يقرر مايكي تزويج سانزو ل احد الرجال الذين يرغب ب كسب ثقتهم، و ظن ان افضل طريقة ل فعل ذلك هي عن طريق تزويج سانزو ل آماي و هي إبنة ذلك الرجل الذي يرغب مايكي ان يكسب ثقته، على اي حال ف قد سارت الامور ل مجرى آخر
التصنيف: رومانسي/ دراما
17. . . . قال ران: إنه يحبكِ حتماً اجابت آماي: لن تخدعانني ب هذه الكذبة بعدها نهضت آماي و عادت الى غرفتها ل يلحقها سانزو قالت آماي: غادر، ارغب ب ان اقضي وقتي بمفردي اجاب سانزو: لا اجابت آماي: عليك الذهاب الى عملك على اي حال دخلت الى غرفتها و اقفلت الباب حتى لا يلحقها سانزو بعدها غادر سانزو الى عمله استلقت آماي على سريرها و بدأت تراسل صديقتها الجديدة، صديقتها التي قابلتها في دار الايتام بعدها اخذت آماي قيلولة و بعد ساعات استيقظت آماي على صوت هاتفها، كان سانزو يتصل بها اخذت آماي هاتفها و اجابت و سألت: ماذا؟ اجاب سانزو: إستعدي للذهاب اجابت آماي ب كل برود: حسناً نهضت آماي و اتجهت الى الحمام و اخذت حماماً و خرجت و بدلت ثيابها مرتدية فستاناً انيقاً....كان الفستان خاص ب والدتها لكنها اخذت جميع ملابس والدتها ل نفسها و وضعت بعض المجوهرات و بعدها نهضت و وضعت بعض مستحضرات التجميل لتتلقى مكالمة من سانزو قال سانزو: اخرجي، لقد وصلت اجابت آماي: حسناً بعدها اغلقت آماي المكالمة و بدأت تبحث عن كعب ما حتى ترتديه لكنها اخذت وقتاً طويلاً لذا اتصل بها سانزو مجدداً و قال ب نبرة غاضبة: متى ستخرجين؟!! لن انتظر اطول من هكذا!! اجابت آماي: حسناً لقد اوشكت على الإنتهاء! بعدها أغلقت آماي المكالمة و اتخذت قرارها بسرعة و قبل ان تخرج اخذت عطراً و قامت ب رشه على عنقها و ملابسها و بعدها خرجت من الغرفة و اتجهت الى الخارج حيث كان سانزو هناك و اتجهت الى سيارته، فتحت الباب و جلست بجانبه كان سانزو مستعد للصراخ عليها حتى نظر اليها تنحنح سانزو و قال: لا تتأخرين المرة القادمة... اجابت آماي: حسناً ملابس آماي:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها قاد سانزو سيارته متجهاً الى المطعم و عندما وصل ركن سيارته و خرج بعدها خرجت آماي و دخل كلاهما الى الداخل قال سانزو ل إحدى عاملين المطعم: لقد حجزت طاولة ل شخصين ب إسم سانزو اومأ العامل و قال: تفضل معي سيدي ارشده العامل الى طاولة قرب النافذة تحتوي مقعد ل شخصان جلس سانزو لتجلس آماي امامه سأل النادل: هل ترغبان ب ان تطلبان الآن؟ اجاب سانزو: اجل اعطاهما النادل قائمة الاطعمة و بعد ان طلبا كلاهما طعامهما غادر النادل كان الصمت سيد المكان، كان سانزو لا يتوقف عن التحديق في وجه آماي سألت آماي: هل هناك شيء على وجهي؟ اجاب سانزو: لا نظرت آماي الى ندبة سانزو و مدت يدها و قامت ب لمس ندبته فورما فعلت ذلك احمر وجه سانزو للغاية و قال: ما الذي تفعلينه؟ ابعدت يدها و قالت: لا شيء
