بالروأية كلها حقيقه مو خيال او اصفط من يمي🥹✨.

____

كان جو البصرة دافئ وجميل
حيث تعدت الساعه الرابعه عصراً،
في احدى مناطق البراضعيه.

اغلق محرك السيارة بينمى ياخذ محفظتهِ وهاتفه ليفتح الباب ويترجل منها قبل ان يغلقها ويرسم خطواتهِ نحو منزل حديث البناء والتصميم بالوانهِ الهادئه،

توجه للباب يضغط على الجرس الموضوع بجانبهِ،
وكانت ثواني حتى استمع لصوت فتح واغلاق باب وصوت خطوات سريعه يتوضح سماعها كلما اقترب حتى فتح الباب إليه ؛

"اهلاً "
تحدث بنبرة جفاء ينظر اليه بكل برود يجعل من الاخر يزفر انفاسه باحتقان ليتجاهلهِ
ويدفعه للداخل ويغلق الباب خلفه قبل ان يحاوط خصره ويجذبهِ نحوه مع نظرات حادة؛

"لا تمصخـها مـسلم وتـدري بيـه اشيـط للزركـه اذا دريـت بيـك راجع لبغـداد؟!!"
عقد مسلم حاجبيه مع قضم داخل وجنته بانزعاج غير مبالي لتحذيرات نجد سابقاً وكسر كلمته وذهب

"وليـش؟ مابيـه شي اذا اشتاقـيت لمسـقط راسي الاصـلي!!"

دفعه مسلم من كتفيه ياخذ خطواته ببعثرة الى الداخل بينمى نجد تبعهِ حيث رائ الاصغر منسدح على الاريكه يمسك الايباد خاصته ،

"هسـه نبقى هـيج واحـد گـالب خلقته عـلى الثانيـه وستونـي راجع سفـر وماصـارلي هواية من شايفـك وشابـع منـك وكل هاي رحـت من وراي لبغـداد وغلست بالرغم كلش انزعجت وعصبـت من سوايـتك "