بسم الله الرحمن الرحيم
#النقاش شضايا العذاب"
أمنيه فلاح
بس مُرَ عَلينا !
خل نلمّ احلامنَا ونحفُظ صوَرهن
گبل لا يأخذهِن بِدربه الفَجر
وخل نلمّ الباقيّات
سنيّني وسنينَك !
نسويهن عُمر
وهنّ ميكفَن عُمر⠀
.....................
غفران"
بعد مرور اڪثر من 10 سنوات،
: كاعده اني وعمد نحضر نفسنه نطلع للـ مؤتمر ڪلش مهم طلعت لابسه فستان اسود وكفوف ومعدله شعري لامته وقباعه وياهم لبس الاغنياء الفڪتوري يلي اختنك منه،
لبستهم وطلعت وعُمد رغم اثار الوشم يلي بيده وضرب يلي يضربه جدي ويعذبه ابتسامته شاڪه وجهه وطالع بڪامل اناقته ابتسمت بوجهه ولزمت ايده ردنه نطلع صاح عمو فؤاد: جدكم يريدكم
رجعنه نشوفه لابسه روب النوم وكاعده على كرسي مالته جڪارته الجوزيه بيده وكامل ايد مليانه محابس
نزلنه روسنه من شفناه بوسنه ايده بقرف ابتسم،
السيد محمد: هذا المؤتمر اريد الكل يشوف احفاد محمد اريد ترفعون راسي اريد الكل يسولف بيكم جرايد كله تحجي بيكم سمعتوووو؟؟؟؟؟!
هزينه رؤوسنه بتقبل رجع ابتسم وهف ايده بمعنئ اطلعو طلعنه من يمه
صعدنه بل سيارات ورانه 10سيارات تاهو كلهن سود يمشن ورانه واني وعمُمد كل واحد بسياره وصلنه لمكان نزلو الحراس من سيارتهم فتحو باب سيارتي وسياره عُمد ناس انخبصت شلون ترحب بينه واني نحنيت ضهري رجعت ليوره وامشي بثقه رن كعبي بس يلي تنسمع بل قاعه الكل صافن علينه اني وهو كامل اناقتنه ناس يلي تشوفنه تكول محد يكسرهم واحنه فعلا مكسورين نمشي ونوزع أبتسامات مصطنعه...
دلونه على مكان طاوله النه وكعدنه بيه جابو العصير وكامل الضيافه عمد جان ساكت ماجحه ايي شي متعود على هاي المؤتمرات الا اني هاي اول مرا اطلع بيه المؤتمر كلشي ماعراف اتصرف فزيت من صفنتتي ايد عُمد..
عمد: شوفي غفوره ادري شي جديد عليج وناس كله تباوعلج باعي عليه وعوفيهم اخيتي انت تصعدين هسه على ستيج اني واثقه منج
كفخني صدمه من كال تصعدين،
-لا لاا عمد مستحيل مستحيللل مستحيلل ماكدررر
رفضت رفض قاطع وهو ابستم وكال: شايف اذا غيبتي ضنه اليوم مانام وضهرونه على جسمنه وانت تعرفين بعد محاجه احجيليج كوني واعيه انت بنت النقاش،،
أنت تقرأ
النقاش "شظايا العذاب"
Fiksi Umumماهُو النقاش؟! عن اي نقشه تتحدثون انهُ النقاش أقسمتُ باللهِ إني لا أكلمها لأنها لا تفي بالعهد والذممِ وإن أتتْ تدعي حبًا سأهجرها ولن أبالي بما ألقاهُ من ألمي فما لبثتُ سوى يوم وليلتهِ ورحتُ أسأل عن كفارة القسم فساره اجمل كفاره الي. الكاتبه:شُه...
