(بارت 25 هو بارت 41،42،43)
بـارت واحد واربعين ...
لفت عليها شما و هي تصيح ،شهقت
حصه بخوف : شوفيج شماشما وهي بس تصيح
حصه ما عرفت شو تسوي على طول حضنتهاحصه: بسم الله عليج شو ياج توج بخير
تيمعن البنات وما عرفن يتصرفن
وشما طاحت ع الارض تصيح
حاولت حصه تقوم شما الي يالسه على الارض و الناس ملتمه عليهم و لين ما نشت شما و يلست على الكرسي و تنهدت بضيق و دموعها تنزل
و البنات يحاولون يهدون فيها و هي مب رايمه ما تعرف عن امها شي وشيخه ما ترد
عند الشباب
نزلو الشباب من اللعبه و وهم يمشون شافو كل حد متيمع صوب البنات
علي : شباب هذيلا مش الي وينا ف السكن
حمدان لمح زول شما : هي والله بلاهم
حمد :نسير لهم
عبدالله : عادي اسال سوال انتو ليش ملاقيف جي ما يخصكم
حمدان وهو ساير صوبهم : محد طلب رأيك
عبدالله أنصدم : ههه واضح انه طايح وبقو بعد
حمد ؛ ههه
عبدالله استوعب انه صدق هم في بلاد غرب و يعرفون البنات من قبل محد عندهم و هم عيال البلاد هب غرب فسارو صوبهم رباعه لانه مب حلو شكلهم جي وهن مش عارفات يتصرفن ..
شما : امي تعبت
حصه: من شو
شما وهي مكمله تصيح مب قادره ترد عليها ما تعرف امها حيه و لا ميته
يو صوبهم عوشه و حمده
عوشه الي زاغت : بسم الله شو فيها شما ليش تصيح
حصه: الي ما عرفت شو تقول : والله ماعرف
البنات ما عرفن يتصرفن
عبدالله الي يا صوبهم
عبدالله : اختي شو فيها شما تبون مساعده
حمده وهي تلف صوبه : ما يخصك ومشكور
عوشه : حمدوه مب وقتج ، اخوي ودي لو انك تطلب النا تكسي نبا نرد السكن
عبدالله : فالكم طيب
ما يقدرون يركبون القطار و شما في هاي الحاله و عبدالله ما قال شي و طلب لهم
سعيد وهو يكلم علي : توه يقول ملاقيف الحين اشوفه مسوي عمره البطل
علي : ما عليك منه بس كلام يقوله جدامنا ههه
حمد الي كان فيه فضول و سأل
حمد : بلاها شما تصيح
حصه : امها تعبت عليهم و ما تدري عن حالها وأختها سكرت عنها