في عينيك بحر أريد أن أكون غريق فيه
لمساتك على جسدي تجعل من حواسي تتخدر تجعل غروري برضخ للسيطرتك علي
أنا رجل حرب ليس لي في الحب طريق لكن عينيك تجعلني شاعرا و أنا لست بشاعر لست بمحب و احببتك
أنت المرأة التي يطالب بها قلبي هذا رجل طاغية و اللواء جي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
کانت في حالةصدمه لقد تمتقبيلهارغمامنهابينماالآخرابتعدعنهافوررؤيتهلهامنكسرة ، ابتسمعلىحالهاقبلته تلك ، بخطوات سريعه اتجه نحو القاعدة ليكمل جمع أغراضه
على حالها تجلس على الارض بضياع تشعر بكمية الخزي و العار ما يحدث معها يقتلها من داخلها اقترب أحد الجنود ليمسكها من الخلف بقوة ليقوم بتقيدها و ادخالها نحو العربة يمسكها و كأنه يشد حيوان لا بشرا لم تقاومه و بل كانت هادئه و هذا جعل الاخر يشعر بنوع من النصر كونه تم تحطيم غرورها ذاك و بدأت تخضع له
ــــــــــــــــــ
مقابل لصديقه الذي ينهار على الأرض بعدما تلقى خبر أن خطيبته تحت رحمت الجنود الألمان ،هو يشعر بالخوف و العجز كونه لا يستطيع فعل شيء في هذه الحالة سوى جلوس يبكي بحرقة و يشد على شعره لا حولة له ولا قوة هو في أشد حالاته ضعفا لقد تم طلب منه عدم فعل أي شيء كي لا يزيد من غضب جنود المان هو كل ما عليه فعله البقاء في الحدود في تلك القاعده التي على الحدود
- توقف أنت تقتل نفسك بهذه طريقة ليس وقت انهيار
بكل حرقة رد الاخر بصوت خافت مبحوح أثر بكائه طويل
- و ماذا افعل تايلر اتريد مني فعله أن ابتسم عند معرفت أن من يعشقها قلبي تحت رحمت جنود المان و في أي اللحظه سوف تقتل أو تغتصب أنا أموت خوفا فور أن أفكر في أنها الآن بين أيديهم القذرة لا استطيع تخيل ماذا يحصل معها
أنزل رأسه إلى الأرض فور إنهاء حديثه ليقوم صديقه في احتضانه محاولا تخفيف عنه ليكمل الآخر حديثه
- كانت متحمسة لفكرة زواجنا كنا نخطط لشراء منزل بعد هدوء الأوضاع و تفكير في الإنجاب طفلين