بكُل توتر وخوف تملكني فتحت الباب
بهدوُء شديد وعندهآ صرخه مُخيفه
صدحت عندما فتحت الباب ليرتعش
جسدي اثرها بخوف تملكني جعلني
ارتد للخلف بعدم تصديق للذي اسمعه
في هذه اللحظه!!!! !! ماللعنه !!!!
ما هذا!!!!
فزع تايهيونغ اثر الصرخة الصاخِبه
التي صدحت من خلف الباب داخل
الحظيره ليقول بعدم تصديق
" ماللعنه !!! هل انت جيون
جونغكوك !!!!!!! "
" لا انا الوحش " بغباء شديد لازال
جونغكوك يصرُخ بجسده الذي يكسوه
طلاء اسود وكذالِك وجهه وكأنه يُريد
تخويف تايهيونغ !!!!!
"ماالذي تفعله هُنا ؟ " بعدم تصديق
كتف الأصغر يديه ينتظر اجابه!
" انني أُخيفك ايها الغبي الا ترى!! "
وبغباء اكبر سأل جونغكوك يُشير
على جسده
ليتلقى نظرات بارِده من الآخر
الذي قال بنفاذ صبر " انا كفيف ولا
استطيع ان ارى!!ولحظه ماالذي سأراه
اساساً !! هل تظُن انك تستطيع
اخافتي بصرخاتك الأنثويه !!!! "
ليشعُر جونغكوك وكأنه غبي جِداً
عندما نسي ان تايهيونغ كفيف ولا
يستطيع رؤية شكل وجهه وجسمه
الذي يكسوه طلاء اسود يجعله يبدو
مُخيفاً كالأغبياء.
" لقد نسيت انك كفيف " همس
جونغكوك بعبوس شديد يمسح يديه
في بعضها ولكِن تايهيونغ الذي ضحِك
بعدم تصديق ليقوُل بحدِه " اُغرب
من حظيرتي حالاً "
" اُغرب من حظيرتي حالااًنين
اخرس ايها الوقح لأنني أقُسم لو
استطَعت الرؤيه لما عُدت قادراً علىَ
النوم لشهر كامِل لمظهري المُخيف "
ليقول جونغكوك بحِده
كان تايهيونغ ينظُر نحوه بهدوُء شديد
ليقول " انتَ حقاً غريب ، ومُغفل جِداً
والان أُغرب "
" انا لست غريب ولا مُغفل بل اردتُ
الأنتقام منك لسكبك ذالِك الحلِيب
علي !!! " وصرخه مُتذمره من
الأطول
" ولكِن انت تستحق ذالِك والا لما افسدت
الحلِيب على شخص مِثلك !!!!!!!!!! "
ليصرخ تايهيونغ بعلوُ اكبر
صمتوا بملامحِهم المٌهتاجه ليقول
تايهيونغ بعد صمت طويل بكُل شك
" هل انتَ حقاً نسيت انني لا أُبصر
ام ان هُنالك شيء تُخفيه؟؟ "
توتر الأطول لينزِل نظره ليديه يتصنع
مسحها بالحائط الخشبي ليقوُل بتوُتر
" لقد نسيت "
" انت تكِذب "
قال تايهيونغ بحِده ليردِف
" انت لاتُصدق انني كفيف !!!! "
ليُجيبه جونغكوك بحدِه اكبر
" نعم لا أُصدق واردت اخافتك
والتأكد هلَ انتَ كفيفٌ حقاً ام لا !!
فأنت مُختل مجنون تستطيع صفعي
على وجنتي بمثاليه وتستطيع لكمي
على مِعدتي ولن تُخطئ وتستطيع ركلي
على ساقي بالضبط!!! حتى انك تنظُر
لوجهي وانا اتحدث معك !!! كيف واللعنه
تستطيع التصرف بهذه الدقه وانتَ
كفيف !! "
أنت تقرأ
فتاي الكفيف tk
Diversosالروايه محذوفه تتم إعاده النشر " جاثِياً على رُكبتآي ، مُستلذاً بالنعيم ومُتذوقَاً البهاء ، لذيذاً تايهيونغِي ، لذيذاً جِداً " قبل خمَسة اعوامَ على ضفّة النهر أُنتِهك جسدِي وسُلب ناظِري لأتوُه في لُجّة قاتِله أثر فِعلته المُحرّمه بِي ولكِن هل ي...
