طوُيلاً بات يستحَم بل طوُيلاً
جِداً وانا فقط انظُر اليه ولكِن
فجأه نظرت لملابسه عندما
خطرت لي فكره جعلت ابتسامتي
الشريره تتسع ، وبدون تردُد
استقمت احمِل ثيابه لأرمي بها
فالنهر بأتسامتي المُتوسعه لتذهب
بها المياه ، لا داعي لشُكري يا رِفاق.وفاللحظه التي ارتطمت ملابسه
بالمياه لتذهب بها التفت سرِيعاً
يُخفي مفاتنه بيده ويستقيم
بخوف بان على وجهه ليصرُخ
قائلاً " من هُنا !!!! "كتمتُ ضحكتي بيدي ليصرُخ
مره أخرى " مننننن!!! "ولِم أُجاوبه انظُر اليه كيف
يبدوُ خائفاً ، ودعوني أُخبركم
انني اعشق رؤيته بهذا الخوفكتِلك الليله تماماً.
سرِيعاً خرج من المياه بيده يُخفي
ما بين فخذاه وبيده الأخرى يتحسس
مكان ملابسه لتصدح شهقه مِنه
عندمآ قال بصدمه " ملابِسي !!! "" لقَد رُميت " قُلت بضَحكه مُكتومه
ليفزع ينظُر نحوي يجلس القُرفصاء
ويُحاول اخفاء جسده ليقول
برجفه باكيه " من انت؟ "" انا الوحش هووووو "
قُلت مُستهزءاً به ولكِن صرخت
بصدمه عندما قذفني بالحِجاره !!!!!!" مِن انت تحدثثث !!!!! "
صرخ ويبدو انه سيبكي يضُم
ساقاه لصدره بعبوسه الفاتِن
يجعلني انظُر اليه بعدم تصديقيبدو كالأطفال تماماً.
" بعض الفتيه الصَغار رموا
ملابِسك بالبحر " كذبت واذا بِه
ينظُر نحوي بهدوُء يُحاول معرِفة
مِن انا ليصمت طوُيلاً وعندها
قال " هل انتَ جيون جونغكوك؟ "" نعم " قُلت بأبتسامه فخوره
ولكِن صرخت مره أُخرى بألم
شديد عندما رماني بالحجاره
لتصطدم واحده برأسي جعلتني
اترنح." مابِك ايها اللعين توقففف !!!! "
صرخت عليه اتجنب حجارته واذا
بهِ يصرخ علي كالمُختل " انتَ
تكذب فالأطفال لا يأتون لهذا
المكان القذِر ابداااا "" بل اتو لقد رأيتهُم بأم عيناي ، توقفففف "
صرخت عليه ليزيد من رميه للحجاره
" واللعنه انتَ تكذب فلا احد يأتي
لهِذا المكان ايها الكاذِب "" حسناً حسناً لم يأتو توقف "
قُلت مُتوسلاً بعدم تصديق
واللعنه هُو سيقُتلني رجماً !!!!توقف سرِيعاً ليقول بأنفاسه الغاضِبه
" هل انت من رمى ملابِسي؟ "ابتلعت ريقي لا اعلم ما أُجيبه
لأقول كالغبي " لم ارميها بل
هي رُميت بنفسها "
أنت تقرأ
فتاي الكفيف tk
Randomالروايه محذوفه تتم إعاده النشر " جاثِياً على رُكبتآي ، مُستلذاً بالنعيم ومُتذوقَاً البهاء ، لذيذاً تايهيونغِي ، لذيذاً جِداً " قبل خمَسة اعوامَ على ضفّة النهر أُنتِهك جسدِي وسُلب ناظِري لأتوُه في لُجّة قاتِله أثر فِعلته المُحرّمه بِي ولكِن هل ي...