البارت الثامن

68 6 17
                                    


رواية_ لِـثـأر الـخِيـلاء
بقلمي_ نور الزهراء

:- و النَام مَكسُور الگَلب
يِكعِد وجَع بعظَامه
♡_____________________♡
:- التعليق بين الفقرات لطفاً

آزاد:- لكيتت امج

نزلت من الدرج اركض اريد اتأكد من الي سمعته..

_ شنووو آزادد اشكلتت؟

_بأبتسامه.. لكيتهاا الأمج، كتلج ما اتضيع عليه

كلبي اتخربطت دكاته ما اعرف ليش
لان راح تتحاسب!
لو لان لكو اختي!
لو لان مشتاقه الها؟
بقيت احوس مدري شسوي كتله..

_ وينن لكيتوهااا؟؟  اخذنيي الهاا آزادد

_ بويه بعدنه ما جايبينها اشوي الساعه ب1 بليل نطلع نلزمها..

_وشمعنه الساعه بال1

_ بأبتسامه ماكره... شغلنه هذا..

باوعت النسوان عمي وجهن انبلع وباقيات بس يتصفنن.
اجت أم آزاد..

_ يمه وين لكيتهااا؟؟  والمن ادور اسوالف قديمة؟

_ ما عليكم رجاءاً لحد يدخل

_ يمهه هو شنو ماا علينه غيرر احنه اهلككك!!  وبله صاار بيك. شيي؟  شكول الابوك؟

_ هههههههههههه، ليش مهتمين انتِ وابوي؟ الصار بيه شي والما صار بيه شيي محد يدخلل مفهومم لو لاا؟؟؟

_ اييي خلصص سدد موضوع شيرين واحنهههه ما ندخلل بيكك

_ هو هنا الحجي.... التفت آزاد الي وكال.. ليلى اصعدي فوك...

_ ليش؟

_ بلا ليش اصعدي فوك وخلص..

ما حبيت اجادل وكبل صعدت فوك وسديت الباب وكعدت ابجي واضحك.
ابجي لان راح اشوف امي واختيي وشكد مشتاقه الهمم.
واضحك لان حق بابا ماا ضاع.

مرت دقائق وأجه آزاد دخل للغرفة باوعلي وأبتسم.
اثنينه نسينه حجي البارحة وكأنو ما صار شي.

آزاد:- تعاليي شوفي..
فتح الآبتوب وصاحني..
رحت أباوع ويا شفت تسجيل الامي. وهي جاي اتنشف الملابس على الشمس.
درت الآبتوب عليه بالكامل وبقيت اباوع الهاا.. معقولة هاي امي؟؟  .
متغيره كلشش ابدد موو هايي امي.
كبرانه والشيب متروس براسها وسمرانه كلش وسمنانه.
بقيت أباوع بالفيديو وابجيي اريد دموعي بس تسكت بس للاسف مستمرة بالنزول.
حسيت على أيد آزاد وهو يحضني ويصبرني.
بقيت ابجي زايد

_ آزاد وينن لكيتوها وشلونن؟!! وهي وين بالعراق لو بأيران؟

_ بس دقيقة...

لِـثـأر الـخِيـلاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن