੩.رِجـسٌ عَـليـق

24 2 1
                                    







الـسَبـعُ الـمُوبِـقات"الـوَارِث"

بِـقلمي:الـأَبـرَار

إضافة للمكتبة+تصويت+تعليق
_________________________________



قَبلَ تِلاوةِ اي نَصٍ تَذكَر عَزيزي وارمي فِي مُعتقلِ ذاكِرتك

-الدمُ والنار،خَطُّ نهجِنا للإنتصار

عِبارةُ سَتنقشُ على جبينِ كُلِ فردٍ هُنا
وتُشِعُّ في سيماهم كَـ مَنار...




.
.
.

رُؤيــَا


:-هَسة ديلا هو منو جاينا،هُمَّ أوَّاب وسعلوته

نِطَقِت بيها بضجر واني أكِل من الزلاطة الي گاعدة اثرمها على ايديني علمود الغدا وعيوني وگعت عليها تتبع رد فعلها...واگفة يم الطباخ فوگ الجدر مُستدارة بنصف جذعها للخلف لتصير انظارها مُصوبة تجاهي ترمقني من أخمص قدي إلىٰ شعري بِـ نظرات الما عاجبها وفاهها راح يهسهس يخرج الكلام بعدم رغبة من بين شفاهها

:-دكملي شغل كمليه

رجعت تستدير لموضعها وعيونها على الاكل والجدورة وهي كل شوي بايگتلها بوگة من بين القدور تتذوق طعامهن واطعمتهن تُشغل فمها بالاكل واني ماگدرت اسكت فرحت اشغل فمي بالكلام والقشب واني اطلبها بإسمها

:-عَقيقة...

:-عقيقة شنو؟شلگيتيني طليَّة؟

گولبت بعيوني احملق بيها بِـ غيظ ومن بعدها رحت اغمها واني اعبرلها عن انزعاجي من شخصيتها هاي

:-عوذة صايرة شگد نحسة

:-داحچي شكو

نِترت بيَّ بِـ نهج لهجة مرحة وكأنها تحاول تراضيني وتبينلي انه كلامها يخرج عن نَطق الهوا والمزح بس وايديها راحت تغلف الجدر بقبغه وتندارلي لتوجهلي جُم الإهتمام،وبالتالي انيهم رحت مركزة بشغلي لكن صوتي مُحدثها

السبع الموبقات"الوارث"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن